تفرقنا يالجارات

ايوه كملي

هههههههههه
ضحكتيني الله يسعدك ...
بعدك قاعدة تنتظري ...ولا نمتي

• ممهنا كماله هي تبي تسد حلق ذا الجاره من عرض البنات والمطلقه
• خايفه من الذنب انها تقذفهم بغيابهم بس مشت مع جارتها بالكلام لبن تاكدت انه كله تخيلات وغيره ولاهوب حقيقي

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (من رد عن عرض أخيه بالغيب رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)، وهذا يدل على فضل الذب عن أخيه، والمسلم يذب عن أخيه، والمرأة تذب عن أخيها في الله وأختها في الله، فإذا رآه يتكلم في عرضه، يقول: يا أخي اتق الله، ما بلغنا هذا ولا نعلم عليه إلا خيراً، إذا كان يعلم عنه خير، ولم يبلغه عنه إلا الخير؛ لأن الغيبة شرها عظيم وفسادها كبير، والله سبحانه وتعالى يقول: وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا (12) سورة الحجرات، ويقول صلى الله عليه وسلم: أنه رأى ليلة عرج به إلى السماء رجالاً لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم، فسأل عنهم، فقيل له: (إنهم هم الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)، يعني هم أهل الغيبة، فالمقصود أن الغيبة محرمة ومن الكبائر، فيجب الحذر منها. --- قاله ابن باز رحمه الله .




للأسف الظاهر جارتها عندها فراغ و أشغلت نفسها بشيء ما ينفعها بقدر ما يضرها .
يعني لو هي فعلًا كانت تشعر بشعور سيّء و شك من حركاتهم من الخطأ تتكلم بأحاسيسها عند جارتها الثانية، و أصل الموضوع كله شكوك !
حتى لو كانت شكوكها في محلها الأولى تعالج اللي تقدر عليه ، بدل غيبتهم عند جارتها .
و أيًّا كان يا أختي طالما جارتها إنسانة فيها هذا الطبع - و هو الحش بالآخرين - فالأفضل تختصر المكالمة معها و لا تعطيها فرصة للغيبة ، تغير الموضوع
لو أصرت و تابعت فكلاهما و شكوكها فالواجب نصحها و عدم الإستماع لها
لأن الإستماع لها بيفسد عليها قلبها و ثم بتتأثر طباعها من جارتها - و الصاحب ساحب
و مع الوقت ما تأمن إنه ممكن تبدأ هي بالشكوك ضدهم .


الأفضل لو لاحظتم عليهم تساهل ببعض التصرفات أنصحوهم مباشرة أو لمحوا لهم و بإذن الله ينتبهوا أكثر على نفسهم
و في كل الأحوال أستودعوا الله دينكم و دين أزواجكم و أسماعهم و أبصارهم فهو سبحانه خير حافظ ،
لأن واضح الأخت أكثرت كلام بسبب غيرتها و خوفها على زوجها

الله لايبلانا بمثل هالجاره الي جالسه تراقب
الله لايشغلنا الا بطاعته من حقها تخاف علي زوجها بس مو لذي الدرجه