
ام@ دودي ولولي
•
😂😂😂

🌹أشا🌹DZ
•
أحاسيس عطر :
الله يصلح الحال والاحوال ويبعد عننا الظلم والظلّام قصه فيها عبره بأسلوب سهل وسلس استمري ي نوور المنتدى بارك الله بك بس مافهمت شو يعني تكرونيات 🤔الله يصلح الحال والاحوال ويبعد عننا الظلم والظلّام قصه فيها عبره بأسلوب سهل وسلس استمري...
قديما سالت سعوديات عنهم قالوا ناس افارقه بس ما نعرف بالضبط من اي بلد
سموهم كده لا اعرف لماذا ؟ باين الاسم وراه قصه سابحث في النت
وفقنا الله لما يحب ويرضى
سموهم كده لا اعرف لماذا ؟ باين الاسم وراه قصه سابحث في النت
وفقنا الله لما يحب ويرضى

كثري كثري من القصص
ياجعل محد يكتب غيرك 😂😂😂
ياخي الفي لكك كتاب
مغامرات انيس وقرقور 😂😂😂😂
ياجعل محد يكتب غيرك 😂😂😂
ياخي الفي لكك كتاب
مغامرات انيس وقرقور 😂😂😂😂

اضـــواء
•
بعيدا عن القصة و الأحداث
كلمة ( تكرونية )فيها عنصرية صريحة و تقليل و انتقاص و إهانة
الموضوع غير مضحك أبدا
الله المستعان بس
كلمة ( تكرونية )فيها عنصرية صريحة و تقليل و انتقاص و إهانة
الموضوع غير مضحك أبدا
الله المستعان بس

🌹أشا🌹DZ
•
هذا لقيته في النت مدري حقيقي او كذب?
أصل كلمة التكارنة ومدلولها التاريخي والاجتماعي
التكرورTukulor هو اسم لشعب كبير من القبائل الحامية أسس مملكة أفريقية قديمة جدا امتدت من غرب السودان إلى سواحل بحر الظلمات في أراض شاسعة تزيد عن مساحة الجزيرة والعراق والشام معا. ضمت تلك المملكة أرضي المناطق المعروفة اليوم سياسيا بالسنغال ومالي ونيجيريا و النيجر وتشاد وصولا إلى حدود دار فور في السودان ويذهب بعض المؤرخين، خاصة العرب، إلى إن اسم تكرور هو اسم لمدينة على نهرالسنغال الحاليةوكانت عاصمة مملكة التكرور. وقد وصف المؤرخ القلقشندي مدينة تكرور بالمدينة الكبيرة ويقول عنها إنها اكبر من مدينة سلا التابعة لبلاد المغرب. كما ذكر إن مملكة التكرور تشتمل على أربعة عشر إقليما وان أكثر ما يجلبه إليها تجار المغرب الأقصى (شمال إفريقيا) هو الصوف والنحاس والخرز وأكثر ما يشترونه منها هو الذهب الخالص). ويدل هذا الوصف على الغنى الواسع الذي تمتعت به تلك المملكة. وحتى اليوم، لا تزال الكثير من دول تلك المناطق تُصنف بين اكبر منتجي الذهب في العالم الذي كان من الأسباب الرئيسة لقدوم المستعمر الأوربي. وعبر العصور بات كل من ينتمي لغرب إفريقيا ينسب لمملكة التكرور ويسمى بالتكروري ويتضح أن كلمة ( تكروني ) ما هي إلا تصحيف لكمة ( تكروري ) وهي عامة و تشير إلى الألقاب التي يحملها ( التكاررة) ومنها فلاتة، وهوساوي، وبرناوي، وزبرماوي، وبرقاوي.. الخ.. ويرجع وجود ( التكروريين ) في الجزيرة العربية لأزمنة بعيدة تصل لأكثر من ألف عام. فمع دخول الإسلام لغرب أفريقيا في القرن الحادي عشر الميلادي، أوائل القرن الخامس الهجري وجب الحج على كل من اسلم من أهل تلك البلاد فكانت رحلات الحج أول اتصال طوعي بين العرب وأهل أفريقيا. كمواطنين في الدولة الإسلامية الممتدة من جزيرة جاوة إلى سواحل أفريقيا على بحر الظلمات ( المحيط الأطلسي)، حيث كانت إقامة قُدماء التكروريين في أرض الحرمين أمراً طبيعيا وحقا من حقوق المواطنة لرعايا الإمبراطورية الإسلامية. وهناك حكمة متداولة بين كل شعوب الأرض تقريبا ويعرف مضمونها كل من سمعها دونما حاجة إلى شرح. النص العربي لهذه الحكمة هو " الرجال تصنع الأسماء وليست الأسماء التي تصنع الرجال".و التكارنة (أو التكرونيين) كمجموعة ذات انتماء عميق الجذور في ارض الجزيرة العربية في العهد الإسلامي، تعد من المجموعات التي لعبت دوراَ هاما في تشكيل الهوية الثقافية في الحجاز ولها بصمة واضحة في تركيبة النسيج الاجتماعي في منطقة الحرمين خاصة وبقيت أجزاء المملكة العربية السعودية عامة منذ أن وحد أجزاءها الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود رحمه الله. هذه المجموعة كانت وما تزال متبلورة ومتماسكة مع نسيج المجتمع الحجازي في منطقة الحرمين ويُعرف الفرد منهم بكلمة تكروني أو تكروري. هذه الكلمة من مفردات اللهجة الحجازية وهي أصيلة في قاموسها. فكلمة تكروني اسم من بقية الأسماء والأسماء لا تعلل وإنما ترفع أو توضع تبعا لأفعال أصحابها أو ما يصاغ عنها من قصص حقيقة كانت أم زائفة.
وبيت القصيد هو ماذا تعني كلمة تكروني اجتماعيا وما هي الصورة التي ترسمها في ذهن من يسمعها من الناس؟ هذا الاسم يكاد يكون مجهول المعنى عند معظم الناس خارج منقطة الحجاز وليس له اي تأثير معنوي أو تفسير اجتماعي عندهم كما هو الحال مع بقية الأسماء خارج حدود انتشارها ونشأتها اي انها كلمة محايدة بالنسبة لهم. اما سكان الحجاز فهم يعرفون هذه الكلمة جيدا وينقسمون في تفسيرها لقسمين. القسم الأول هم القدامى من سكان الحجاز خاصة كبار السن ومن سكنوا الحارات التاريخية في وسط مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة. هؤلاء يعرفون معناها الايجابي الذي ارتبط بالفقيه "أو الفقي" كما تلفظ باللهجة الحجازية. هذه الفئة من المجربين ممن عاصروا النسيج الاجتماعي الحجازي القديم وعرفوا "أصول البِشك" إن جاز التعبير، قد عرفوا التكارنة كجيران، وكأقران في اللعب و كزملاء مهنة وزملاء في الكتاتيب وباعة بل وأساتذة صنعة في أحيان كثيرة خاصة كمعلمين في بناء وتشيد البيوت الحجازية التراثية.
اما القسم الثاني فهم ممن عاصرو الحياة في منطقة الحجاز بعد الخمسينات الهجرية بعد ان نعمت البلاد بالأمن والاستقرار في عهد الملك عبدالعزيز يرحمه الله وبعد ان ازدادت حركة التنقل بين المدن الأرياف. ومع نزوح الناس للمدن الكبيرة في فترة الطفرة في التسعينات الهجرية اتسعت المدن السعودية وزاد عدد سكانها واختفت الحارات التاريخية أو هجرها أهلها وسكنوا الفلل والعمارات في الأحياء الجديدة. لقد اختلط الناس وبات الكلُ مجرد "وجه في الزحام"، وضاعت الروابط الاجتماعية وبات المعروف شبه نكرة. بعض الناس في هذا القسم اختلط لديهم الامر حيال معنى كملة تكروني وأصبحت تحتاج الى "تفسير" بعد ان غابت عنهم المعلومة التاريخية الصحيحة. فأصبح البعض منهم بين أمرين، اما جديد على كلمة تكروني أو ان كلمة تكروني جديدة عليه!
وفي بيئة من نقص المعلومات الصحيحة، بعد غياب اهل المعرفة بالتركيبة التاريخية لسكان الحجاز من كبار السن وعمد الحارات ، لحِق بكلمة تكروني بعض الشوائب بسبب جهل الجيران ببعضهم أو نتيجة لتضخيم بعض الكتاب ومصورو الصحف لبعض التصرفات تصدر من بعض افراد سُمر البشرة (كما تصدر من غيرهم من بقية عباد الله) مما جعل البعض يصدر حكما شاملا وعقوبة جماعية على كل ذي بشرة سمراء!
المهم ان كلمة تكروني هي إسم اصطلاحي حجازي يُعرِف شريحة أصيلة في نسيجنا الاجتماعي كأي اسم لأي جماعة من خلق الله. واذا كان صاحب الاسم لا يستخدم اسمه حين الحديث عن نفسه بل يستعمل لفظ "انا" فإننا ندرك ان كلمة تكروني هي اداة تعريف يستعملها غيرهم من افراد نفس المجمع للتعريف بهم ولتمييزهم عن بقية الجماعات كقولك الحضارمة و المصريين.... من دون ان يكون للكلمة اي مضمون عنصري افتخارا أو احتقارا. اذا فالسمر المقصودين بهذه الكلمة يستجيبون لها استجابة إيجابية، خاصة وانهم يدركون ان في قاموس بعض الجهال كلمتين لوصف كل اسمر ، فإما ان ينعته بالتكروني (احتقارا) أو يصفه "بالعبد" وحاشانا ، والعياذ بالله، ان نوصف بالعبيد ونحن أحرار أبناء أحرار معروفوا الأصل والتاريخ. أيضا، وليس من المعقول شرعا وعقلا ان نقبل بوصمة العبودية البغيضة.
وخلاصة القول ان استجابتنا لهذه الكلمة هي استجابة ايجابية إرادية وطوعية لاقتناعنا بذواتنا وثقتنا بقدراتنا ومعرفتنا بأن ما يصنع الرجال هم الرجال وليست الأسماء التي تصنع الرجال. ونحن قادرون علي جلي غبار الزمان عنها لتسطع كما كانت عبر الأجيال وخاصة في زمن الجيل السابق من آبائنا واجدادنا الحفاظ والحرفيون المهرة الذين ساهموا مساهمة جلية في بلورة تراث منطقة الحجاز ، بوتقة الثقافات العالمية.
* شجرة الزيتون بتصرف
أصل كلمة التكارنة ومدلولها التاريخي والاجتماعي
التكرورTukulor هو اسم لشعب كبير من القبائل الحامية أسس مملكة أفريقية قديمة جدا امتدت من غرب السودان إلى سواحل بحر الظلمات في أراض شاسعة تزيد عن مساحة الجزيرة والعراق والشام معا. ضمت تلك المملكة أرضي المناطق المعروفة اليوم سياسيا بالسنغال ومالي ونيجيريا و النيجر وتشاد وصولا إلى حدود دار فور في السودان ويذهب بعض المؤرخين، خاصة العرب، إلى إن اسم تكرور هو اسم لمدينة على نهرالسنغال الحاليةوكانت عاصمة مملكة التكرور. وقد وصف المؤرخ القلقشندي مدينة تكرور بالمدينة الكبيرة ويقول عنها إنها اكبر من مدينة سلا التابعة لبلاد المغرب. كما ذكر إن مملكة التكرور تشتمل على أربعة عشر إقليما وان أكثر ما يجلبه إليها تجار المغرب الأقصى (شمال إفريقيا) هو الصوف والنحاس والخرز وأكثر ما يشترونه منها هو الذهب الخالص). ويدل هذا الوصف على الغنى الواسع الذي تمتعت به تلك المملكة. وحتى اليوم، لا تزال الكثير من دول تلك المناطق تُصنف بين اكبر منتجي الذهب في العالم الذي كان من الأسباب الرئيسة لقدوم المستعمر الأوربي. وعبر العصور بات كل من ينتمي لغرب إفريقيا ينسب لمملكة التكرور ويسمى بالتكروري ويتضح أن كلمة ( تكروني ) ما هي إلا تصحيف لكمة ( تكروري ) وهي عامة و تشير إلى الألقاب التي يحملها ( التكاررة) ومنها فلاتة، وهوساوي، وبرناوي، وزبرماوي، وبرقاوي.. الخ.. ويرجع وجود ( التكروريين ) في الجزيرة العربية لأزمنة بعيدة تصل لأكثر من ألف عام. فمع دخول الإسلام لغرب أفريقيا في القرن الحادي عشر الميلادي، أوائل القرن الخامس الهجري وجب الحج على كل من اسلم من أهل تلك البلاد فكانت رحلات الحج أول اتصال طوعي بين العرب وأهل أفريقيا. كمواطنين في الدولة الإسلامية الممتدة من جزيرة جاوة إلى سواحل أفريقيا على بحر الظلمات ( المحيط الأطلسي)، حيث كانت إقامة قُدماء التكروريين في أرض الحرمين أمراً طبيعيا وحقا من حقوق المواطنة لرعايا الإمبراطورية الإسلامية. وهناك حكمة متداولة بين كل شعوب الأرض تقريبا ويعرف مضمونها كل من سمعها دونما حاجة إلى شرح. النص العربي لهذه الحكمة هو " الرجال تصنع الأسماء وليست الأسماء التي تصنع الرجال".و التكارنة (أو التكرونيين) كمجموعة ذات انتماء عميق الجذور في ارض الجزيرة العربية في العهد الإسلامي، تعد من المجموعات التي لعبت دوراَ هاما في تشكيل الهوية الثقافية في الحجاز ولها بصمة واضحة في تركيبة النسيج الاجتماعي في منطقة الحرمين خاصة وبقيت أجزاء المملكة العربية السعودية عامة منذ أن وحد أجزاءها الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود رحمه الله. هذه المجموعة كانت وما تزال متبلورة ومتماسكة مع نسيج المجتمع الحجازي في منطقة الحرمين ويُعرف الفرد منهم بكلمة تكروني أو تكروري. هذه الكلمة من مفردات اللهجة الحجازية وهي أصيلة في قاموسها. فكلمة تكروني اسم من بقية الأسماء والأسماء لا تعلل وإنما ترفع أو توضع تبعا لأفعال أصحابها أو ما يصاغ عنها من قصص حقيقة كانت أم زائفة.
وبيت القصيد هو ماذا تعني كلمة تكروني اجتماعيا وما هي الصورة التي ترسمها في ذهن من يسمعها من الناس؟ هذا الاسم يكاد يكون مجهول المعنى عند معظم الناس خارج منقطة الحجاز وليس له اي تأثير معنوي أو تفسير اجتماعي عندهم كما هو الحال مع بقية الأسماء خارج حدود انتشارها ونشأتها اي انها كلمة محايدة بالنسبة لهم. اما سكان الحجاز فهم يعرفون هذه الكلمة جيدا وينقسمون في تفسيرها لقسمين. القسم الأول هم القدامى من سكان الحجاز خاصة كبار السن ومن سكنوا الحارات التاريخية في وسط مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة. هؤلاء يعرفون معناها الايجابي الذي ارتبط بالفقيه "أو الفقي" كما تلفظ باللهجة الحجازية. هذه الفئة من المجربين ممن عاصروا النسيج الاجتماعي الحجازي القديم وعرفوا "أصول البِشك" إن جاز التعبير، قد عرفوا التكارنة كجيران، وكأقران في اللعب و كزملاء مهنة وزملاء في الكتاتيب وباعة بل وأساتذة صنعة في أحيان كثيرة خاصة كمعلمين في بناء وتشيد البيوت الحجازية التراثية.
اما القسم الثاني فهم ممن عاصرو الحياة في منطقة الحجاز بعد الخمسينات الهجرية بعد ان نعمت البلاد بالأمن والاستقرار في عهد الملك عبدالعزيز يرحمه الله وبعد ان ازدادت حركة التنقل بين المدن الأرياف. ومع نزوح الناس للمدن الكبيرة في فترة الطفرة في التسعينات الهجرية اتسعت المدن السعودية وزاد عدد سكانها واختفت الحارات التاريخية أو هجرها أهلها وسكنوا الفلل والعمارات في الأحياء الجديدة. لقد اختلط الناس وبات الكلُ مجرد "وجه في الزحام"، وضاعت الروابط الاجتماعية وبات المعروف شبه نكرة. بعض الناس في هذا القسم اختلط لديهم الامر حيال معنى كملة تكروني وأصبحت تحتاج الى "تفسير" بعد ان غابت عنهم المعلومة التاريخية الصحيحة. فأصبح البعض منهم بين أمرين، اما جديد على كلمة تكروني أو ان كلمة تكروني جديدة عليه!
وفي بيئة من نقص المعلومات الصحيحة، بعد غياب اهل المعرفة بالتركيبة التاريخية لسكان الحجاز من كبار السن وعمد الحارات ، لحِق بكلمة تكروني بعض الشوائب بسبب جهل الجيران ببعضهم أو نتيجة لتضخيم بعض الكتاب ومصورو الصحف لبعض التصرفات تصدر من بعض افراد سُمر البشرة (كما تصدر من غيرهم من بقية عباد الله) مما جعل البعض يصدر حكما شاملا وعقوبة جماعية على كل ذي بشرة سمراء!
المهم ان كلمة تكروني هي إسم اصطلاحي حجازي يُعرِف شريحة أصيلة في نسيجنا الاجتماعي كأي اسم لأي جماعة من خلق الله. واذا كان صاحب الاسم لا يستخدم اسمه حين الحديث عن نفسه بل يستعمل لفظ "انا" فإننا ندرك ان كلمة تكروني هي اداة تعريف يستعملها غيرهم من افراد نفس المجمع للتعريف بهم ولتمييزهم عن بقية الجماعات كقولك الحضارمة و المصريين.... من دون ان يكون للكلمة اي مضمون عنصري افتخارا أو احتقارا. اذا فالسمر المقصودين بهذه الكلمة يستجيبون لها استجابة إيجابية، خاصة وانهم يدركون ان في قاموس بعض الجهال كلمتين لوصف كل اسمر ، فإما ان ينعته بالتكروني (احتقارا) أو يصفه "بالعبد" وحاشانا ، والعياذ بالله، ان نوصف بالعبيد ونحن أحرار أبناء أحرار معروفوا الأصل والتاريخ. أيضا، وليس من المعقول شرعا وعقلا ان نقبل بوصمة العبودية البغيضة.
وخلاصة القول ان استجابتنا لهذه الكلمة هي استجابة ايجابية إرادية وطوعية لاقتناعنا بذواتنا وثقتنا بقدراتنا ومعرفتنا بأن ما يصنع الرجال هم الرجال وليست الأسماء التي تصنع الرجال. ونحن قادرون علي جلي غبار الزمان عنها لتسطع كما كانت عبر الأجيال وخاصة في زمن الجيل السابق من آبائنا واجدادنا الحفاظ والحرفيون المهرة الذين ساهموا مساهمة جلية في بلورة تراث منطقة الحجاز ، بوتقة الثقافات العالمية.
* شجرة الزيتون بتصرف
الصفحة الأخيرة