السلام عليكم
كيفكم يابنات تكفووووووووون انقذوني جيبولي اي فتوى تخص هالامر وهو وسواس الصلاة وسالفتي أني لما قريت عن قطع الصلاة واذا نويت أقطعها تبطل فصار كل صلاة وجيني وسواس قطع الصلاة واني نويت أقطعها وانا اصلي يجي شي في نفسي ويقولي أقطعيها خلاص قطاعتيها وأتحدث مع نفسي ويقولي اقطعيها وخلاص قطعتيها تكفون بنات من يعرف او يجيبلي فتوى عن عنها طالبتكم
ام عسوفي @am_aasofy
عضوة نشيطة
هذا الموضوع مغلق.
*هبة
•
الاستسلام للوساوس خطر يجب التحفظ منه
هل يعفى للمرء عن الوسواس مهما كبر وعظم ؟ وإذا كنت أفكر في أي شيء وفجأه سمعت شتما لله ورسوله - أعوذ بالله - هل يعد هذا وسواسا ؟ مثلً أن تسألتني إحدى صديقاتي لو كان الرسول موجودا بيننا ماذا ستفعلين ؟ فوراً أسمع شتماً قبيحاً وأتخيل أنه يكون ردي ! مع أن هذا مستحيل ؟ وأيضاً أصبحت لا أفرق بين ما تعمدته نفسي وبين الوسواس إلى أن أصبحت أغتسل وأتشهد بنية الإسلام أكثر من 3 مرات يومياً ؟ فهل أترك هذا مهما كان الأمر؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلعل ما تدعين سماعه مجرد تخيل ووسوسة، ومثل هذا من حديث النفس والوساوس الشيطانية والخواطر التي تمر بالقلب دون أن يطمئن إليها لا يؤاخذ بها الشخص شرعاً كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسهما ما لم تعمل أو تتكلم. متفق عليه.
أما الخطر الذي يجب التحفظ منه فهو الاستسلام للوساوس والاسترسال فيها فهو يعين الشيطان على العبد، وعليه أن يعرض عنها ولا يلتفت إليها، وأن يدفع كل ما من شأنه أن يجر إليها.
وقد سئل ابن حجر الهيثمي عن داء الوسوسة هل له دواء؟ فأجاب: له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة -وإن كان في النفس من التردد ما كان- فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت بل يذهب بعد زمن قليل كما جرب ذلك الموفقون، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين؛ بل وأقبح منهم. انتهى.
وقال العز بن عبد السلام: دواء الوسوسة أن يعتقد أن ذلك خاطر شيطاني، وأن إبليس هو الذي أورده عليه، وأن يقاتله فإن له ثواب المجاهد لأنه يحارب عدو الله، فإذا استشعر ذلك فر منه. انتهى.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى: وكثيراً ما تعرض للمؤمن شعبة من شعب النفاق ثم يتوب الله عليه، وقد يرد على قلبه بعض ما يوجب النفاق ويدفعه الله عنه، والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره، كما قال الصحابة: يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: ذاك صريح الإيمان. وفي رواية: ما يتعاظم أن يتكلم به، قال: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة.
أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان، كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه فهذا أعظم الجهاد، والصريح الخالص كاللبن الصريح، وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية ودفعوها فخلص الإيمان صريحاً، ولا بد لعامة الخلق من هذه الوساوس، فمن الناس من يجيبها فيصير كافراً ومنافقاً، ومنهم من غمرت قلبه الشهوات والذنوب فلا يحس بها إلا إذا طلب الدين، فإما أن يصير مؤمنا، وإما أن يصير منافقاً. انتهى.
وعلى هذا تكون الوسوسة بذلك مما لا عمل فيه للسان أو البدن ولم يتوطن قلبك عليه مما تجاوز الله عنه بنص الحديث السابق، وهو ما فهمه العلماء من الحديث.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=163899
هل يعفى للمرء عن الوسواس مهما كبر وعظم ؟ وإذا كنت أفكر في أي شيء وفجأه سمعت شتما لله ورسوله - أعوذ بالله - هل يعد هذا وسواسا ؟ مثلً أن تسألتني إحدى صديقاتي لو كان الرسول موجودا بيننا ماذا ستفعلين ؟ فوراً أسمع شتماً قبيحاً وأتخيل أنه يكون ردي ! مع أن هذا مستحيل ؟ وأيضاً أصبحت لا أفرق بين ما تعمدته نفسي وبين الوسواس إلى أن أصبحت أغتسل وأتشهد بنية الإسلام أكثر من 3 مرات يومياً ؟ فهل أترك هذا مهما كان الأمر؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلعل ما تدعين سماعه مجرد تخيل ووسوسة، ومثل هذا من حديث النفس والوساوس الشيطانية والخواطر التي تمر بالقلب دون أن يطمئن إليها لا يؤاخذ بها الشخص شرعاً كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسهما ما لم تعمل أو تتكلم. متفق عليه.
أما الخطر الذي يجب التحفظ منه فهو الاستسلام للوساوس والاسترسال فيها فهو يعين الشيطان على العبد، وعليه أن يعرض عنها ولا يلتفت إليها، وأن يدفع كل ما من شأنه أن يجر إليها.
وقد سئل ابن حجر الهيثمي عن داء الوسوسة هل له دواء؟ فأجاب: له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة -وإن كان في النفس من التردد ما كان- فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت بل يذهب بعد زمن قليل كما جرب ذلك الموفقون، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين؛ بل وأقبح منهم. انتهى.
وقال العز بن عبد السلام: دواء الوسوسة أن يعتقد أن ذلك خاطر شيطاني، وأن إبليس هو الذي أورده عليه، وأن يقاتله فإن له ثواب المجاهد لأنه يحارب عدو الله، فإذا استشعر ذلك فر منه. انتهى.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى: وكثيراً ما تعرض للمؤمن شعبة من شعب النفاق ثم يتوب الله عليه، وقد يرد على قلبه بعض ما يوجب النفاق ويدفعه الله عنه، والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره، كما قال الصحابة: يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: ذاك صريح الإيمان. وفي رواية: ما يتعاظم أن يتكلم به، قال: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة.
أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان، كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه فهذا أعظم الجهاد، والصريح الخالص كاللبن الصريح، وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية ودفعوها فخلص الإيمان صريحاً، ولا بد لعامة الخلق من هذه الوساوس، فمن الناس من يجيبها فيصير كافراً ومنافقاً، ومنهم من غمرت قلبه الشهوات والذنوب فلا يحس بها إلا إذا طلب الدين، فإما أن يصير مؤمنا، وإما أن يصير منافقاً. انتهى.
وعلى هذا تكون الوسوسة بذلك مما لا عمل فيه للسان أو البدن ولم يتوطن قلبك عليه مما تجاوز الله عنه بنص الحديث السابق، وهو ما فهمه العلماء من الحديث.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=163899
ام عسوفي
•
جزاكم الله خير بس ابي اي فتوى عن اذا جاء شخص في نفسة قطع الصلاة او تحدثت نفسه عن قطع الصلاة ما ذا يفعل
بآتوٌنْيآ :الله يسسرلك وتلقي مرادك يارب :)الله يسسرلك وتلقي مرادك يارب :)
الله يشفيك من الوسواس ياختي
ابقولك ياختي لاتطعين نفسك هذا من الشيطان لانك اذا اطعتيه يزود وانا مجربه
وهذا علاج للوسواس قريته من نفس المنتدى وجربته والحمد لله تعافيت منه
اولا توكلي على الله وثقي بأن الشفاء من عند الله
ثم خليك على وضوء طوال اليوم كلما احدثتي توضأي
وقرأي سورة البقرة اللي تقدرين علية اناكنت اقرأكل بعد صلاة 10 صفحات وبذلك اخلص السوره كاملة باليوم
واحرصي على قرأة الأذكار لاتنسينها
وقومي بالليل وصلي وادعي ربك يشفيكي
ولاتنسين الصدقة بالسر واحرصي على قرأة الرقية الشرعية كل صبح ومساء واقرأي على الماء واشربي
والحبة السوداء فيها شفاء
اما الفتوى مااعرف والله
وفيه مقطع باليوتيوب عن علاج الوسواس بهدي القران مفيد مرة
وانا ماعرف انزل مقطع ولا كان نزلت لك اشياء كثيرة
والله يشفيك ويعافيك من الوسواس و***** الله ماراح انساك من الدعوات
ابقولك ياختي لاتطعين نفسك هذا من الشيطان لانك اذا اطعتيه يزود وانا مجربه
وهذا علاج للوسواس قريته من نفس المنتدى وجربته والحمد لله تعافيت منه
اولا توكلي على الله وثقي بأن الشفاء من عند الله
ثم خليك على وضوء طوال اليوم كلما احدثتي توضأي
وقرأي سورة البقرة اللي تقدرين علية اناكنت اقرأكل بعد صلاة 10 صفحات وبذلك اخلص السوره كاملة باليوم
واحرصي على قرأة الأذكار لاتنسينها
وقومي بالليل وصلي وادعي ربك يشفيكي
ولاتنسين الصدقة بالسر واحرصي على قرأة الرقية الشرعية كل صبح ومساء واقرأي على الماء واشربي
والحبة السوداء فيها شفاء
اما الفتوى مااعرف والله
وفيه مقطع باليوتيوب عن علاج الوسواس بهدي القران مفيد مرة
وانا ماعرف انزل مقطع ولا كان نزلت لك اشياء كثيرة
والله يشفيك ويعافيك من الوسواس و***** الله ماراح انساك من الدعوات
الصفحة الأخيرة
أنا في جميع صلواتي أوسوس حيث إنني قبل بدايتي بالصلاة أبلع ريقي كي لا يبقى شيء ثم أستغفر ربي ثم أنطق باسم الصلاة ثم اسمي ثم أكبرولا أستطيع الصلاة دون نطق هذه الأمور ودائما أقطع الصلاة حيث أحس أني لم أكبر بطريقة صحيحة أو عند أي غلط اأقطع الصلاة وللمعلومية أني قد أستغرق في بعض الأحيان أكثر من نصف ساعة>كي أصلي.ثانيا حينما أذهب لصلاة الجماعة أصلي معهم وأبدا معهم ولكن حينما يكبر الإمام للركوع أقطع صلاتي ثم أصلي معهم وبعد تكبيري لا أستطيع أن أبلع ريقيوشكرا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليعلم السائل أنه غير مطالب ببلع ريقه قبل الصلاة ولا بالبصاق، لأن ابتلاع الريق العادي لا يبطل الصلاة ولا الصوم لعسر التحرز منه، فإذا قمت إلى الصلاة فانو بقلبك الصلاة التي تريد فعلها، ولا يشترط أن تتلفظ بالنية، بل لا يستحب ذلك عند كثير من العلماء، وكبر تكبيرة الإحرام، وإذا كبرت فلا تعد التكبيرة ولو وسوس لك الشيطان أنك لم تكبر، فلا تطعه وتمادى في صلاتك، وكذلك الشأن في كل عمل من أعمال الصلاة عملته ووسوس لك أنك لم تعمله فلا تطعه ما دمت كثير الشكوك، وتابع أعمال صلاتك لأن إعراضك عنه يؤدي إلى يأسه منك، وبالتالي يتركك. واحذر من أن تقطع صلاتك عند أي غلط فليس كل غلط تقطع له الصلاة مع أن الغلط قد يكون ناجما عن الوسوسة، وإذا أحرمت مع الإمام فلا تقطع صلاتك لأن قطع الصلاة لغير عذر حرام، فالصلاة لها حرمة ولا يجوز قطعها، وراجع للفائدة الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 10355، 30492، 3086.والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=62683