القصة و مافيها
انهو تقرح وجه أبي عبد الله الحاكم صاحب المستدرك قريباً من سنة فسأل أهل الخير الدعاء له فأكثروا من ذلك، ثم تصدق على المسلمين بوضع سقاية بنيت على باب داره وصب فيها الماء فشرب منها الناس، فما مر عليه أسبوع إلا وظهر الشفاء وزالت تلك القروح وعاد وجهه إلى أحسن ما كان
لحديث رسول الله
(عن سعد بن عبادة رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أي صدقة أفضل قال سقي الماء) أخرجه النسائي
انظرو المشروع اسفل توقيعي و تفهمو القصة كاملة
حسـناء @hsnaaa_3
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت الكويت العسل
•
مشكوره ولو اني مافهمت شنو صاحب المستدرك
الصفحة الأخيرة