والله ياناس ماتجي اكثر البلاوي الا من الملتحين==
استغغر الله العلي العظيم

koka44
•


أعانك الله أختي ع مابلاك قلت أمرين أحلاهما مر
بالتأكيد أن هناك أسباب لعدم مقدرة زوجك على العدل إما ضعفاً في شخصيته وخوفاً من
زوجته الأولى واهلها أو أستغفر الله أنها سحرته أو أنه كما العديد من المعددين الذين أعرفهم يطفرون بزوجاتهم في بداية حياتهم ويغدق عليها اطايب الكلام ثم عندما يشعر بكثرة الإلتزامات والإرتباطات وخاصة إن كان معك أولادك ويصرف عليهم يقول أنا وش حادني خاصة أن الأصدقاء والأهل ما يشجعون ويقولون الحين انت مشتق بعيالك وش لك بعيال الناس أو انكان الأولى دايماً تزن عليه بالتقصير تجاهها هي وعيالهافيقول اش لي بالمشاكل ............ فأنتي أمام أمرين لا ثالث لهما
إما انك توافقين ع رأيه وتقولين أجرب وتحسنين الظن بالله وتستمرين على ماأنتي عليه من العبادة وقيام الليل وإذا جاء لمس الراحة والهدوء والوجه الطلق مع عدم تذكيره بتقصيره
حتى لا يشعر بالتقيد وحينها شعرتي بالرضا وراحة النفس وهذا يأتي مع قرب العبد لربه وإحسانه الظن به ففي هذه الحالة خير لك من الإنفصال التام فالفرص نادرة كما تعلمين.
قال تعالى (وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أوإعراضاً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما والصلح خير ) والمقصود تنازل المرأة عن بعض حقوقها في المبيت والسكنى والنفقة.
وإن لم تتأقلمي مع الوضع ولم يزيدك صبرك إلا كآبه وبكاء وحسرة وغيرة ومقارنة فإن ألزم ما على الإنسان صحته وراحته (وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته )
بالتأكيد أن هناك أسباب لعدم مقدرة زوجك على العدل إما ضعفاً في شخصيته وخوفاً من
زوجته الأولى واهلها أو أستغفر الله أنها سحرته أو أنه كما العديد من المعددين الذين أعرفهم يطفرون بزوجاتهم في بداية حياتهم ويغدق عليها اطايب الكلام ثم عندما يشعر بكثرة الإلتزامات والإرتباطات وخاصة إن كان معك أولادك ويصرف عليهم يقول أنا وش حادني خاصة أن الأصدقاء والأهل ما يشجعون ويقولون الحين انت مشتق بعيالك وش لك بعيال الناس أو انكان الأولى دايماً تزن عليه بالتقصير تجاهها هي وعيالهافيقول اش لي بالمشاكل ............ فأنتي أمام أمرين لا ثالث لهما
إما انك توافقين ع رأيه وتقولين أجرب وتحسنين الظن بالله وتستمرين على ماأنتي عليه من العبادة وقيام الليل وإذا جاء لمس الراحة والهدوء والوجه الطلق مع عدم تذكيره بتقصيره
حتى لا يشعر بالتقيد وحينها شعرتي بالرضا وراحة النفس وهذا يأتي مع قرب العبد لربه وإحسانه الظن به ففي هذه الحالة خير لك من الإنفصال التام فالفرص نادرة كما تعلمين.
قال تعالى (وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أوإعراضاً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما والصلح خير ) والمقصود تنازل المرأة عن بعض حقوقها في المبيت والسكنى والنفقة.
وإن لم تتأقلمي مع الوضع ولم يزيدك صبرك إلا كآبه وبكاء وحسرة وغيرة ومقارنة فإن ألزم ما على الإنسان صحته وراحته (وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته )

عفواً تصحيح الآية (أن يصلحا بينهما صلحاً ............الخ الآية
مع أمل تزويدنا بما قررته نسأل الله أن يصلح حالنا وحالك ويفرج همنا وهمك ويلهمك الصواب ويرزقك أفضل مما تتمنين
مع أمل تزويدنا بما قررته نسأل الله أن يصلح حالنا وحالك ويفرج همنا وهمك ويلهمك الصواب ويرزقك أفضل مما تتمنين
الصفحة الأخيرة
ماأقول غير الله يفرج همك وييسر أمرك ويسخر قلب زوجك لك ويرده إليك ردا جميلا
في هالساعه المباركه الله ينصرك على من ظلمك يالغاليه
عليك بقيام الليل والدعاء بكل وقت وان شاء الله ربي مايردك خاااااااااااايبه
لا تكونين عجوله وتقولين دعيت وما استجاب لالالالالالالالالالالا هذا أصلا سبب تأخر الاجابه ...