رتااااج

رتااااج @rtaaaag

عضوة فعالة

تفسير نجهله ؟؟؟؟؟؟مهم جددددددددا

ملتقى الإيمان

هل انت اليوم اقرب الى الله منك بالامس


هل اضفت عباده جديده في شخصك وحياتك وهي المناجاه والخلوه مع الله




لعلنا نذكرها على شكل آيات لأن هذا أجود وأقوى، أولاً: قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ . إذاً التغيير من الأمن إلى الخوف، ومن الغنى إلى الفقر، ومن الوحدة إلى الشتات، ومن القوة إلى الضعف، ومن النصر إلى الهزيمة، ومن حال إلى حاله، هو بإذن الله تعالى، بسبب سنة حقت على هؤلاء القوم، فهم غيرَّوا فغيرَّ الله تعالى ما بهم، كما قال الشاعر: لو أَنصفوا أُنصفوا؛ لكن بغوا فبغى عليهم الدهر بالأرزاء والنوب


لا يغيـرالله ما بقـوم حتى يغيـروا ما بأنفسـهم


للشيخ عبد العزيز بن باز



س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوامَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟



ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن اللهتبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلىخير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا فيصلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ،والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ)

وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَاعَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُواأَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذبالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .





وقديكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمةوصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآيةالأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوافي نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقديمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابواوندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالةالحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغيرحالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك منأنواع الخير .



من برنامج نور على الدرب الشريط الثالثعشر.



قصص للتغيير والتوبه الأولى :

الحمدُ لله الذي أخرَجني مِن الظُلماتِ إلى النور الحمدُ لله الذي هدانا وما كُنا لنهتدي لولا إن هَدانا الله والحمدُ لله والصلاة والسلام على مُصطفاه صلى الله عليه وآله وسلم ..

أُخوتِ قِصةُ تائبٌ مِن جَميعِ الذُنوبِ والآثام وقَد هَجرتُ الألحانَ والأشجان وتَقربتُ ووَدتُ رضا الرحمن وعصيانُ الشيطان وسارعتُ لأخذ الأحباب وإخراجهُن إلى النور قَبلَ أن يحين الحِساب فإستمعوا لقَصتي لعَلَ مِن مُتعِظٌ ومَن ألقى السَمع وهو شهيد :

كُنتُ أكتأبُ كَثيراً وأحزنُ فأُشعُل مِزمارَ الغناء أسعدُ قَليلاً وأتوهُم

أنني مِن السُعداء فكُنتُ فيحَرقةٍ وضيقٌ في الصَدرِ وتمايُلاً مَع الطَربِ فكُنتُ أنامُ على هذه الكِلمات وأهتز بمزمارِ الشيطانِ وأنسى دُعاء خَير الأنامِ قُبيل المنام ..

في يومٌ كان -يَوم سَعدي- حِين وَقفتُ مَع نَفسي مُحاسباً إلى مَتى ! إلى مَتى الذُل والهوان وتَفضيل مزمار الشيطانِ على القُرآن -حاشاه ذلك- وهَجرتُ الرُكوع والسُجودِفَلم أكُن مِن المُصليين ولم أكُن مِن السامِعين فكانَ في أُّذني وَقراً مِن أثرَهذه الألحان ..
عُدت إلى الرحمن وتَعرفتُ على خَير الأخلاء وعَزمتُ علىالإنتصار
كَيف لا والدُنيا خاويةٌ لَيس لها من باقيةَ ؟ فتطلعتُ لما عِند الله من خَيرٌ لا يُفنى وجنانٌ عالية وقُطوفٌ دانية فعجلتُ إليكَ ربي لترضى ونزعتُ السواد مِن قلبي حَتى إنتصرتُ على أهوائي وكَيف لا :وهِي مِدعاةُ للمَعصيةُومزمارُ الشيطانِ

وكَيفَ لاوبها مِن الفواحشُ والآثامِ ..

وكَيف لاوقَد عرض الشيطانُ وطَردَ القُرآن مِنالصُدور

وكِيف لا وهي فِتنةٌ للزهراوات وذهابُ النُور من الوَجهِ وطاردةٌ للقُرآن
مِن الصُدور والقُلوبِ ..

والله المُستعان أخوكُم التائب العائِد


قصه الثانيه

اكتشفت كم كنت تافهه


بسبب الأغاني التي كنت اسمعها قمه في التفاهه وقمه في الانحطاط لم ابالي الا بالنغمات الراقصه واردد الكلام بتفاههولم أركز فيها والله المستعان بعد الجلوس والتفكير العميق خرجت بهذه الاستنتاجات1- كنت احس بالثقل عند قيامي للصلاه لدرجة انني اردد ما كنت اسمع حتى وقت صلاتي

2-كنت احس بالنوم عند قراءة القران هذا اذا قرأته

3-أهرب من اي محاضرة دينيه او وعظ او وعيد لانني كنت اخاف جدا منها بسبب يقيني بغرقي في المعاصي

4-ان الأغاني تحرض على الفساد من قول او عمل

5-تسبب التوتر والقلق والازعاج

6- لو مت على الاغاني,,سأبعث على نفس حالتي يوم مت,,بالتالي كيف سأقابله عز وجل؟؟

7-سأدفن في القبر,,وحدي,,وسأعذب بسبب الأغاني,,

8-ان لا احد من المغنيين او المغنيات يستحق ان اكون معه في جهنم والعياذ بالله (يحشر المرء مع من أحب)

هل تستحق الأغاني كل هذا العناء لاوالله ما تستحق

والحمد لله تركتها وتوالت بعدها امور قد كنت فيغفلة عنها والحمد لله الأغاني هي طرف الخيط اذا ابتعدتوا عنها ستبتعدون عن غيرها من المحرمات

اللهم ثبتنا يارب اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

أختكم في الله
تائبه

***هانحن نشاهد حالهم من قبل وعندما ارادو التغيير كيف تغير حالهم الى الافضل والسعاده والانشراح ****

**************************

دعوى للتغيير

استغفر الله الذي لا اله الاهو الحي القيوم واتوب اليه
1
483

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️