دلع 14 @dlaa_14
محررة برونزية
تكــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــيس المبايــــــــــــــــــــــــ ــــض
يابنات ممكن وحده اوالكل يعلموني شعوركم وكيف عرفتو وايش الالم وذا حملتي يطلع هو ولا التكيس المبابيض ابي وحده تعلمني شنو بس تبسطه لي ونا مره سمعت بنت تقول يوم شالو التكيس طلع معه شعر وعظم هو كذا يصير ابي اعرف معلومات عن تكيس المبايض وكيف الواحد يعرف انها معه
12
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Shehd
•
حبيبتي انا مثلك معي تكيس بس انا بعرف اكياس مائية على المبيض أو في دخل المبيض والآفضل تعملي اسكان حتى تعرفي نوع الآكياس معك
دلع 14
•
ياعمري انا ماعندي تكيس الحمد الله بس ابي معلومات من الي عندها الاتي
هل حملتو وبعدين جاكم او
ويش الالام
او الدوره كيف
وويش شكله وهل فيه عظم وشعر واجد اساله ابي لها حل
هل حملتو وبعدين جاكم او
ويش الالام
او الدوره كيف
وويش شكله وهل فيه عظم وشعر واجد اساله ابي لها حل
يا اختي هناك فرق بين التكيس والأكياس ...
فالتكيس وهو ماتسالي عنه هو ان يكون هناك عدد من البويضات في نفس المبيض وغير تامة النمو أي لاتصل للحجم الطبيعي للبويضة ....وتكون غير صالحة للتلقيح وخاصة في حالات التكيس الشديدة ....
أما الأكياس فتكون كيس على المبيض وممكن يكون مائي او دموي أو ......
وان شاء الله باكتبلك بشكل اوضح وادق علميا .....
فالتكيس وهو ماتسالي عنه هو ان يكون هناك عدد من البويضات في نفس المبيض وغير تامة النمو أي لاتصل للحجم الطبيعي للبويضة ....وتكون غير صالحة للتلقيح وخاصة في حالات التكيس الشديدة ....
أما الأكياس فتكون كيس على المبيض وممكن يكون مائي او دموي أو ......
وان شاء الله باكتبلك بشكل اوضح وادق علميا .....
هذه المعلومات من مشاركة احدى الأخوات في المنتدى (مراسيل ):
تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض.
س- ما مدى انتشار هذا المرض ؟
الجواب : هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل .
س- ما أهم أعراض هذا المرض ؟
الجواب : بعض من الأعراض التالية قد تحدث :-
· انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية .
· اضطراب في التبويض .
· ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة .
· عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض .
· ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الالتراساوند المهبلي .
· زيادة الوزن
· عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي .
· اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم .
· ارتفاع في ضغط الدم .
· في بعض الحالات يحدث مناطق في الصلع في الرأس .
· ظهور حب الشباب وتصبح البشرة ذهنية .
..
س - ما هي المسببات ؟
الجواب : السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض .
ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع ,
كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن . س- هل هناك علاج جذري له ؟
الجواب : لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض .
س- هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟
الجواب : كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه .
س- كيف اذا يتم التشخيص ؟
س-
الجواب : يعتمد تشخيص أل PCO على الفحص الإكلينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الالتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص ال PCO . كيف يتم التشخيص بطريقة الالتراساوند ؟
الجواب : يتم إجراء الالتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ )
(String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أن يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف الى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة .س- ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟
الجواب : هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية .س- هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟
الجواب : إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب .س- هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟
الجواب : نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين .
س- هل ممكن الاعتماد على درجة حرارة الجسم لعلامة حدوث الإباضة في وجود تكيس في المبايض ؟
الجواب : هذا يعتمد على درجة تكيس المبيض .
س- هل استعمال الكلوميد مفيد في حالات تكيس المبيض ؟
الجواب : نعم , يمكن استعمال الكلوميد في هذه الحالات ولكن حوالي 40 % منهم يحدث لديهن الحمل إذا حدثت الإباضة ويستعمل لمدة 3 – 4 دورات شهرية متتالية . س- هل يؤثر تكيس المبايض على نوعية البويضات ؟
الجواب : نعم , فان تكيس المبايض يؤثر على نوعية البويضات , أما بسبب ارتفاع نسبة هرمون الأنسولين في الدم أو بسبب تأخر الإباضة . س- ما فائدة علاج الكورتيزون إضافة إلى علاجات محدثات الإباضة ؟
الجواب : إن الكورتيزون يساعد في تخفيض مستوى الهرمونات الذكرية التي تكون عامية في هذه الحالات وهذا يساعد في أحداث الإباضة ولكن استعماله يجب أن يكون بحذر وباستشارة الطبيب المعالج , حيث أن له تأثير على هرمون الأنسولين في الدم . س- هل هناك أهمية لاستعمال البروجسترون ( المثبت ) في حالات تكيس المبايض ؟
الجواب : عادة الحالات التي تعاني من تكيس المبايض يكون مستوى هرمون البروجسترون منخفض ولذلك من المستحب إعطاء البروجسترون إلى حبوب أو تحاميل مهبلية لدعم بطانة الرحم . س- هل يمكن استعمال أدوية مرض السكري مع أدوية تنشيط المبيض ؟
الجواب : نعم , يمكن ذلك وقد أصبحت هذه الطريقة شائعة بين الأطباء , وفي بعض الحالات يمكن استعمال أدوية مرض السكري 3 – 16 شهر قبل استعمال منشطات المبايض , تعتمد طول الفترة على مستوى هرمون الأنسولين في الدم في هذه الحالات .
س- هل وجود تكيس المبايض يزيد من فرص حدوث التنشيط الفوق متوقع للمبايض ؟
الجواب : نعم , وذلك لوجود بويضات صغيرة متعددة في هذه الحالات ولذلك فان الهدف هو تنشيط نضوج بويضات معينة دون أن يحدث للبويضات الصغيرة وعلميا وجدان استعمال دواء مرض السكري ( Metformin ) يقلل من حدوث الاستجابة الزائدة .
س- هل يجب تناول علاج أسبرين الأطفال خلال العلاج لحدوث الحمل في هذه الحالات ؟
الجواب : في الحقيقة هذا القرار يترك للطبيب المعالج حسب حالة المريضة وهناك دراسات أجريت وتبين أن فرصة إتمام الحمل دون مضاعفات تزيد عند استعمال أسبرين الأطفال .س- هل هناك علاقة بين تكيس المبايض ومرض البطانة الرحمية الهاجرة ؟
الجواب : في الحقيقة الجواب غير معروف وان وجد المرضين معا فهناك احتمال وجود أسباب وراثية يكون لها علاقة في الموضوع .س- ما هو العلاج الجراحي لتكيس المبايض أو ما يعرف بثقب المبيض أو استئصال جزء من المبيض ؟
الجواب : بالنسبة لاستئصال جزء من المبيض فهي طريقة جراحية قديمة ولا تستعمل إلا أن تحتاج لإجراء فتح بطن مما يؤدي إلى مضاعفات كالالتصاقات والتي تؤدي بدورها إلى العقم .
أما الطريقة الأخرى وهي الأكثر شيوعا الآن وهي إجراء عملية تثقيب للمبيض عن المنظار ألبطني ونسبة نجاح العملية تصل إلى 50 % - 70 % ولكن في بعض الحالات تصل نسبة النجاح إلى أقل من 25 % يختلف من طبيب لآخر حسب طريقة علاجه .
س- ما هو ارتفاع هرمون الحليب في الدم وكيف يتم علاجه ؟
الجواب : ارتفاع مستوى هرمون الحليب في الدم يكون موجود في معظم هذه الحالات وهذا الارتفاع ممكن أن يؤدي إلى إفراز الحليب من الثدي , أو يؤدي يؤدي فقط إلى اضطراب الدورة الشهرية وفي حالات نادرة يكون بسبب وجود ورم في الغدة النخامية وهذا يستدعى لإجراء فحص رنين مغناطيسي للدماغ , وهذه ممكن استئصاله جراحيا وهذا علاج دوائي لحالات ارتفاع هرمون الحليب في الدم وهو مفيد جدا. س- هل نسبة الاجهاضات تزيد في حالات تكيس المبايض ؟
الجواب : لوحظ أن هناك تزايد في نسبة الاجهاضات في حالات تكيس المبايض تصل الى
45 % ولكن السبب غير معروف ويقال أن ذلك بسبب ارتفاع LH في هذه الحالات .
وهناك بعض الدراسات تفيد أن ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين يؤثر على انغراس الأجنة وأيضا على مرحلة تطور الجنين .س- هل علاج أل Metformin يقلل من فرص حدوث الإجهاض ؟
س- هل حالات تكيس المبايض لديهم قابلية لحدوث مرض سكري الحمل ؟
الجواب : نعم , يجب استعمال Metformin خلال الشهور الأولى من الحمل خاصة في حالات الإجهاض المتكرر .
الجواب : نعم ، هناك فرصة حدوث مرض سكري الحمل في هذه الحالات .
س- هل هناك فرصة للشفاء تماما من تكيس المبايض بمجرد حدوث الحمل ؟
الجواب : لا , لن يكون هناك شفاء تام من تكيس المبايض في حالة حدوث الحمل , ولكن في بعض الحالات يحدث تغيرات في جسم المريضة خلال الحمل مما يؤدي إلى انتظام الدورة بعد انتهاء الحمل .س- ما هي الأدوية المستعملة في علاج أعراض تكيس المبيض ؟
الجواب : حبوب منع الحمل من الأدوية المستعملة لعلاج هذه الحالات حيث أنها تنظم نزول الدورة الشهرية , وكذلك الأدوية المضادة للهرمونات الذكرية . وكذلك أدوية كعلاج البشرة وحب الشباب والشعر الكثيف .
س- ما هي الطرق المستعملة لإنزال الدورة الشهرية ؟
الجواب : ممكن استعمال حبوب منع الحمل ومن النساء ممن يرفض هذه الأدوية وفي هذه الحالة يمكن استعمال حبوب البروجسترون مثل Provera
تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض.
س- ما مدى انتشار هذا المرض ؟
الجواب : هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل .
س- ما أهم أعراض هذا المرض ؟
الجواب : بعض من الأعراض التالية قد تحدث :-
· انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية .
· اضطراب في التبويض .
· ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة .
· عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض .
· ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الالتراساوند المهبلي .
· زيادة الوزن
· عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي .
· اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم .
· ارتفاع في ضغط الدم .
· في بعض الحالات يحدث مناطق في الصلع في الرأس .
· ظهور حب الشباب وتصبح البشرة ذهنية .
..
س - ما هي المسببات ؟
الجواب : السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض .
ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع ,
كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن . س- هل هناك علاج جذري له ؟
الجواب : لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض .
س- هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟
الجواب : كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه .
س- كيف اذا يتم التشخيص ؟
س-
الجواب : يعتمد تشخيص أل PCO على الفحص الإكلينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الالتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص ال PCO . كيف يتم التشخيص بطريقة الالتراساوند ؟
الجواب : يتم إجراء الالتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ )
(String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أن يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف الى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة .س- ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟
الجواب : هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية .س- هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟
الجواب : إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب .س- هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟
الجواب : نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين .
س- هل ممكن الاعتماد على درجة حرارة الجسم لعلامة حدوث الإباضة في وجود تكيس في المبايض ؟
الجواب : هذا يعتمد على درجة تكيس المبيض .
س- هل استعمال الكلوميد مفيد في حالات تكيس المبيض ؟
الجواب : نعم , يمكن استعمال الكلوميد في هذه الحالات ولكن حوالي 40 % منهم يحدث لديهن الحمل إذا حدثت الإباضة ويستعمل لمدة 3 – 4 دورات شهرية متتالية . س- هل يؤثر تكيس المبايض على نوعية البويضات ؟
الجواب : نعم , فان تكيس المبايض يؤثر على نوعية البويضات , أما بسبب ارتفاع نسبة هرمون الأنسولين في الدم أو بسبب تأخر الإباضة . س- ما فائدة علاج الكورتيزون إضافة إلى علاجات محدثات الإباضة ؟
الجواب : إن الكورتيزون يساعد في تخفيض مستوى الهرمونات الذكرية التي تكون عامية في هذه الحالات وهذا يساعد في أحداث الإباضة ولكن استعماله يجب أن يكون بحذر وباستشارة الطبيب المعالج , حيث أن له تأثير على هرمون الأنسولين في الدم . س- هل هناك أهمية لاستعمال البروجسترون ( المثبت ) في حالات تكيس المبايض ؟
الجواب : عادة الحالات التي تعاني من تكيس المبايض يكون مستوى هرمون البروجسترون منخفض ولذلك من المستحب إعطاء البروجسترون إلى حبوب أو تحاميل مهبلية لدعم بطانة الرحم . س- هل يمكن استعمال أدوية مرض السكري مع أدوية تنشيط المبيض ؟
الجواب : نعم , يمكن ذلك وقد أصبحت هذه الطريقة شائعة بين الأطباء , وفي بعض الحالات يمكن استعمال أدوية مرض السكري 3 – 16 شهر قبل استعمال منشطات المبايض , تعتمد طول الفترة على مستوى هرمون الأنسولين في الدم في هذه الحالات .
س- هل وجود تكيس المبايض يزيد من فرص حدوث التنشيط الفوق متوقع للمبايض ؟
الجواب : نعم , وذلك لوجود بويضات صغيرة متعددة في هذه الحالات ولذلك فان الهدف هو تنشيط نضوج بويضات معينة دون أن يحدث للبويضات الصغيرة وعلميا وجدان استعمال دواء مرض السكري ( Metformin ) يقلل من حدوث الاستجابة الزائدة .
س- هل يجب تناول علاج أسبرين الأطفال خلال العلاج لحدوث الحمل في هذه الحالات ؟
الجواب : في الحقيقة هذا القرار يترك للطبيب المعالج حسب حالة المريضة وهناك دراسات أجريت وتبين أن فرصة إتمام الحمل دون مضاعفات تزيد عند استعمال أسبرين الأطفال .س- هل هناك علاقة بين تكيس المبايض ومرض البطانة الرحمية الهاجرة ؟
الجواب : في الحقيقة الجواب غير معروف وان وجد المرضين معا فهناك احتمال وجود أسباب وراثية يكون لها علاقة في الموضوع .س- ما هو العلاج الجراحي لتكيس المبايض أو ما يعرف بثقب المبيض أو استئصال جزء من المبيض ؟
الجواب : بالنسبة لاستئصال جزء من المبيض فهي طريقة جراحية قديمة ولا تستعمل إلا أن تحتاج لإجراء فتح بطن مما يؤدي إلى مضاعفات كالالتصاقات والتي تؤدي بدورها إلى العقم .
أما الطريقة الأخرى وهي الأكثر شيوعا الآن وهي إجراء عملية تثقيب للمبيض عن المنظار ألبطني ونسبة نجاح العملية تصل إلى 50 % - 70 % ولكن في بعض الحالات تصل نسبة النجاح إلى أقل من 25 % يختلف من طبيب لآخر حسب طريقة علاجه .
س- ما هو ارتفاع هرمون الحليب في الدم وكيف يتم علاجه ؟
الجواب : ارتفاع مستوى هرمون الحليب في الدم يكون موجود في معظم هذه الحالات وهذا الارتفاع ممكن أن يؤدي إلى إفراز الحليب من الثدي , أو يؤدي يؤدي فقط إلى اضطراب الدورة الشهرية وفي حالات نادرة يكون بسبب وجود ورم في الغدة النخامية وهذا يستدعى لإجراء فحص رنين مغناطيسي للدماغ , وهذه ممكن استئصاله جراحيا وهذا علاج دوائي لحالات ارتفاع هرمون الحليب في الدم وهو مفيد جدا. س- هل نسبة الاجهاضات تزيد في حالات تكيس المبايض ؟
الجواب : لوحظ أن هناك تزايد في نسبة الاجهاضات في حالات تكيس المبايض تصل الى
45 % ولكن السبب غير معروف ويقال أن ذلك بسبب ارتفاع LH في هذه الحالات .
وهناك بعض الدراسات تفيد أن ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين يؤثر على انغراس الأجنة وأيضا على مرحلة تطور الجنين .س- هل علاج أل Metformin يقلل من فرص حدوث الإجهاض ؟
س- هل حالات تكيس المبايض لديهم قابلية لحدوث مرض سكري الحمل ؟
الجواب : نعم , يجب استعمال Metformin خلال الشهور الأولى من الحمل خاصة في حالات الإجهاض المتكرر .
الجواب : نعم ، هناك فرصة حدوث مرض سكري الحمل في هذه الحالات .
س- هل هناك فرصة للشفاء تماما من تكيس المبايض بمجرد حدوث الحمل ؟
الجواب : لا , لن يكون هناك شفاء تام من تكيس المبايض في حالة حدوث الحمل , ولكن في بعض الحالات يحدث تغيرات في جسم المريضة خلال الحمل مما يؤدي إلى انتظام الدورة بعد انتهاء الحمل .س- ما هي الأدوية المستعملة في علاج أعراض تكيس المبيض ؟
الجواب : حبوب منع الحمل من الأدوية المستعملة لعلاج هذه الحالات حيث أنها تنظم نزول الدورة الشهرية , وكذلك الأدوية المضادة للهرمونات الذكرية . وكذلك أدوية كعلاج البشرة وحب الشباب والشعر الكثيف .
س- ما هي الطرق المستعملة لإنزال الدورة الشهرية ؟
الجواب : ممكن استعمال حبوب منع الحمل ومن النساء ممن يرفض هذه الأدوية وفي هذه الحالة يمكن استعمال حبوب البروجسترون مثل Provera
وهذه ايضا مشاركة من الأخت فتونة الحلووة ...
أعراض مرض (P.C.O.S ) تكيس المبايض.
- اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الاباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق Anovulation. وقد تتباعد فترات الدورة أي تأتي كل شهرين أو ثلاثة وربما أكثر وقد لا تأتي على الإطلاق Amenorrhoea وهذا بالتالي ينعكس على قدرة السيدة على الإنجاب.
- ارتفاع نسبة هرمون الذكورة Testosterone الذي يُفرز في الأنثى عادة بكميات قليلة جداً وإفرازه قد يسبب بعض الأعراض مثل ظهور بثور بالوجه Acne، تزايد نمو الشعر في الوجه والبطن والصدر والأرجل، وعموماً فإن هذا المرض يحدث عادة في السيدات البدينات وأحياناً يكون وزن السيدة عادياً قياساً إلى طولها ثم تظهر السمنة فجأة مما يعزز تشخيص الحالة. ووجود السمنة يجعل احتمال إصابة السيدة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم أكثر كما هو معروف.
- تكرر الإجهاض: وسببه ارتفاع هرمون LH والذي أثبتت بعض الإحصائيات أنه قد يعيق نضوج البويضة أو اندماج الجنين في بطانة الرحم ليكتمل نموه
- التشخيص:
اختلال في نسبة إفراز هرمون FSH &LH آنفي الذكر حيث تكون النسبة بمعدل 2:1 3:1 LH: FSH إن هذا الاختلال يجعل المبيض غير قادرٍ على إفراز الهرمونات بالطريقة الصحيحة مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية وتأخر الحمل.
- ارتفاع نسبة هرمون الذكورة Testosterone .
- ارتفاع بسيط في هرمون الحليب في بعض الأحيان.
- رؤية المبيضين بشكل مباشر عن طريق جهاز الألترا ساوند المهبلي Vaginal Ultrasound.
ملاحظة : إن وجود الأكياس الصغيرة في المبيض لا يحتاج عادة إلى علاج لأنها تختفي ويظهر غيرها تلقائياً، ولكن عندما يصل قطر الكيس مثلاً إلى 50 ملم قد يحتاج إلى تدخل جراحي.
أما السيدة المصابة بهذا المرض والتي ترغب في الإنجاب فلأن الإباضة كما ذكرنا غير منتظمة وقد تكون معدومة، فإنها تحتاج إلى أدوية تحفز وتساعد في عملية الإباضة، وهذه تؤخذ إما بشكل حبوب أو إبر تُقرر من قبل الطبيب المعالج وحسب الحالة والحاجة. وهناك طريقة حديثة لتصحيح عمل المبيض وتمكينه من الاباضة بواسطة المنظار Laparoscopic Ovarian Diathermy وقد أثبتت التجارب والبحوث العلمية أن هذه الطريقة أفضل بكثير من الطريقة التي كانت تُستخدم في الماضي، وهي إجراء عملية فتح بطن ثم استئصال جزء من المبيض Ovarian Wedge Resection، حيث تكون نسبة حدوث الالتصاقات بعد العملية هنا أكثر بكثير من إجراء المنظار Laparoscopy والتي بواسطتها يستطيع الطبيب المعالج النظر بشكل مباشر إلى المبيضين وإجراء ثقوب فيهما Mutilpe Drilling.
ملاحظة : سؤال قد يطرح نفسه عن إمكانية إجراء عملية الإخصاب خارج الرحم I.V.F والتي سيتم الشرح عنها لاحقاً للسيدة المصابة بـ P.C.O.S .
وفي الغالب لا تحتاج هذه السيدة إلى هذا النوع من العلاج لأنه باختصار شديد خصص للسيدات اللاتي يعانين من انسداد قناتي فالوب أو الرجال الذين يعانون من مشاكل في فحص الحيوان المنوي.
وهذا لا يعني أنه لا يجوز إجراء عملية الإخصاب خارج الرحم للمصابات بهذا المرض والقرار يعود للطبيب المعالج.
أما بالنسبة لعلاج الأعراض الجانبية مثل ازدياد الشعر فيمكن معالجته من قبل الطبيب المعالج لأن نوع العلاج المستعمل التي تود الحمل يختلف عن السيدة التي تريد معالجة زيادة الشعر فقط وبشكل عام فإن علاج الخلل الهرموني هو الحل الأفضل.
أما السيدات اللاتي يشكون من إسقاط متكرر سببه P.C.O.S فكما ذكرنا سلفاً بأن ارتفاع نسبة هرمون LH يعزي كسبب للإسقاط، ولذا يفضل الطبيب المعالج في هذه الحالة إعطاء الأدوية التي تخفض مستوى LH ثم يستمر العلاج بإعطاء الإبر الهرمونية. وكذلك أثبتت بعض البحوث أنّ عمل الثقوب في المبيض عن طريق المنظار والذي أشرنا إليها سابقاً على خفض نسبة LH وبذلك يقلل من إمكانية تكرر الإجهاض.
أعراض مرض (P.C.O.S ) تكيس المبايض.
- اضطراب الدورة الشهرية مع اضطراب عملية الاباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض على الإطلاق Anovulation. وقد تتباعد فترات الدورة أي تأتي كل شهرين أو ثلاثة وربما أكثر وقد لا تأتي على الإطلاق Amenorrhoea وهذا بالتالي ينعكس على قدرة السيدة على الإنجاب.
- ارتفاع نسبة هرمون الذكورة Testosterone الذي يُفرز في الأنثى عادة بكميات قليلة جداً وإفرازه قد يسبب بعض الأعراض مثل ظهور بثور بالوجه Acne، تزايد نمو الشعر في الوجه والبطن والصدر والأرجل، وعموماً فإن هذا المرض يحدث عادة في السيدات البدينات وأحياناً يكون وزن السيدة عادياً قياساً إلى طولها ثم تظهر السمنة فجأة مما يعزز تشخيص الحالة. ووجود السمنة يجعل احتمال إصابة السيدة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم أكثر كما هو معروف.
- تكرر الإجهاض: وسببه ارتفاع هرمون LH والذي أثبتت بعض الإحصائيات أنه قد يعيق نضوج البويضة أو اندماج الجنين في بطانة الرحم ليكتمل نموه
- التشخيص:
اختلال في نسبة إفراز هرمون FSH &LH آنفي الذكر حيث تكون النسبة بمعدل 2:1 3:1 LH: FSH إن هذا الاختلال يجعل المبيض غير قادرٍ على إفراز الهرمونات بالطريقة الصحيحة مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية وتأخر الحمل.
- ارتفاع نسبة هرمون الذكورة Testosterone .
- ارتفاع بسيط في هرمون الحليب في بعض الأحيان.
- رؤية المبيضين بشكل مباشر عن طريق جهاز الألترا ساوند المهبلي Vaginal Ultrasound.
ملاحظة : إن وجود الأكياس الصغيرة في المبيض لا يحتاج عادة إلى علاج لأنها تختفي ويظهر غيرها تلقائياً، ولكن عندما يصل قطر الكيس مثلاً إلى 50 ملم قد يحتاج إلى تدخل جراحي.
أما السيدة المصابة بهذا المرض والتي ترغب في الإنجاب فلأن الإباضة كما ذكرنا غير منتظمة وقد تكون معدومة، فإنها تحتاج إلى أدوية تحفز وتساعد في عملية الإباضة، وهذه تؤخذ إما بشكل حبوب أو إبر تُقرر من قبل الطبيب المعالج وحسب الحالة والحاجة. وهناك طريقة حديثة لتصحيح عمل المبيض وتمكينه من الاباضة بواسطة المنظار Laparoscopic Ovarian Diathermy وقد أثبتت التجارب والبحوث العلمية أن هذه الطريقة أفضل بكثير من الطريقة التي كانت تُستخدم في الماضي، وهي إجراء عملية فتح بطن ثم استئصال جزء من المبيض Ovarian Wedge Resection، حيث تكون نسبة حدوث الالتصاقات بعد العملية هنا أكثر بكثير من إجراء المنظار Laparoscopy والتي بواسطتها يستطيع الطبيب المعالج النظر بشكل مباشر إلى المبيضين وإجراء ثقوب فيهما Mutilpe Drilling.
ملاحظة : سؤال قد يطرح نفسه عن إمكانية إجراء عملية الإخصاب خارج الرحم I.V.F والتي سيتم الشرح عنها لاحقاً للسيدة المصابة بـ P.C.O.S .
وفي الغالب لا تحتاج هذه السيدة إلى هذا النوع من العلاج لأنه باختصار شديد خصص للسيدات اللاتي يعانين من انسداد قناتي فالوب أو الرجال الذين يعانون من مشاكل في فحص الحيوان المنوي.
وهذا لا يعني أنه لا يجوز إجراء عملية الإخصاب خارج الرحم للمصابات بهذا المرض والقرار يعود للطبيب المعالج.
أما بالنسبة لعلاج الأعراض الجانبية مثل ازدياد الشعر فيمكن معالجته من قبل الطبيب المعالج لأن نوع العلاج المستعمل التي تود الحمل يختلف عن السيدة التي تريد معالجة زيادة الشعر فقط وبشكل عام فإن علاج الخلل الهرموني هو الحل الأفضل.
أما السيدات اللاتي يشكون من إسقاط متكرر سببه P.C.O.S فكما ذكرنا سلفاً بأن ارتفاع نسبة هرمون LH يعزي كسبب للإسقاط، ولذا يفضل الطبيب المعالج في هذه الحالة إعطاء الأدوية التي تخفض مستوى LH ثم يستمر العلاج بإعطاء الإبر الهرمونية. وكذلك أثبتت بعض البحوث أنّ عمل الثقوب في المبيض عن طريق المنظار والذي أشرنا إليها سابقاً على خفض نسبة LH وبذلك يقلل من إمكانية تكرر الإجهاض.
الصفحة الأخيرة