تكفون واللي يرحم والديكم أبي مشورتكم

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

العذر من المشرفين إن لم يكن موضوعي هذا مكانه الصحيح

موضوعي بسيط جداً واسألكم بالله تضعون ردودكم من نية صادقة وكأن الأمر لكم

أخي عمره 32 كان متزوج وطلق وليس لديه عيال ، ووجد فتاة عمرها 37 بكر وارتاح لها كثيراً كثيراً ووجدت فيها جميع ما يريده في شريكة حياته من أدب وأخلاق ودين ومواصفات جسم وكمان اعترفت لي بحبها له وأنها لن تتزوج غيره .

ولا يعلم بهذا الموضوع إلا أنا أخته أما أمي وأخواني لا يعلمون

1ـ هل ترون أنه يتزوجها ؟
2ـ هل ترون أن يخبر أهلي بالعمر وآلا يسكت وهذا شي يخصه فقط ؟
3ـ الإيجابيات والسلبيات في نظركم ؟



تكفون دخيلة والديكم تعطوني مشورتكم
30
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حالتي مستعصيه
هل نرى ؟ ومين الي بيتزوج احنا ولا اخوك الله يهداك ؟

اهم شي نظره ورؤوية اخوك والبنت الي يبيها حنا مالنا علاقه نحدد مصيره اذا يتزوج او لا
#حلمي الجنه#
#حلمي الجنه#
هل نرى ؟ ومين الي بيتزوج احنا ولا اخوك الله يهداك ؟ اهم شي نظره ورؤوية اخوك والبنت الي يبيها حنا مالنا علاقه نحدد مصيره اذا يتزوج او لا
هل نرى ؟ ومين الي بيتزوج احنا ولا اخوك الله يهداك ؟ اهم شي نظره ورؤوية اخوك والبنت الي يبيها...
اذا معجبين ببعض يستخيرون ويتزوجون
والعمر ماعاب السيده خديجه وهي اكبر من النبي صلى الله عليه وسلم ب25سنه
وعادي يعلم اهلك حتى ماتصير مشاكل اواي شيء بعدين لاسمح الله
لان الكذب حبله قصييير
عسيرية جنوبية
هل نرى ؟ ومين الي بيتزوج احنا ولا اخوك الله يهداك ؟ اهم شي نظره ورؤوية اخوك والبنت الي يبيها حنا مالنا علاقه نحدد مصيره اذا يتزوج او لا
هل نرى ؟ ومين الي بيتزوج احنا ولا اخوك الله يهداك ؟ اهم شي نظره ورؤوية اخوك والبنت الي يبيها...
مشوره الله يرضى عليك
والناس للناس والكل بالله
عسيرية جنوبية
اذا معجبين ببعض يستخيرون ويتزوجون والعمر ماعاب السيده خديجه وهي اكبر من النبي صلى الله عليه وسلم ب25سنه وعادي يعلم اهلك حتى ماتصير مشاكل اواي شيء بعدين لاسمح الله لان الكذب حبله قصييير
اذا معجبين ببعض يستخيرون ويتزوجون والعمر ماعاب السيده خديجه وهي اكبر من النبي صلى الله عليه وسلم...
الله يجزاك الخير ويكتب اجرك
Don't Care
Don't Care
نعم نعم يتوكلون على الله

مع رجاء من الأخوات لا تقارنوا خير خلق الله بالبشر العاديين

لا تقارنوا بمن زكاه رب العباد بقوله تعالى : و إنك لعلى خلقٍ عظيم