.....ف عند الله لا تموت الامنياات
أحد المشااايخ يقسمُ باللهِ العظيم ، أنّ من حافظَ على قراءةِ خمسة أجزاء يوميا ، فﻼ تستطيع عليه شياطينُ اﻷنس وﻻ الجن !!!
، وأقسم شيخ آخر في ثنايا كﻼمهِ بالله العظيم ، أن من حافظَ
على قراءةِ خمسة أجزاءِ يومياً ، فﻼ يصيبهُ همٌ وﻻ غمٌ ، من هموم الدنيا ، التي تسحقُ اﻹنسان تحتَ رحاها ، بل يجعلها الله عليهِ بردا وسﻼماً .. !!
قال أحد السلف : كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي، وﻻ زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء
وقال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم :
" أكثر من قراءة القرآن وﻻ تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ ".
قال الضياء:
فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
ويذكر الشيخ عبدالله الخليفه.. وقد صارع الشيخ أنواع اﻷمراض وكان سﻼحه
قراءة مئة صفحة يومياً ، وكثيرا ما ينصح مرضاه بذلك
ومن التجارب نختصر بعض ثمار ذلك :
1- إن الشياطين ﻻ تقدر على الجسم التالي بكثرة لكتاب الله
2-تحقق راحة نفسية عظيمة
3-توالت اﻷرزاق
4-الهمة العالية
5-تحقق العافية واستمرارها
إذبعد شفاء كل مريض يخشى من تجدد مرضه
وأفضل طريقة لضمان عدم اﻻنتكاسة
هي ختمة كتاب الله بشرط قراءة مئة صفحة يوميا
6- الختمات السريعه تقتل الشياطين خارج الجسد
فهناك أمراض روحية يكون الجان فيها خارج الجسد
خطة قرائية مقترحة :
بعد اﻻستيقاظ يقرأخمس وعشرين صفحة .
و بعد كل فرض يقرأ عشر صفحات ، وقبل النوم
خمس وعشرين صفحة .
كفانا هجراً لكﻼم ربنا .. كفانا جفاء لهذا النور الخالد ..!
وخﻼصة هذه الفكرة كالتالي :
استعانة بالله + تنظيم وقت + استغﻼل ﻷوقات الفراغ = إنجازٌ مذهلٌ مع كتاب الله ..!!
ولن أقول لك : جرّبْ وأنتَ الحكم ..!!
بل أقولُ لكَ جازما ً : توكل على الله وسترى ما يدهشك !!
دعونا نتفق على حدٍ أدنى وحدٍ أعلى مفتوح
أما الحد اﻷدني فخمسة .. وما فوق
فعند الله لاتموت الامنيات..
اللهم إجعلهااا صدقه لكل من نشرهاا
.....ف عند الله لا تموت الامنياات
أحد المشااايخ يقسمُ باللهِ العظيم ، أنّ من حافظَ على...
من جد شفت اثر هذا الشي في حياتي ولله الحمد
سبحان الله شي عجيب بركه وتوفيق وسهالات ماشاءالله
اللهم اجعلني واياهم ممن يحافظون ع قراءه القران ويتلونه اناءالليل واطراف النهار اللهم امين يارب
اللهم صل وسلم على النبي محمد
اللهم صل وسلم على النبي محمد