طالبة أولى ثانوي
•
جزاكم المولى خيراً على ردودكم بارك الرحمن بكن ..
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين
محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة واتم التسليم
ان شاء الله بنزل عشر آيآت مع تفسيرها,تابعوني
(1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ( الثناء على الله بصفاته التي كلها أوصاف كمال , وبنعمه الظاهرة والباطنة , الدينية والدنيوية , الذي تفضل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن , ولم يجعل فيه شيئاً من الميل عن الحق ).
(2) و (3)
قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا - مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ( جعل الله كتاباً مستقيماً , لااختلاف فيه ولاتناقص , لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات , بأن لهم ثواباً جزيلاً هو الجنة , يقيمون في هذا النعيم لايفارقونه ابداً ).
(4)
وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا (وينذر به المشركين الذين قالوا : اتخذ الله ولداً )
(5)
مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا (ليس عند هؤلآء المشركين شيء من العلم على مايدعونه لله من اتخاذ الولد , كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلدوهم , عظمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم , مايقولون إلا قولاً كاذباً ).
(6)
فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (فلعلك -أيها الرسول - مهلك نفسك غماَ وحزناً على أثر تولي قومك وإعراضهم عنك, إن لم يصدقوا بهذا القرآن ويعملوا به ).
(7)
إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ( إنا جعلنا ماعلى وجه الأرض من المخلوقات جمالاً لها , ومنفعة لأهلها , لنختبرهم : أيهم أحسن عملاً بطاعتنا , وأيهم أسوأ عملاً بالمعاصي ونجزي كلاً بما يستحق).
(8)
وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا ( وإنا لجاعلون ما على الأرض من تلك الزينة عند انقضاء الدنيا تراباً , لانبات فيه )
(9)
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ( لاتظن - أيها الرسول -أن قصة أصحاب الكهف واللوح الذي كتبت فيه أسماؤهم من آياتنا عجيبة وغريبة , فإن خلق السموات والأرض ومافيهما أعجب من ذلك )
(10)
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ( اذكر - أيها الرسول - حين لجأ الشبان المؤمنون إلى الكهف , خشية من فتنة قومهم لهم , وإرغامهم على عبادة الأصنام , فقالوا : ربنا أعطنا من عندك رحمة , تثبتنا بها , وتحفظنا من الشر , وبسر لنا الطريق الصواب الذي يوصلنا إلى العمل الذي تحب, فنكون راشدين غير ضالين) .
والحمدلله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين
محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة واتم التسليم
ان شاء الله بنزل عشر آيآت مع تفسيرها,تابعوني
(1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ( الثناء على الله بصفاته التي كلها أوصاف كمال , وبنعمه الظاهرة والباطنة , الدينية والدنيوية , الذي تفضل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن , ولم يجعل فيه شيئاً من الميل عن الحق ).
(2) و (3)
قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا - مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ( جعل الله كتاباً مستقيماً , لااختلاف فيه ولاتناقص , لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات , بأن لهم ثواباً جزيلاً هو الجنة , يقيمون في هذا النعيم لايفارقونه ابداً ).
(4)
وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا (وينذر به المشركين الذين قالوا : اتخذ الله ولداً )
(5)
مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا (ليس عند هؤلآء المشركين شيء من العلم على مايدعونه لله من اتخاذ الولد , كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلدوهم , عظمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم , مايقولون إلا قولاً كاذباً ).
(6)
فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (فلعلك -أيها الرسول - مهلك نفسك غماَ وحزناً على أثر تولي قومك وإعراضهم عنك, إن لم يصدقوا بهذا القرآن ويعملوا به ).
(7)
إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ( إنا جعلنا ماعلى وجه الأرض من المخلوقات جمالاً لها , ومنفعة لأهلها , لنختبرهم : أيهم أحسن عملاً بطاعتنا , وأيهم أسوأ عملاً بالمعاصي ونجزي كلاً بما يستحق).
(8)
وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا ( وإنا لجاعلون ما على الأرض من تلك الزينة عند انقضاء الدنيا تراباً , لانبات فيه )
(9)
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ( لاتظن - أيها الرسول -أن قصة أصحاب الكهف واللوح الذي كتبت فيه أسماؤهم من آياتنا عجيبة وغريبة , فإن خلق السموات والأرض ومافيهما أعجب من ذلك )
(10)
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ( اذكر - أيها الرسول - حين لجأ الشبان المؤمنون إلى الكهف , خشية من فتنة قومهم لهم , وإرغامهم على عبادة الأصنام , فقالوا : ربنا أعطنا من عندك رحمة , تثبتنا بها , وتحفظنا من الشر , وبسر لنا الطريق الصواب الذي يوصلنا إلى العمل الذي تحب, فنكون راشدين غير ضالين) .
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة واتم التسليم ان شاء الله بنزل عشر آيآت مع تفسيرها,تابعوني (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ( الثناء على الله بصفاته التي كلها أوصاف كمال , وبنعمه الظاهرة والباطنة , الدينية والدنيوية , الذي تفضل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن , ولم يجعل فيه شيئاً من الميل عن الحق ). (2) و (3) قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا - مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ( جعل الله كتاباً مستقيماً , لااختلاف فيه ولاتناقص , لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات , بأن لهم ثواباً جزيلاً هو الجنة , يقيمون في هذا النعيم لايفارقونه ابداً ). (4) وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا (وينذر به المشركين الذين قالوا : اتخذ الله ولداً ) (5) مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا (ليس عند هؤلآء المشركين شيء من العلم على مايدعونه لله من اتخاذ الولد , كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلدوهم , عظمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم , مايقولون إلا قولاً كاذباً ). (6) فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (فلعلك -أيها الرسول - مهلك نفسك غماَ وحزناً على أثر تولي قومك وإعراضهم عنك, إن لم يصدقوا بهذا القرآن ويعملوا به ). (7) إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ( إنا جعلنا ماعلى وجه الأرض من المخلوقات جمالاً لها , ومنفعة لأهلها , لنختبرهم : أيهم أحسن عملاً بطاعتنا , وأيهم أسوأ عملاً بالمعاصي ونجزي كلاً بما يستحق). (8) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا ( وإنا لجاعلون ما على الأرض من تلك الزينة عند انقضاء الدنيا تراباً , لانبات فيه ) (9) أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ( لاتظن - أيها الرسول -أن قصة أصحاب الكهف واللوح الذي كتبت فيه أسماؤهم من آياتنا عجيبة وغريبة , فإن خلق السموات والأرض ومافيهما أعجب من ذلك ) (10) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ( اذكر - أيها الرسول - حين لجأ الشبان المؤمنون إلى الكهف , خشية من فتنة قومهم لهم , وإرغامهم على عبادة الأصنام , فقالوا : ربنا أعطنا من عندك رحمة , تثبتنا بها , وتحفظنا من الشر , وبسر لنا الطريق الصواب الذي يوصلنا إلى العمل الذي تحب, فنكون راشدين غير ضالين) .بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين محمد ابن...
رفع
الصفحة الأخيرة