لاب وردي

لاب وردي @lab_ordy

عضوة نشيطة

تقديم نبذه بسيطه لبنات المركز عن هوايتي المفضله (الاشغال اليدويه والفنيه)

الفن والأشغال اليدوية

بنات بليز بكره عندي مركز ولا زم اعرض هوايتي وهيه الاشغال الفنيه ولازم اتكلم عنها فابي بشكل مبسط هي وش هي فايدتها ويعني زي كذا سن البنات من صف 5\ابتدائي الى 2\متوسط
يعني اكيد فهمتو وشو قسدي
يلا استعنت بكم بعد ربي
3
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لاب وردي
لاب وردي
اووو لالا بنات ردوا انا جيت قلت اكييييييييد بنات حواء بيفيدوني
:(
كلام الحب
كلام الحب
اووو لالا بنات ردوا انا جيت قلت اكييييييييد بنات حواء بيفيدوني :(
اووو لالا بنات ردوا انا جيت قلت اكييييييييد بنات حواء بيفيدوني :(
الصناعات التقليدية - الأعمال اليدوية
ظهرت الحرف اليدوية منذ بداية وجود الجنس البشري بشكل مرتبط مع الظروف الطبيعية أو البيئة المحيطة.وكانت أول أمثلتها لسد حاجة الإنسان ولحمايته ولتوفير التدفئة له.ثم تطورت بعد ذلك وظهرت الحرف اليدوية بم تتناسب والظروف المحيطة,واكتسبت صفة "التقليدية" لأنها أصبحت تعبر عن ثقافة وتقاليد المجتمع المنفذة به.
شكلت الصناعات اليدوية التقليدية التركية تشكيلة رائعة من مزيج الحرف والتي جاءت من موروث ثقافة غنية امتدت لآلاف السنين في منطقة الأناضول.
شملت الصناعات اليدوية التقليدية التركية ؛ السجاد, البسط,الأغطية, نسج الملابس ,أشرطة الملابس المنقوشة,أغطية الرؤوس’الصناعات الفخارية والسيراميك, النقش, الجلود, الأدوات الموسيقية, الأحجار, النحاس, السلال, سروج الحيوانات, المعادن, الحياكة, الغزل, الأخشاب والعربات وغيرها.
يتم تامين المواد الأولية للصناعات اليدوية التقليدية من الصوف , القطن, الحرير والشعر وغيرها.
الغزل؛ يتمثل في غزل الخيوط أو نسجها بأي طريقة كانت للحصول على نوع من الأقمشة , الغزول, الفرش, الأغطية, السجاد , والبسط, وغيرها من أنواع المنسوجات بأنواعها.
يعتبر الغزل من أقدم الصناعات المعروفة في منطقة الأناضول وكانت وسيلة المعيشة للكثير من المناطق والتي لا تزال كذلك في العديد من المناطق.
من صناعاتنا اليدوية الظريفة : أشرطة الأقمشة المنقوشة والمستخدمة لأغراض التزيين, والتي تستخدم اليوم تسميات لها اعتمادا على الأدوات والطرق المستخدمة في نسج هذه الأشرطة كالإبر وأحجامها ومقاساتها ومسمياتها وقضبان الحياكة المستخدمة . ويتم إنتاجها في الكثير من مدننا من مثل كاستمونة, قونيا, إيلازغ, بورصة, بيتلس, طوقات وقوتاهيا وبرغم من الإنتاج الهائل إلا إنها فقدت أهميتها واقتصر استعمالها على بشكل رئيسي على تزيين جهاز أو عفش العرائس من الأقمشة والغزول.
بالإضافة إلى الأشرطة والنقوش المستخدمة في ملابسنا التقليدية لغرض الزينة توجد الإكسسوارات التي لا تقل أهمية عن سابقتها , وكان الأتراك المتوطنون في منطقة الأناضول يستخدمون الكثير من أنواع الأحجار الكريمة أو المعدان سوية أو كل على حدة لصناعة الإكسسوارات. وأصبحت من أهم ما يتقلده الأتراك كنتيجة للأنواع المختلفة التي أضافها السلاجقة على هذه الإكسسوارات . اكتسبت المجوهرات نوع من التطور بشكل مواز لتطور الإمبراطورية العثمانية. كانت تخلط بعض العناصر مثل النحاس والرصاص للحصول على سبيكة تستخدم لإنتاج الحلي وذلك في عصر "تونج" في منطقة الأناضول, ثم استخدم بعد ذلك خليط من النحاس والذهب والفضة ومعادن أخرى واستخدمت طرق كالصب أو الطرق الأخرى للحصول على مصنعات جديدة. وكان النحاس أكثر المعادن استخداما. وكانت تستخدم أدوات كالمطرقة والسكين وغيرها بطرق فنية مختلفة. ولا تزال الحرف اليدوية التي تعتمد على معادن النحاس وسبائكه والفضة والذهب مستمرة لحد يومنا هذا وبنقوش وتصاميم مختلفة. ويستخدم اليوم النحاس بشكل كبير لتصنيع الكثير من الأدوات المستخدمة في المطابخ.
تنوعت وتغيرت فنون العمارة والتي أوجدتها ظروف التوطين والحماية بحسب جغرافية المنطقة أو المناطق التي توطن فيها الإنسان , وقد تطورت العمارة حتى بدأ استخدام أعمال الخشب في فن العمارة خلال فترة حكم السلاجقة.
تطور في عهد السلاجقة والبيليك صناعة محاريب وأبواب المساجد وأغطية الدواليب والتي صنعت كلها من الخشب والتي كانت تتميز بصنعة معمارية متميزة. أما في فترة الإمبراطورية العثمانية فلقد نشطت صناعات الأثاث الخشبية كصناعة الطاولات وأطقم المكاتب والمحاريث والصناديق والملاعق والقوارب والمقاعد ومحافظ القرآن والنوافذ وأغطية الدواليب والأدوات الموسيقية والبوفيات والسقوف والمنابر وكانت تصنع كلها من الخشب وبشكل متميز .
كان يتم الحصول على اغلب الأخشاب المستخدمة من أشجار الجوز والتفاح والكمثري وشجر الأبنوس والأرز والورد. ولا تزال تستخدم فنون صناعة الخشب التي كانت تستخدم سابقا حتى يومنا هذا, بالإضافة إلى استخدامات الطلاءات الخشبية ولا تزال هذه الصناعات المستمرة منذ مئات السنين مستمرة حتى يومنا هذا في بعض مدننا من مثل مدن زونغولدوك وبيتليس وغازي عنتاب وبورصة واستانبول – بيكوس وأوردو ويتم صناعة الهياكل من خشب الورد والأبنوس والخيزران والعقيق الأحمر والقصب ويطعم بالفضة والنحاس والعظم والصدف.
بالنسبة للآلات الموسيقية فهي لا تزال مستمرة ومنذ القدم , وتتم صناعة هذه الآلات باستخدام الأخشاب والنباتات ومنتجات الحيوانات كجلودها وأمعائها وأشعارها وعظامها ,حيث تصنف الآلات الموسيقية إلى آلات وترية وهوائية وطبلية وهكذا.
من الصناعات الأخرى المرتبطة بفن العمارة والتي تطورت بتطور هذه الحرفة هي صناعة الفخار المطلي(الجين). ولقد تم إدخال هذه الحرفة أو الصنعة إلى منطقة الأناضول من قبل السلاجقة. ولحرص السلاجقة على ممارسة أغلب الحرف فلقد برع صناعهم في تصوير أشكال الحيوانات. وقد تميزت إزنيك في القرن 14 وقوتاهيا في القرن 15 وجاناقالا في القرن 17 حيث بدأت صناعة السيراميك وحيث أوجدوا لونا وشكلا خاصا بهم م أدى إلى إضفاء صفة خاصة لصناعة الفخار والسيراميك العثمانية. وخلال الفترة ما بين القرون 14-19 كانت لصناعة الفخار والسيراميك التركية من الشهرة والجودة ما جعلها معروفة على مستوى العالم آنذاك.
كان من مدنية منطقة الأناضول ما أضفى بريق على تاريخ صناعة الزجاج بشكل جلي. فلقد تطورت الموديلات والنماذج المختلفة للمنتوج في عهد السلاجقة, وأصبحت مدينة استانبول مركز صناعة الزجاج بعد فتحها مباشرة. ومن بعض أمثلة تقنيات صناعة الزجاج التي وصلت لحد يومنا هذا (جشمي بلبل وطريقة عمل بيكوز).
تمثلت بداية صناعة الزجاج في منطقة الأناضول بصناعة الخرز التي تمثل عين الحاسد وقد تم تصنيعها من قبل العمال المهرة في قرية غورجة التابعة لمدينة أزمير. ولاعتقاد جميع منطقة الأناضول بتأثير العين الحاسدة فكان من الممكن رؤية هذه العين الزجاجية في جميع أنحاء منطقة الأناضول. وكان يعتقد انه من الممكن توجيه تأثير نظرة العين الحاسدة على الأشياء الحية إلى أشياء جامدة لا حياة لها . لذلك كانت تعلق هذه العيون الزجاجية لرد الحسد على الكائن الحي وعلى الجماد في نفس الوقت . وأصبحت تأخذ مكانا مهما في العمارة سواء في واجهات المباني أو في داخلها.ولقد استخدمت فن أو حرفة قص الحجارة خارج مجال العمارة في مجال قص حجارة القبور, حيث تفننوا في قص الأحجار وحفرها. لقد استخدمت أشكال للزينة تمثلت في الأشكال الهندسية وأشكال النباتات والكتابات , لقد استخدم السلاجقة أشكال الجنس البشري بشكل واضح في أعمالهم في الوقت الذي كانوا نادرا ما يستخدمون أشكال الحيوانات.
لا تزال السلال التي تصنع من أغصان أشجار البندق والصفصاف ومن القش والتي تستخدم لأغراض الحمل أو وضع الأشياء أو المأكولات فيها أو المستخدمة لأغراض الزينة في البيوت تستخدم حتى يومنا هذا والتي لم تفقد أهميتها أو وظيفتها .
كانت صناعة سروج الحيوانات والمصنوعة من الصوف والغزول والأخشاب من إحدى الصناعات التقليدية والتي اشتهرت في تلك الفترة. ولقد اختفت مثل هذه الصناعة في يومنا هذا بسبب تغير الظروف المعيشية وللتطور الحاصل في القطاع الصناعي.
لاب وردي
لاب وردي
مشكوره كلام الحب