بسم الله الرحمن الرحيم
يا اخواتي انا من صغري وانا حساسة لدرجة انه لو صرخ علي
طفل صغير تضايقت وجلست ابكي حاليا حتى الصغار لو يرفعون
صوتهم علي ما اعرف اتصرف معهم او اخذ حقي منهم
اجل وشلون الكبار وربي اني ارتجف اذا احد صرخ او رفع صوته علي
ولا اعرف اتصرف في لحظتها ولما اكون وحدي وبغرفتي بس اجلس
ابكي وافكر في الموقف الي حصلي طوووول الوقت ومن بعدها تتعب
نفسيتي وتنسد شهيتي .. اليوم اتصلت على البقالة عشان
استفسر عن الخبز الي اعطوني اياه البارح كان شوي بايت يعني
مو جديد وطازج وجلس الهندي يصرخ علي وانا ماتمالكت اعصابي وصرخت
عليه وهو يقولي كل يوم خبز جديد كيف كلام قديم المهم اني على
الرغم من اني اخذت حقي منه الا اني تضايقت من ردة فعله الحيوان
كان يصررررخ علي بقووووة انا عيبي اتلعثم وما اعرف اتكلم او اتصرف بوقتها
حاليا اخطط اني اكلم كفيل هالهندي بس اخاف يسوي فيني شي وبعيالي
تعرفونهم قلوبهم مافيها رحمة وممكن يخطط هو واعوانه ويسوي فينا شي
عاد انا خوااااافة موووووت واخاف على عيالي اكثرررر فما ادري وشسوي
وزوجي مسااافر وعيالي صغاااار ؟؟ بس مو مشكلة بالقى حل باذن الله ..
المهم انا موضوعي الاهم هو انه نفسي اطنش ولا اهتم ياليت تقولون
لي كيف اشيل هالحساسية الزاااايدة فيني
والله اتعبت نفسيتي وارهقت تفكيري نفسي اغمض وافتح والقى نفسي
مطنشة الدنيا كلها باللي فيها يااااااااااارب ..

مكرونة ملونة @mkron_mlon
محررة
هذا الموضوع مغلق.

رناش النورس
•
انتي انسانه نضيفه من داخالك ما شاء الله ونادره في زمانناهذا زمن الوحوش

هند..
•
(
والكاتمين الغيض )
اولا عند اي استفزاز تعوذي من الشيطان وإذا لزم الأمر توضأي وصلي ركعتين لله وشوفي النتيجه والله والله ان تهدأي
لأن الشيطان قد تنحى عنك بعد الوضؤ والصلاة وابتسمي واحمدي ربك وتذكري ان الله يحب الصابرين (ياأيها الذين امنوا
استعينوا بالصبر والصلاة )
وهالفعل مفيد لكل الأحوال للحساسيه الزايده والغضب وللمصائب كفانا الله واياكم شرها 000000
والكاتمين الغيض )
اولا عند اي استفزاز تعوذي من الشيطان وإذا لزم الأمر توضأي وصلي ركعتين لله وشوفي النتيجه والله والله ان تهدأي
لأن الشيطان قد تنحى عنك بعد الوضؤ والصلاة وابتسمي واحمدي ربك وتذكري ان الله يحب الصابرين (ياأيها الذين امنوا
استعينوا بالصبر والصلاة )
وهالفعل مفيد لكل الأحوال للحساسيه الزايده والغضب وللمصائب كفانا الله واياكم شرها 000000

يابنت الحلال كل الناس واغلبهم نفس حالتك على قولت ابوي الله يرحمه طنشي الكلام اللي يضايقك والكلام يطير بالهواء الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته


1. تأكدي أن كل ابن آدم خطاء .. فلا تنتظري من نفسك أن تكون معصومة عن الخطأ مهما اجتهدت , لكن الخطأ يعتذر منه ويصحح ,, وكل الناس كذلك ,, فلا تتفاجئي إذا وقعتي في خطأ ما ,, بل سارعي لتصحيحه ..
2. كوني على يقين بأن رضى الناس غاية لا تدرك .. فلا تكلفي نفسك ما لا تطيق .. فلن تدركي رضى الناس جميعاً عنك.. ولا بد أن تجدي من يخالفك التفكير والرأي والأسلوب ووووو..
فأرضي الله تعالى بتصرفك ليرضى عنك ويُرضي عنك الناس .. ولا تغضبي الله تعالى ,, فيسخط عليك ويُسخط عليك الناس.
3. اعلمي أن للناس ردود أفعال مختلفة .. وأساليب متنوعة .. فبعضهم نشأ على الحوار والنقاش بهدوء ,, وبعضهم لا يجيد سوى الصراخ والسباب .. وأنت لست مسؤولة عن تصرف غيرك.. فلا تشغلي نفسك بصراخهم وسبابهم ,, ولا تحملي نفسك خطأهم في الأسلوب .. واعملي على أن تكوني من الصنف الأول .
4. عودي نفسك على الاستفادة من جميع المواقف التي تمر بك , حتى لو كان فيها نقد أو إساءة لك .
كيــــــــــــــف؟
تاكدي أن كل ما يوجهك من المواقف فيها جانبين ,, جانب سيء ( وهو واضح غالباً .. وأغلب الناس لا يشاهدون غيره ) , وجانب جيد ( وهو لا يكون ظاهراً في الغالب بل يحتاج منك في بداية الأمر إلى تأمل الموقف والبحث بين طياته عن الشيء الإيجابي,, ومع الوقت ستجدين نفسك لا تشاهدين إلا الجانب الإيجابي في كل موقف ).
مثلاً لو جاءت زميلتك وقالت لك أمام الناس وبصوت عالٍ : لماذا تركتِ السجادة على الأرض بعد أن انتهيت من الصلاة ؟!! المفترض إنك تحافظين عليها لأننا سنستخدمها بعدك !!
أتوقع أنك ستفكرين في الخطأ الذي وقعتِ فيه, وفي ردة فعل الزميلة غير المتوقع, وفي نظرة الحاضرين, وأصداء صراخ زميلتك تتردد في مسامعك , عندها سينعقد لسانك , ويتلون وجهك خجلا , وتفيض عينيك دمعاً .... لأنك : 1. نظرت إلى الجوانب السيئة في الموضوع , 2. وحملت نفسك _إضافة إلى خطئك_ الخطأ الذي وقعت فيه زميلتك (الصراخ).
لكن لو أخذتِ نفساً .. وأجبرتِ نفسك على الابتسامة .. وقلتِ بهدوء : أبشري .. الآن أرفعها ولا يهمك. ,, طبعاً ستنقلب الآية وستكون ردة فعلك هذه محرجة لزميلتك ..
ثم بدأت تفكرين في الموضوع .. وتتأملين الجانب الجيد منه .. فحمدتِ الله تعالى على أنك لم تكوني في مكان الزميلة التي لا تملك أعصابها ,, وترفع صوتها في أتفه المواقف .. وأنك بالفعل لو كنت مكانها لعاتبتِ صديقتك بأسلوب مازح .. ولن يدفعك خطأ الناس للوقوع في الخطأ
ومن جانب آخر : تعلمتِ درساً من دروس الحياة .. فالخطأ الذي وقعتِ فيه لا يمكن أن يتكرر ..
وجاانب آخر : عرفتِ شخصية هذه الزميلة ,, وعلى أساس ذلك ستكون معاملتك لها في سائر الأحوال ..
لو فعلتِ ذلك ..لانتصرت في النهاية .. هذا مع كونك مخطئة في الأساس ( عندما تركت السجادة ولم ترفعيها ) , فكيف إذا كنت في موقف لم تخطئي فيه ولم تسيئي لأحد ؟!!
عزيزتي .. المهم في الموضوع أن تأخذي ما يفيدك من كل موقف ,, وتتركي ما سواه .. فالعاقل لا ينزعج من النقد .. ولا يشغل نفسه بقصد الناقد ونيته,, وإنما يستفيد من الكلام بغض النظر عن قائله ونيته وأسلوبه .. ( وإن يك كاذباً فعليه كذبه وإن يك صادقاص يصبكم بعض الذي يعدكم )
2. كوني على يقين بأن رضى الناس غاية لا تدرك .. فلا تكلفي نفسك ما لا تطيق .. فلن تدركي رضى الناس جميعاً عنك.. ولا بد أن تجدي من يخالفك التفكير والرأي والأسلوب ووووو..
فأرضي الله تعالى بتصرفك ليرضى عنك ويُرضي عنك الناس .. ولا تغضبي الله تعالى ,, فيسخط عليك ويُسخط عليك الناس.
3. اعلمي أن للناس ردود أفعال مختلفة .. وأساليب متنوعة .. فبعضهم نشأ على الحوار والنقاش بهدوء ,, وبعضهم لا يجيد سوى الصراخ والسباب .. وأنت لست مسؤولة عن تصرف غيرك.. فلا تشغلي نفسك بصراخهم وسبابهم ,, ولا تحملي نفسك خطأهم في الأسلوب .. واعملي على أن تكوني من الصنف الأول .
4. عودي نفسك على الاستفادة من جميع المواقف التي تمر بك , حتى لو كان فيها نقد أو إساءة لك .
كيــــــــــــــف؟
تاكدي أن كل ما يوجهك من المواقف فيها جانبين ,, جانب سيء ( وهو واضح غالباً .. وأغلب الناس لا يشاهدون غيره ) , وجانب جيد ( وهو لا يكون ظاهراً في الغالب بل يحتاج منك في بداية الأمر إلى تأمل الموقف والبحث بين طياته عن الشيء الإيجابي,, ومع الوقت ستجدين نفسك لا تشاهدين إلا الجانب الإيجابي في كل موقف ).
مثلاً لو جاءت زميلتك وقالت لك أمام الناس وبصوت عالٍ : لماذا تركتِ السجادة على الأرض بعد أن انتهيت من الصلاة ؟!! المفترض إنك تحافظين عليها لأننا سنستخدمها بعدك !!
أتوقع أنك ستفكرين في الخطأ الذي وقعتِ فيه, وفي ردة فعل الزميلة غير المتوقع, وفي نظرة الحاضرين, وأصداء صراخ زميلتك تتردد في مسامعك , عندها سينعقد لسانك , ويتلون وجهك خجلا , وتفيض عينيك دمعاً .... لأنك : 1. نظرت إلى الجوانب السيئة في الموضوع , 2. وحملت نفسك _إضافة إلى خطئك_ الخطأ الذي وقعت فيه زميلتك (الصراخ).
لكن لو أخذتِ نفساً .. وأجبرتِ نفسك على الابتسامة .. وقلتِ بهدوء : أبشري .. الآن أرفعها ولا يهمك. ,, طبعاً ستنقلب الآية وستكون ردة فعلك هذه محرجة لزميلتك ..
ثم بدأت تفكرين في الموضوع .. وتتأملين الجانب الجيد منه .. فحمدتِ الله تعالى على أنك لم تكوني في مكان الزميلة التي لا تملك أعصابها ,, وترفع صوتها في أتفه المواقف .. وأنك بالفعل لو كنت مكانها لعاتبتِ صديقتك بأسلوب مازح .. ولن يدفعك خطأ الناس للوقوع في الخطأ
ومن جانب آخر : تعلمتِ درساً من دروس الحياة .. فالخطأ الذي وقعتِ فيه لا يمكن أن يتكرر ..
وجاانب آخر : عرفتِ شخصية هذه الزميلة ,, وعلى أساس ذلك ستكون معاملتك لها في سائر الأحوال ..
لو فعلتِ ذلك ..لانتصرت في النهاية .. هذا مع كونك مخطئة في الأساس ( عندما تركت السجادة ولم ترفعيها ) , فكيف إذا كنت في موقف لم تخطئي فيه ولم تسيئي لأحد ؟!!
عزيزتي .. المهم في الموضوع أن تأخذي ما يفيدك من كل موقف ,, وتتركي ما سواه .. فالعاقل لا ينزعج من النقد .. ولا يشغل نفسه بقصد الناقد ونيته,, وإنما يستفيد من الكلام بغض النظر عن قائله ونيته وأسلوبه .. ( وإن يك كاذباً فعليه كذبه وإن يك صادقاص يصبكم بعض الذي يعدكم )
الصفحة الأخيرة