تكفون ردوا بسرعه

الطالبات

السلام عليكم ..تكفون بنات أنا مستعجله ..تكفون لاتردون طلبي.
أنافي صف أول ثانوي وعندنا حفل تخرج ثالث ثانوي وأبغى كلمه من فصلنا لثالث ثانوي بمناسبة التخرج..عطوني.
8
531

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

همتها عاليه
همتها عاليه
تكفففوووووووووووون أنامستعجله ردوا
ام طفلة
ام طفلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ووصل القطار الى اخر محطة .. في طريق قطعناه معا .. بكل مافيه ..
وعند ذكر الوداع ينقبض القلب الا ان روعة التواصل بكم خلال هذا العام كان له اثر ومعنى..
مع اخوات في الله بمستواكم يسعون للتعلم وحفظ كتاب الله مهما كانت الصعوبه..
فهنيئا لكم قوة الارادة وماوصلتم اليه من انجاز,,وهنيئا لي اخوة امثالكم ..

نعم,,قارب الوقت نهايته ..
الاان العطاء الانساني والمحبة الصادقة والتعاون الفعال لاينتهي ..
والتطلع لطلب العلم والسمو للقمة لاينضب..
فقد احتوانا هذا الصرح الشامخ في جو مفعم بالعطاء والرغبة الاكيدة في
الوصول للهدف.. وعلمنا ان نستمر في الجهد للوصول لذاك الهدف

فوصيتي من قلب احبكم..ويسال المولى ان يجمعني بكم في جنته..
ان نتعاهد هذا القران..الذي بذلنا من وقتنا وجهدنا..لتعلمه وحفظه..
فلا اعز ولااكرم من كلام المولى عز وجل:
وقد جاء عن احد الصحابة قوله( من اراد ان يعلم مكانته عند الله,,فليرى مكانة كتابه عنده)
فالله الله اخواتي بتعاهد المصحف..تلاوة" وحفظا" ومراجعه..وعلم وعمل,,اجعليه منهاج حياتك,,تظفري بخيري الدنيا والآخره..

واخيرا"..تعجز الكلمات في وداعكم ..
ولا يفي الا الدعاء من رب السماء باطلالة جديدة مشرقة لعام قادم ..
والنفوس معلقة بخالقها .. قوية خطواتها..عازمة على العلم والاستفادة ..

وتذكري ومن داوم الشكر .. دامت عليه النعم ..وتذوق السعادة الحقة

اختكم في الله..
ان شاء الله اكون افدتك واذا تغيرين فيه خذي راحتك وتراني ماخذته من قوقل ابو الفزعات
اكتبي كلمة الخريجات .
ام طفلة
ام طفلة

%%% لكن يانبضات القلب %%%%



محبتنا كنسيم الربيــــــــــــــع.......وعط ر يضوع وومض سنا
وأنتم بدربي شذى الياسمين.......وزين القوافي ونور الدنا
وأنتم احبة لنا فـــــــــــــي الإله.... وشرعكم يا صحبي شــرعنا


حينما يعجز القلم عن الكتابة .. وتحتار الحروف في المعاني ..
فإن في القلب (احساس) عظيم وشعور كبير.. كيف لا !!
وانتن من رسم واحة وارفة في نياط القلب ..
ترتادها طيور الشوق .. وتفوح منها زهور المحبة .. وشلالات العطاء .

ايامٌ مضت سريعة .. كأنها لحظات لما لها من لذة يذوب لها الفؤاد شوقا لتعود ..

ايامٌ مضت بذكراها .. وحلاوة معناها ..وكنز دقائقها


ذكريات الامس مااعذبها .............. ليتها ظلت كما كنت أراها

نبضات قلبي .. وان فرقتنا الأيام وتباعدت الاجساد ..
فإن الصدر قلب ينبض بكن .. ويحيا بذكركن ..
ويسترجع لحظات عُذاب .. ولقاءات الأحباب ..
وبسمات صادقة ..
ونفوس محلقة في سماء الخُلق .. وافق التأخي .

انتن للصداقة عنوان
يامن معكم ارواحنا تسموا .. واخلاقنا تعلوا ..
وحياتنا سعادة.. واوقاتنا عبادة
لله دركم من صحبة نحبكم ..

لن اقول وداعاً .. بل ستبقى الذكرى ..
امل بلقاء ووعد بدعاء لاينضب ..
وحب يتجدد ..
فانتن نبضات القلب ..


%%%%%%%%%
همتها عاليه
همتها عاليه
مشكوره..وماقصرتي
ام طفلة
ام طفلة
ن تريد أن تهدي طالبات الثالث ثانوي .. كلمات رائعة جدًا ..

بسم الله الرحمن الرحيم ..

أختي في نهاية المرحلة الثانوية .. أيتها الأمل .. أيتها الغد المرتقب ..
إليكِ هذه الكلمات .. نبعثها من صميم مودتنا ومحبتنا .. لتكون إشارات لكِ على الطريق .. علها تأخذ بيدكِ بعد الله تعالى إلى مستقبل طيب مشرق ..

المحطة الأولى ..

من صحة بدايته صحة نهايته ..

أخية .. ستمضي عليكِ أيام تحتويك الحيرة فيها .. أي طريقين تسلكين بعد المرحلة الثانوية .. وإن كان ثمة مواصلة لطلب العلم فأي قسمٍ تنخرطين فيه فتمنحيه إخلاصكِ ويمنحكِ عطاءه .. وتتشعب بكِ الحيرة بين مد وجزر ، وألم وأمل والحيرة تثقل كاهله وتبعثر في الدروب خطاه ..
فاحذري أخية من التردد والخور .. وارسمي طريقكِ باستخارة واستشارة .. فنعم الطريق ونعم الطريقة ..
ومهما كان تخصصك تعاملي معه بصدق وإخلاص .. وأبدعي في فهمكِ واستيعابك .. وليكن بلسمك وشعارك نية صادقة وإخلاص لله ، يسهل معها كل عسير ، فشتان بين من ترى أن هذه الدراسة فرصة للحصول على وثيقة تؤهلها للحصول على وظيفة تدر لها مبلغ من المال أو مكانة اجتماعية ، وبين طالبة تدرس في الجامعة بنية أخرى تختلف عن الأولى فهي تبتغي وجه الله تعالى وترى أنها خلقت لعبادته .. فتحيط هذه المرحلة بهذا السياج .. إن أمامكِ نموذجين .. فانظري ماذا تختارين ..

المحطة الثانية ..

أول يوم جامعي ..

أعلم أنكِ في ذلك اليوم أشد ما تكونين شعورا بالغربة والوحدة .. تبكين أيامكِ السالفة وتحنين عليها حنين الغريب لأهله والوطن .. فقد كنتِ في المرحلة الثانوية تدرسين كتابًا مطبوع بعناصر وفقرات محدودة .. ثم تنتقلين إلى أسئلة الامتحان والتي تعتمد غالبا على الحفظ والاستظهار .. ولكنكِ ستأتين إلى الجامعة بصورة تختلف تماما .. مواد جديدة .. ونظام دراسي جديد .. وقسم وتخصص ، كلها عوامل جديدة ، بالتأكيد سيكون لها أثرًا في نفسك .. ولكن المهم أن تتفاعلي لهذا الجديد وأن لا تجعلي منه عقبة كؤود وأن لا تطول لحظة الدهشة والانبهار .. لابد من النباهة والسؤال والاستفسار ممزوجة بطمأنينة المؤمن وتوكله على الله وأنكِ لستِ الوحيدة التي تمرين بهذه التجربة .. كلنا كنا كذلك .. شعورنا في يوم ما أن ما حولنا غريب في تشتت دروبه .. واختلاف مساكنه وسكانه .. فألحي على الله أن يمن عليكِ برفقة صالحة ، ذالك الإيماني العميق ، إن الرفقة الصالحة خير معين على تبديد شعور الغربة ..

المحطة الثالثة ..
الجري التائه ..

أخية شرح الله صدرك . يقول الله تعالى ( الأخلاء يومئذٍ بعضهم لبعضٍ عدو إلا المتقين )
في زحمة المسار في الحياة .. تتشتت الأقدام في الدروب .. عندما تتعب النفس من ثقل وطأة الندم ومن حرارة ألم صفعات رفيقات السوء والأهواء .. في ظلام طريق الضلالة والأخطار .. يحترق القلب ظمأ للعيش في ظلال منهج الله ولو للحظات .. ولينعم فيها بالإرتياح في رضى الله تعالى .. بعيدًا عن ضوضاء الزحام .. وبعيدًا عن صخب الجري اللاهث التائه بلا هدف ولا وعي ولا إدراك .. بعيدًا عن كل ذلك في لحظات صافية .. باسمة ندية مع قلوب بيضاء لا تعرف الفحش ولا الحقد ولا البغضاء .. بحثًا عن فيض الراحة والانشراح في السعي لعمل ما يرضي الله تعالى حتى آخر لحظة في الحياة .. كل هذا ستجدينه في تلك البقعة المباركة .. ومع أهلها .. ـ المصـــــلى ـ فمدي أخية هناك يمينك .. صافحي فيها أيادي تلك الأخوات المباركات .. ليكون العهد على السير في طريق الله المستقيم .. وستكون ملامحكِ نقية حيث تعطر الأجواء هناك كلام الله بين تالية وحافظي .. فلا تتردي إلى الولوج حيث هاتيك المروج ..

المحطة الرابعة ..
هل أنتِ في الجامعة أم في الرابعة الثانوية ..

أخية .. أحسبكِ وصلتِ إلى مرحلة تدركين فيها أخطاؤك التربوية والإجتماعية والدينية وتتجاوزي كثيرًا منها فتساهمين في تصحيحها .. فبعد السنوات الأربع بإذن الله تعالى ستقفين أستاذة أمام جمع من الطالبات .. وستمر أفواج الطالبات أمامك .. وستساهمين في إعداد للمجتمع وصياغته .. فهل يليق بك تمسك في القشور .. والتهالك أمام التوافه ..
إن البعض هداهن الله ينتقلن إلى المرحلة الرابعة الثانوية ولا ينتقلن إلى المرحلة الجامعية . قد يقبل من الطالبة في الرحلة الثانوية سذاجة في التفكير وسطحية .. ولكن أن يكون ذلك في المرحلة الجامعية فهذا ما لا يقبل ؟ بل ما لا ترضيه لشخصك وذاتك .. فستكونين في الجامعة تملكين حرية في الحضور إلى المحاضرة أو عدمه ، فهلا استطعتِ استخدام هذه الحرية استخدامًا سليما ، حتى لا تفاجئي بحالة حرمان أو توقيع على نسبة غياب ، ثم تبدأي بعد ذلك بتفكير جاد ، ولكن الوقايةخير من العلاج ، ولعلنا نتوسم فيك عقل واعي وقلب يقظ لا تبهرها الحرية بقدر ما تخيفها .. ولعلكِ تدركين بحسكِ الواعي أن لكل شيء عاقبة وثمن .. وأن تلك الحرية التي منحتِ إياها هي لا فتة لك بأنك الآن أهل لتحمل المسؤولية .. وأهل للمراقبة الذاتية ، لا شك أيضا ..
إن الفشل والإخفاق غالبًا إفراز طبيعي للضحالة والتسيب وعدم تقدير المسئولية ، وتهافت الطموحات وإهدار الوقت فيما لا طائل فيه ، فهذه سنة الله في الكون ..

المحطة الخامسة ..

أحسبكِ أخية أنكِ مؤمنة قلبًا وقالبا ، مظهرًا ومخبرا .. فلا تخرج من منزلها إلا وتقف أمام المرآة لتتأكد من أن ثيابها سابغة ساترة محتشمة .. تخرج محتسبة قطعة ليل في وضح نهار كيف لا .. وقد قدمتِ إلى صرح علمي ، كيف لا .. وأنتِ المؤمنة بعمق هذه الكلمة وصدقها .. المؤمنة التي ودعت عطور الدنيا كلها عند خروجها خشية من أن ينطبق عليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف فيما معناه : أن المرأة إذا استعطرت فوجد الرجال الأجانب ريحها فهي زانية .. فاحذري أخية من أن تكوني تحت قائمة كل قاعدة لها شواذ عافانا الله وإياك منها .. حذارِ من الجري وراء المظاهر الفارغة .. فإذا فتشتِ في حياتك فابحثي عن علم حق أو عمل زاكٍ مبارك .. يكون لكِ زادًا طيبا في دنياك وأخراك ..حينئذٍ تدركين أن الزبد يذهب جفاء .. ولا يمكث إلا ما ينفع الناس ..
أخية .. التميز ، التميز ، إذ هو في حياتك عدة وضرورة خاصة في عصر طغيان الحياة المادية .. وتميزك يتمثل في تمسكك وقبضك على دينك .. عقيدة وعبادة وسلوك ، أخية لا تتميعي في دينك وتنصهري مع المنفلتين منه تحت وطأة الفساد وضغط الواقع والمسايرة كما يقال .. فلتتميزي بصحة المعتقد عند فساد الإعتقاد ، والتزام السنة عند فشو البدعة .. وقوة الإيمان عند انتشار النفاق .. وحسن الأخلاق عندما أهدرت القيم .. والزمي الصدق بالمعاملة إذا فشي الغش .. وبمحاسبة النفس إذا ألهاها الغير وبمجاهدتها إذا أقبلت الدنيا على أهلها فغرقوا في لججها ...

المحطة السادسة ..

أنتِ والنقد ..
أخية أنتِ مطالبة في المساهمة والإصلاح ،وحذارِ من الوقوف على حدود النقد ، وطرح المشكلات والتساؤلات باحثة عن حلول جاهزة ، فالنقد من حقك ولكن أيضا عليك المساهمة في الإبداع والاقتراح فموقفك قد تغير ، وأنتِ مسئولة تجاه الواقع الذي تعيشينه داخل الجامعة من خلال المساهمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. بل وفي دعوة غير فلا تقللي من شأنك ودورك فكل صغير مع الصدق والإخلاص عظيم ، ولتكن خطاك في دروب الخير خطا على رملٍ نديا لا يسمع لها وقع ولكن أثرها بين إذا الروض أمس مجدب في ربيعه ففي أي حين يستنير ويخصب ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سهل الله أمرك .. وأصلح في كل الأحوال شأنك .. ونفع بكِ أمته .. وجعلكِ مفتاحًا للخير مغلاقًا للشر .. ووفقكِ في أمر دينك ودنياك إلى ما يحبه الله ويرضاه منقوووووووول