حبيبتي اذكري الله
يمكن الامنيه هذي شر لك والله مخبي لك الاجمل
احنا مانعرف الخيره فين
ومو عشان الانسان عاصي الله مايرزقه شي شوفي مثلا النصارى بلادهم حلوه اجوائهم حلوه وفلوس وشوفي سوريا و السودان وليبيا فقر وتشرد وحرب مع انهم مسلمين
نفروض المسلمين كلهم يزعلوا ويلحدوا؟ اكيد لا
الرزق مقسوم بين البشر بالعدل
والله لايظلم احد
وشوفي النعم الي اعطاك اياها تنسيها كلها وتلحدي علشان امنية؟
نعمة الصحة تكفيك عن كل شي
الحمدلله الحمدلله الحمدلله
كارايل0
•
استغفرالله
توبي لله على حالة القنوط هدي
-زمان كانت عندي امنيه سويت زيك دعاء والحاح بالدعاء وووو ماخليت قلبي بيطلع من مكانه من قوووة رغبتي بدا الشيء. ومااتحقق. وقنعت وامنت بالله. والله والله اني الان احمد الله مية مرا انه ماصار. ربنا يبعد عننا الشر ويقرب لنا الخير حتى لو انتي الان مو حاسته بس بعد فتره بتعرفي انه خير لك
توبي لله على حالة القنوط هدي
-زمان كانت عندي امنيه سويت زيك دعاء والحاح بالدعاء وووو ماخليت قلبي بيطلع من مكانه من قوووة رغبتي بدا الشيء. ومااتحقق. وقنعت وامنت بالله. والله والله اني الان احمد الله مية مرا انه ماصار. ربنا يبعد عننا الشر ويقرب لنا الخير حتى لو انتي الان مو حاسته بس بعد فتره بتعرفي انه خير لك
السلام عليكم ورحمة الله
بصراحة من يتثقف بدينه لا نقول عنه تثقف بدينه
و إنما تفقه بالدين و من أحبه الله فقهه بدينه و بارك له بالتطبيق
و السير على الخط السوي فالإيمان قول و عمل
ثم إن أخذك لبعض الأمور من الانستا و مواقع التواصل ليس كله صحيح
فقد يكون ما سلكت سبيله بالدعاء خاطئ
كمن يقول ادعي الله مئة مرة بالليل و سوف يستجيب لك
يعني مثل هذه الأكاذيب و البدع المحدثة لا عد و لا حصر لها بهذه الأماكن
و أزيدك نقطة أخرى و هي حين مزجت يقينك بالله
كان لك تحدي لزميلاتك بأن الله يستجيب لك ليس لأنه يستجيب
لمن دعاه و إنما لأنك أنت تثقين به فقط و كأنك من أهل الله و خاصته
لا أقول كلا و قد تكونين بلغت مرتبة التوكل و لكن
طريقتك في السرد و انتظار الإجابة كان خطأ و إن صلحت نيتك
ثم قلتها مرارا إن المرء حينما يدعو الله قد يستجيب له في حينه
و قد يؤخر له الإجابة إلى يوم القيامة
و قد يصرف عنه سوءا أكبر من هذا
و الصدقة بالسر تطفئ غضب الرب و يزول بها العجب و الغرور
و لأن الله لم يستجب لك أكيد هناك أسباب يعلمها سبحانه
و لكن حين انهزمت بين صديقاتك و كأنك كنت تأمرين ربك بالإستجابة
فدخلت في دوامة من النكران للجميل صاحبك فيها الشيطان
و العياذ بالله و لعب على ضعف بقلبك و هو فهم الدعاء و طريقته بشكل غير صحيح
فقضى فيك بما يريد و هو الآن يصف لك بأن هذا الرب عاجز على فعل شيئ
أرجوك عاودي الإتصال بربك فهو الذي يسمع نجواك بينك و بين نفسك
و هو الذي يقدر في حياتك كلها قبل أن ينال منك التيهان
فَسُبْحَانَ مَنْ لاَ يَقْدُرُ الخَلْقُ قَدْرَهُ
ومَنْ هُوَ فَوْقَ العَرْشِ فَرْدٌ مُوَحَّدُ
قال تبارك وتعالى ""
﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾
و الذي أسعد لأجله هو أن روحك لازالت متعلقة بالله
و أنك مدركة حق الإدراك بأنك على خطأ و هذا ديدن الإنسان السوي لأنه ولد على الفطرة
و إنك بالإلحادِ لا تُسايرين فطرتك السليمةَ، بل تُسايرين عقولًا سَقيمةً لزُمرةٍ مريضةٍ أفَّاكةٍ
مِن المادِّيين الذين قصروا الإيمانَ على المحسوسات،
وجحدوا بحماقتِهم المعقولات التي لا تُدركها العقولُ التي هي في حدِّ ذاتها غيرُ محسوسةٍ!
لأن جل الملحدين يفكرون بالمادة فقط
أكثري من الإستغفار حتى تخرجي من ظلمتك
أكثري من قول لاحول ولا قوة إلا بالله
أكثري من التسبيح و الصلاة على المصطفى
حافظي على صلاتك ة تضرعي لله ينجيك من كيد الشيطان
و عاودي حياتك من جديد ليس فيها غلو ولا تنطع بل سيري
على السراط المستقيم و اتبعي ما جاء به السلف الصالح
و إنها معركة سوف تخوضينها و صراع لن تنتصري فيه إلا إذا نصرك الله
و لينصرن الله من ينصره
أرجو من الله أن لا يكل أمرك إلى غيره و أن يردك إليه
على الوجه الذي يرضيه عنك و يطهر قلبك من كل شائبة
بصراحة من يتثقف بدينه لا نقول عنه تثقف بدينه
و إنما تفقه بالدين و من أحبه الله فقهه بدينه و بارك له بالتطبيق
و السير على الخط السوي فالإيمان قول و عمل
ثم إن أخذك لبعض الأمور من الانستا و مواقع التواصل ليس كله صحيح
فقد يكون ما سلكت سبيله بالدعاء خاطئ
كمن يقول ادعي الله مئة مرة بالليل و سوف يستجيب لك
يعني مثل هذه الأكاذيب و البدع المحدثة لا عد و لا حصر لها بهذه الأماكن
و أزيدك نقطة أخرى و هي حين مزجت يقينك بالله
كان لك تحدي لزميلاتك بأن الله يستجيب لك ليس لأنه يستجيب
لمن دعاه و إنما لأنك أنت تثقين به فقط و كأنك من أهل الله و خاصته
لا أقول كلا و قد تكونين بلغت مرتبة التوكل و لكن
طريقتك في السرد و انتظار الإجابة كان خطأ و إن صلحت نيتك
ثم قلتها مرارا إن المرء حينما يدعو الله قد يستجيب له في حينه
و قد يؤخر له الإجابة إلى يوم القيامة
و قد يصرف عنه سوءا أكبر من هذا
و الصدقة بالسر تطفئ غضب الرب و يزول بها العجب و الغرور
و لأن الله لم يستجب لك أكيد هناك أسباب يعلمها سبحانه
و لكن حين انهزمت بين صديقاتك و كأنك كنت تأمرين ربك بالإستجابة
فدخلت في دوامة من النكران للجميل صاحبك فيها الشيطان
و العياذ بالله و لعب على ضعف بقلبك و هو فهم الدعاء و طريقته بشكل غير صحيح
فقضى فيك بما يريد و هو الآن يصف لك بأن هذا الرب عاجز على فعل شيئ
أرجوك عاودي الإتصال بربك فهو الذي يسمع نجواك بينك و بين نفسك
و هو الذي يقدر في حياتك كلها قبل أن ينال منك التيهان
فَسُبْحَانَ مَنْ لاَ يَقْدُرُ الخَلْقُ قَدْرَهُ
ومَنْ هُوَ فَوْقَ العَرْشِ فَرْدٌ مُوَحَّدُ
قال تبارك وتعالى ""
﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾
و الذي أسعد لأجله هو أن روحك لازالت متعلقة بالله
و أنك مدركة حق الإدراك بأنك على خطأ و هذا ديدن الإنسان السوي لأنه ولد على الفطرة
و إنك بالإلحادِ لا تُسايرين فطرتك السليمةَ، بل تُسايرين عقولًا سَقيمةً لزُمرةٍ مريضةٍ أفَّاكةٍ
مِن المادِّيين الذين قصروا الإيمانَ على المحسوسات،
وجحدوا بحماقتِهم المعقولات التي لا تُدركها العقولُ التي هي في حدِّ ذاتها غيرُ محسوسةٍ!
لأن جل الملحدين يفكرون بالمادة فقط
أكثري من الإستغفار حتى تخرجي من ظلمتك
أكثري من قول لاحول ولا قوة إلا بالله
أكثري من التسبيح و الصلاة على المصطفى
حافظي على صلاتك ة تضرعي لله ينجيك من كيد الشيطان
و عاودي حياتك من جديد ليس فيها غلو ولا تنطع بل سيري
على السراط المستقيم و اتبعي ما جاء به السلف الصالح
و إنها معركة سوف تخوضينها و صراع لن تنتصري فيه إلا إذا نصرك الله
و لينصرن الله من ينصره
أرجو من الله أن لا يكل أمرك إلى غيره و أن يردك إليه
على الوجه الذي يرضيه عنك و يطهر قلبك من كل شائبة
الصفحة الأخيرة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أول شيء تعوذي من إبليس ، وأستغفري ربكِ
وأطردي الوساوس اللي زادت عليكِ
وبسببها دخلتِ دائرة اليأس
اول حاجة الدعاء مستحيل يروح هباءاً منثوراً
حطيها في بالكِ زين ، وانتِ موقنة تماماً بهالشيء
يا إنّه يستجاب في وقته المناسب ، او يرد
عنّكِ مصيبة او شر ، او يدخّر لكِ في الآخرة
وخلّي عندكِ يقين بالله تعال ، انو ماراح
يرد لكِ دعاكِ ، وزي ماقلت لكِ يصير
بأحد هالثلاث الحالات اللي ذكرتها فوق
ممكن الشيء اللي الحيتِ عليه ، بيكون
لكِ شر او يجيب لكِ مصيبة بعدين
وربي يريد لكِ الخير ، صدق ربي
( وكان الإنسان عجولا )
ثاني شيء ، وأنا متأكدة منه انو صديقاتكِ
اللي ذكرتيهم لهم يد في يأسكِ من الله
والدليل لما قالوا الدعاء مايسوي شيء!!!
انا متأكدة انهم هزوّا ثقتكِ بالله سبحانه!
بالله في وحدة عاقلة مؤمنة بالله تقول
الدعاء مايسوي شيء!!!!!
ممكن ربي يختبر إيمانكِ وصبركِ
فأحسني الظن بالله ، مهما كان ومهما صار
وتذكري ان دعائكِ مايروح عبث ابداً
وخلي عندكِ يقين ان الله راح يستجيبه
في الوقت المناسب تماماً !
عارفه ان موسى عليه السلام وهو نبي
دعا ربه ، وما تحققت دعوته الا بعد اربعين
سنة ، وهو نبي ! ركزتِ زين!
لأن ربي سبحانه يعلم متى وقتها المناسب
لا يلعب فيكِ الشيطان ، وصديقاتكِ
خلّي ثقتكِ بالله عالية ، وأستغفري لذنبكِ