عثر فجر اليوم الثلاثاء على الفتاة التي تعرضت لعملية اختطاف يوم الجمعة الماضية من حي المعترض بحوية الطائف وهي بصحة جيدة ولم تتعرض لأي أذى وفي التفاصيل التي رواها مقرب من الفتاة ، أنه وبعد تكثيف البحث عن الفتاة من قبل الجهات الأمنية وتحديدا من قبل أفراد البحث الجنائي شعر الجناة بتضييق الخناق عليهم وقرروا إطلاق سراح الفتاة بعد أن كانت مقيدة اليدين والقدمين طوال مدة اختطافها .
وبحسب المصدر المقرب من الفتاة فإن الجناة قيدوا يديها وقدميها ووضعوا لاصق على فمها حتى لاتتمكن من الصراخ وكانوا يخططون لتهريبها لمدينة الرياض .
وعندما شعروا بخطر التحركات الأمنية قرروا رميها في الشارع والهروب من الموقع .وفي أثناء تجول أحد افراد القبيلة في الحي وجد الفتاة ملقاة في الشارع وعلى الفور أبلغ والد الفتاة والذي حضر للموقع ووجد ابنته وتم ابلاغ الجهات الأمنية والتي تمكنت من القبض على أحد الاشخاص المشتبه بهم .
وتم نقل الفتاة للمستشفى وأجري عليها الكشف الطبي وأتضح سلامتها من أي اعتداء .وأكد والد الفتاة في اتصال هاتفي مع الوئام أن ابنته بخير .
الجدير بالذكر أن الفتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاماً وتعرضت للإختطاف من أمام منزل أهلها الواقع بحي المعترض بالحوية عند الساعة السابعة صباحاً منذ يوم الجمعة أثناء خروجها لرمي النفايات, وكثفت الجهات الأمنية من جهودها للعثور عليها , وتوجه عدد كبير من أفراد قبيلتها لمقر محافظة الطائف للمطالبة بتكثيف جهود البحث .
الحمد لله على سلا متها وقرت عين امها فيها ونسال الله أن يحمي اعراض المسلمين

جالكسسسسي @galkssssy
محررة ماسية
تفاصيل العثور على فتاة الطائف المختطفة " الجناة خططوا لتهريبها لمدينة الرياض "
47
8K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



لييييييييييييش البنت تطلع ترمي الزباله .
ولا عندهم عيب الرجال يرميها << امحق رجوله
والله الي يخلي بنته ترمي الزباله مافيه من ريحة الرجوله شي
اهلها هم السبب واكيد الي خطفو البنت يراقبونها ويشوفن انها ترمي الزباله
وياكثر ماسمعنا مصايب الشغالات من ورا رمي الزباله
الله يكفينا الشر يارب
والحمدلله ع سلامتها
ولا عندهم عيب الرجال يرميها << امحق رجوله
والله الي يخلي بنته ترمي الزباله مافيه من ريحة الرجوله شي
اهلها هم السبب واكيد الي خطفو البنت يراقبونها ويشوفن انها ترمي الزباله
وياكثر ماسمعنا مصايب الشغالات من ورا رمي الزباله
الله يكفينا الشر يارب
والحمدلله ع سلامتها

الصفحة الأخيرة
الله يكفينا شر من فيه شر ..