اعيد الذكرى مراراً وتسقط ذاكرتي في كل مره عند حدود معينه حين كنآ نفتح شرفات الامل ونوافذ الطّهر ..
ونوارِب ابوب الخوف من الاصطدام بِ المجهول ..
ونظل نتلوا آيات الرهبه والإنابه والتضرع بين هناديم الظلآم وتلابيب الفجر
..
تغاريد حائل
مازلنا ننتظر إفاقة الفجر على خد طفله
ومازلنا نؤلب اليقين بالرجاء ب إنطمار السواد
ابدعتِ
بحة نآي
•
ربا بنت خالد :
.. ما أجمل الكلم هنا تغريد .. ثمة معانِ فضاضة كتبتِ عنها بروح من حماس ودافع من تألق .. وبروعــة متفردة .. حفظكِ الله وسلم النبض والفكر .... ما أجمل الكلم هنا تغريد .. ثمة معانِ فضاضة كتبتِ عنها بروح من حماس ودافع من تألق .. وبروعــة...
غاليتي...
حفظ الله لنا سطوة هذا القلم اليانع
فللكلم منكِ بهاءً نقتفي أثره كالعطر
حُييت وحضوركِ العسجدي..!
وفقكِ الله!!
حفظ الله لنا سطوة هذا القلم اليانع
فللكلم منكِ بهاءً نقتفي أثره كالعطر
حُييت وحضوركِ العسجدي..!
وفقكِ الله!!
فيضٌ وعِطرْ :
عدت أجمع أطراف شعوري وأعبر جسر تقاسيمك المغزول من أوتار الروح ! تألقت طفلة بيانك في خاطري لؤلؤة تحت بريق الضوء! غاليتي : لك سطوع في واحة الأدب كذوائب الشمس على كل سطحٍ عاكس..! وتهمسين بقلمك لغة ذات أبعاد وعمق .. ومعاني بعيدة الأثر ..! قراءتك يفهمها كل ذي ذائقة أدبية وكل من ينشد الجمال ويبحث فيما خلف المعاني الظاهرة . .! بوركت وطابت أول قطفة في الموسم الجديد !عدت أجمع أطراف شعوري وأعبر جسر تقاسيمك المغزول من أوتار الروح ! تألقت طفلة بيانك في...
وبماذا تعزف تقاسيم روحي بمعية حضوركِ الندي؟
صديقتي...
قد تتوه الذكريات في غياهب النسيان،
وتتقرح الجروح من غدر إنسان...
ولكن تبقى الأماني في مضمار البوح تتجاهل عزف الوتر الشجي..!
لتمضي الروح نحو الأمل، ولا تأبه لسراديب اليأس وأغوارها..!
أنرتِ الوجدان فيضي الحبيبة!!
صديقتي...
قد تتوه الذكريات في غياهب النسيان،
وتتقرح الجروح من غدر إنسان...
ولكن تبقى الأماني في مضمار البوح تتجاهل عزف الوتر الشجي..!
لتمضي الروح نحو الأمل، ولا تأبه لسراديب اليأس وأغوارها..!
أنرتِ الوجدان فيضي الحبيبة!!
التقاسيم على وتر الروح
كل يوم لها لحن .. وإيقاع .. ونبض
حروفك تؤلف سيمفونية مختلطة من تقاسيم الروح
بورك السكب ..!
ودفء المداد ..!
غاليتي ..!
كل يوم لها لحن .. وإيقاع .. ونبض
حروفك تؤلف سيمفونية مختلطة من تقاسيم الروح
بورك السكب ..!
ودفء المداد ..!
غاليتي ..!
الصفحة الأخيرة
لحضوركِ ايقاع المطر،وشذى المسك...
وجدولي الصغير ينساب بصرخات مكلومة،
وتحتضنه طفلة أحلامي ككذبة إبريل..!
شرفني هذا الهطول -غيمتنا-
سلمتِ ياثرية الحرف..!
حماكِ رب العباد!!