تفسير " أن يعرفن فلا يؤذين " ّّّّّّّّّّ ادخلوا يابنات ّّّّّ

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلين بحبايبي ... كيفكم ؟؟
أنا أمس كتبت موضوع عن الحكم الحقيقي لتغطية الوجه وجبت أدلة من القرآن والسنة على وجوب تغطية الوجه .. وإن شاء الله تكونون استفدتوا منه ...
المهم ... مو هاذا موضوعنا ..
السالفة ومافيها أني كتبت دليل من القرآن الكريم اللي هو " قوله تعالى: " يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً".

وكتبت أنو معنى " أن يعرفن " يعني محد يعرف البنت هاذي إذا كانت متغطية من هي .... أما إذا كانت كاشفة وجهها راح يعرف من هي فبالتالي تؤذى ... أنا صراحة سمعت ذا التفسير أيام ماكنت أدرس في المدرسة .. بس مو متاكدة مرة ... ففي عضوة الله يجزاها خير كتبت تفسير ثاني للآيه وهو أي إذا تسترت المرأة وغطت وجهها فذلك ادعى لأن تعرف بالعفاف والستر والشرف فلا تؤذى ولا يتعرض لها أحد احتراما ً لها ولحجابها ويعرف حينئذ أنها ليست من المبتذلات ... فلما حاولت أقرى أكثر عن تفسير هاذي الآيه قريت تفسيرها وقريت بعد تفسيري وقريت بعد تفسير ثالث أنو في زمان الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة كانت المرأة الحرة تغطي وجهها أما الأمه لا .. فبالتالي تعرف المرأة إذا لم تكشف وجهها بأنها حرة وليست أمة فبالتالي لاتؤذى ...
صراحة أنا ماأعرف إيش هو التفسير الصحيح للآيه فعشان كذا كتبت هاذا الموضوع أبري ذمتي على التفسير اللي كتبته لأني صراحة لما عرفت أنو تفسيري ممكن يكون خاطئ خفت أكون حطيت هالمعلومة براس وحدة منكم وهي ممكن تكون خطأ ... فكتبت هاذا الموضوع عشان نعرف التفسير الحقيقي لها ..
فبنات أنا صراحة نفسي أعرف إيش هو التفسير الصحيح لهاذي الآيه اللي تعرف التفسير ومتأكدة منه تكتبه بس يكون كلامها صحيح مية بالمية عشان ماتوقع بنفس غلطي ... أو تبحث وتجيب معلومة صحيحة من شيخ موثوق منه ... ومشكورين ياحبايب قلبي ... :26::26::26:
9
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

روابينا
روابينا
ان شاء الله نستفاد من الأخوات المتأكدات من التفسير
سهول تهامه
سهول تهامه
طيب يا قلبي...ابحثي عن التفسير في كتب التفسير نفسها..مثل تفسير ابن كثير..
رموش وردية
رموش وردية
تقبلي مروري
ام عبدالرزاق م
الله اعلم
نسيت الي نسوني
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم