انسة جزرة

انسة جزرة @ans_gzr

عضوة جديدة

(تكملة) ولد اختي ملك وطلق .... وحكالي قصته بالتفصيل وتفاجأت

الأسرة والمجتمع

اهلا فيكم يابنات مرة ثانية ... وانا لي كلمة قبل ما نكمل القصة ..... ( قمت بأعادة الجزء الاول + الجزء الثاني)

(الجزء الثالث بكرة يعني غدا ) :mad: هذاني قلت



اولا انا اسفة جدا جدا جدا ان كنت تأخرت (والله مالي تقريبا 24 ساعة)!!!
بس حقيقي ما كنت اتوقع الهجوم ذا كله !!! واللي كنت خايفة منه حصل .... موضوعي انحذف :44:


وفعلا انا ما كنت اقصد .... لا تسحيب ولا غيرة
وكل وحدة تكلمت علي او شككت بالقصة اقولها الله يسامحك


وثانيا والاهم انا وتحت الضغوط الهائلة مضطرة اني اكمل الجزء الثاني (فقط) الليلة هذي وراح احاول اني اختصر القصة قدر الامكان لاني والله العظيم مشغولة كثير وموظفة والقصة تاخذ مني مجهود كبييير ما تتخيلونه ...


لكن اتمنى منكم انكم خلال اليومين هذي تحسنون الظن فيني ولا تتهموني بانواع التهم ...( مو بعيد تتهموني بالامبريالية والعمالة)


واعتذر لكل الاخوات اللي ردوا رد طيب وتفهموا وضعي ... (فعلا كنت اتمنى اني اكتب القصة كاملة وانقلها لكم مرة واحدة بس خفت على الموضوع ينحذف بسبب الهجمة الشرسة ) فعلا انحذف !!


وانا الان احذر من تكرار هجمة امس لاني ما راح انزل الجزء الثالث والاخير اذا استمر الوضع على ما هو عليه
وقد اعذر من انذر يا بنات
----------------------------------------------------------------------





الجزء الاول :


اولا ولد اختي شاب ما ازكيه ولا انظرله بعين الخالة ولكنه والله يشهد شاب طيب ومستقيم وملتزم ورومانسي
وفيه الصفات اللي كل بنت تتمناها فعلا في زوج المستقبل .... وبدون مبالغة هو فارس احلام كل فتاة
عاش قبل ثلاث سنوات تجربة زواج فاشلة مرت عليه وتخطاها ومن ثم بعدها بفترة تقدم لاحدى الاسر و وافقوا
وتم الزواج ومرت اللايام و رزق بطفلين جميلين وهو مثل ما قال لي (ومبين عليه) سعيد جدا ودايما يحمد الله انه وفقه في زوجته الحالية ....


الا انه قبل ايام جاني و هو في خاطرة شي يقولة ... سبقته انا وقلتله اش عندك ؟
قام وانفلت وبدا يتكلم ... وانا الحقيقة تفاجأت انه تكلم في هذا الموضوع ...

القصة طويلة سجلتها على جوالي وهو يتكلم
وكتبتها لكم كما قالها...


اخليكم تقرون القصة على لسانه ....



قال :




اعرف يا خالتي ان كلامي هذا ماله داعي بس هو شي دايما يشغلني واتذكره اذا جلست لحالي افكر فيه
الحقيقة هو بخصوص زوجتي الاولى ... تجربتي الفاشلة اللي خضتها قبل كم سنه

انتم جميعكم تعرفون ان اللي حصل هو (ما كان فيه نصيب) وبس والله ما وفق
لكن تفاصيل القصة لا زلت والله العظيم اعيشها لحظة بلحظة واتجرع المها دقبقة بدقيقة



تقدمت لها زي اي شاب يسمع قريبته تمدح الفتاه وترشحها كزوجة (لقطة)

حصل القبول المبدئي

رحت للشوفة ... شفتها .. كأن عيني ما شافت انثى قبل تلك الليلة
شعرت بنبضات قلبي بقوة وهي تجلس امامي
اخذت انظر لها ... فعلا سحرتني ... عشت حالة من النشوة المطلقة وانا انظر اليها
وهي تحدق بالارض بكل خجل ..... لحظات لن انساها

خرجت وانا ارى اني اكثر الشباب حظا وتوفيقا على وجه البسيطة
وقد اخبرت ابوها برغبتي الاكيدة في اتمام العقد
فوعدني خيرا ....
واشار الي انهم يحتاجون بعض الوقت ..... (للسؤال عي بطبيعة الحال)...

ولا انسى ان اذكر اني لمحت استراق العروس وامها للنظر الي خلسة ذلك اليوم من فتحة باب
تظاهرت اثنائها بعدم الانتباه حتى تحصل العروس على فرصتها الكاملة في رؤيتي


لم تمض ايام قليلة الا وانا اتلقى الاخبار السعيدة بالقبول وتحديد موعد
قريب للملكة......

بدأت بالاستعداد كحال اي ارجل يقف على اعتاب مرحلة جديدة من حياته طالما انتظرها
وجاء يوم العقد ... اجتمعنا في حفل صغير مبهج وجاء الشيخ ... وتم العقد
ومن ثم دخلت عليها وهي عروس في هيئة البدر ليلة تمامه .... وهذه المره رأيت فتاة اخرى
اكثر روعة وجمال .....

التقطنا بعض الصور

جلست الي جانبها احدثها وهي صامته
كنت اتمنى ان اسمع صوتها لكني في الوقت ذاته كنت مستمتعا بصمتها

بدأت في الكلام ... ودوار بيننا حوار طويل (عسلي) الطعم
لم تقطعه الا تباشير الصباح الاولى ...!!

وفي خلوتنا تلك ودعتها بقبلة واخبرتها اني احبها
طئطت رأسها واحمر وجهها ... ولم ارى سوى يدها تشير ان الي لقاء


دون مبالغة خرجت بسيارتي ادور في الشوارع كالتائه بل تهت فعلا في شوارع المدينة اللتي عشت فيها
سنوات عمري ... كنت طوال الطريق اتخيل وجهها وبسمتها الخجولة..

صليت الفجر

واستلقيت على السرير مستسلما لخيالاتي قبل نعاسي


----------------------------------------------------------------------------------------








( الجزء الثاني) :


لم يكن لدي من الوقت الكثير ... فقد انتبهت كمن يستيقظ من حلم جميل الي انه ليس لدي سوى
اسبوع واحد اقضيه هنا مع حبيبتي لتنتهي اجازة العمل ولاعود بعدها لمقر عملي بمدينة اخرى
بعيدة .... فيما تظل هي لاكمال دراستها..

ومر ذلك الاسبوع سريعا رغم اني سعدت بلقائها اكثر من ثلاث مرات ...
ازورها وفي يدي باقة الورد وفي الاخرى هدية ... ولاجدها في انتظاري حاملة هي هديتها لي
ولاجد ما هو اكثر من ذلك بكثير ... بسمتها الحلوة البسيطة

وبلابسها الجميل (الغير متكلف) و مكياجها الخفيف الرائع والذي يضفي على سحرها سحرا



****************************************************
(على فكرة يابنات تروا انا اكتشفت ان الرجال ما يحبون المكياج اللي نسويه في الزواجات يقولون انه صارخ ويضحك ويغير اشكالنا .. وهذي وجهة نظر نقلي اياها اكثر من رجل في العائلة !! يقولون ان الكوافيرات يضحكون علينا واننا نتجاكر بينا البين ... ولا المكياج .. ما عندك احد!!! ) هذي طبعا للامانة العلمية
******************************************************




ولنتبادل اطراف الحديث في جلسة لطيفة تمتد الي ساعات غير ابهين بعقارب الساعة
وفي لقائنا الاخير ... توادعنا على امل ان نلتقي بعد شهر.
لم اكد اصل الي حيث المدينة التي اعمل بها حتى وصلني اتصالها يهنئني بسلامة الوصول
ويوصيني على نفسي . واجبتها بكلمة واحدة "احبك"



اول ايام العمل بعد الاجازة بدا ثقيلا جدا كنت اعد فيه الساعات والدقائق حتى اخرج واهاتفها
لاسمع صوتها واسأل عن احوالها.

من شقتي الصغيرة رفعت سماعة الهاتف واتصلت بها ......
لم ترد ..
اعدت الاتصال , لم ترد !!
قد يكون الهاتف بعيدا عنها ... ثم ان رقمي مخزن لديها ...
ستتصل حالما ترى رقمي ..

مرت ساعتان او اكثر .... اعدت الاتصال من جديد ... لكن ... لا ترد
بدأت اقلق عليها ...
اتصلت بوالدها رد علي مرحبا وبأسلوب محبب ازال عني بعض القلق
سألته عنها .... اجاب انها موجودة لكنها تبتعد عن الهاتف عندما تستذكر دروسها
وانها مشغولة استعدادا للامتحانات .

انهيت المكالمة مودعا وطالبا منه ان لا يقطع عليها مذاكرتها لاجل اتصالي وان يكتفي بنقل سلامي وتحياتي لها ....

زالت عني كل مخاوفي ... تمددت على السرير وامسكت بالجوال وسطرت لها بيت شعر يعبر عن ما في داخلي من عشق لتقرأه قبل نومها....



ما حدث في يومي الاول بعيدا عنها تكرر وبنفس السيناريو لمدة اربعة ايام !!!
اربعة ايام لم استطع حتى سماع صوتها !! هناك شئ ما !!

افهمت والدها اني اريد فقط الاطمئنان عليها ... اعتذر لي باسلوب رفيع شعرت معه بالحرج .

في اليوم الخامس اتصلت بها كعادتي .... ولكن هذه المرة ردت...
نعم ردت لترتد لي مع صوتها روحي اللتي سئمت الانتظار والتفكير

- الو حبيبتي ؟
- نعم ..

- فينك حياتي طول المده هذي؟
- كنت تعبانه

- سلامتك عسى ما شر؟
- كذا بس .. تعب من المذاكرة

- حبيبتي صحتك عندي اهم من المذاكرة
- طيب (من غير نفس)

- عمري خمس ايام وانا ادق عليكي ابي اسمع صوتك .. ردي مرة وحدة على الاقل!!
- يا خي قلنا كنت مشغوله (بنرفزة)

- اش الموضوع ... في حاجة ؟ صار شي؟ ليش انتي كذا معصبة؟
- لا معصبة ولا حاجة انا طبيعتي كذا

- طيب انا كنت ابى اطمن عليكي واعرف اخبارك
- شكرا (من غير نفس)

- اسمع ... ابيك تجيب لي جوال جديد (بلهجة غريبة)
- بس كذا ؟ حاضر ... غالية والطلب رخيص .. شي ثاني؟

- لا ....


رأيت لحضتها ان استمرار الحوار وبنفس الطريقة قد يزيد الامر سوأ
ففضلت ان انهي المكالمة (ازمة وتعدي ان شاء الله)

لكن السؤال الاهم بقي وحيدا دون اجابة .....( ما اللذي حصل ؟؟)







بعد ذاك الاسبوع مر اسبوعين اخرين تكرر فيها تقريبا ما حدث
وعزمت بعدها للسفر لزيارتها او هو في حقيقة الامر لمعرفة ما حدث عن قرب

وعند وصولي استقبلني ابوها ايما استقبال .... هاشا باشا ... ليغمرني بمجاملاته والتي احرجتني كثيرا ....


لكن اين (فلانة) .... لقد تأخرت!! ...
خرج والدها من المجلس .. ليعود بعد دقائق ... وهي بصحبته
سلمت عليها بحرارة .... وردت بفتور شديد !!
اسألها عن حالها وعن صحتها
وتجيب (بزعل) وعينيها تنظر للسقف !! (ما اعطتني وجه بالمرة حتى الجهاز اللي طلبته مني مديت يدي اعطيها ... ما اخذته وتركته على الطاولة امامها )


لا اخفي عليكم انه اصابني شعور بالخيبة الشديدة حاولت ان اخفيه بقدر ما استطيع

لم تمكث سوى دقائق قليلة لتغادر بعدها المجلس ..
انتظرت من والدها تفسيرا لردود افعالها الغريبة ..... سألته صراحة ...
لقد تغيرت (فلانة) يا عمي !! ما الذي حدث ؟؟ انا هنا لاعرف الحقيقة منك

رد علي قائلا : لم يحدث الا كل خير يابني ....
(فلانة) ما فيها الا العافية .... هي شوي تتعب في المذاكرة ....

(رجعنا للمذاكرة مرة اخرى ... ؟؟ )

يا عمي انا اتفهم ان المذاكرة قد تتعبها... لكن ان تجعلها غاضبة وبهذه الطريقة !!
ومني انا ؟؟ لا لا يا عمي قل كلاما اخر ...

بدأ معي في محاضرة طويلة ... هي في حقيقتها ليست الا تخفيفا وتهوينا للمسئلة
والتماسا لابنته الاعذار...

شكرته واظهرت له تفهما مبدئيا للمشكلة على ان يعدني بأخباري ان كان هناك ما يضايقها خصوصا من جهتي انا ....

ودعته مغادرا دون اراها مرة اخرى


-------



كل ما ذكر اعلاه ... تكرر في الاشهر القليلة التالية بطريقة او بأخرى ...
ولتزداد المسئلة تعقيدا ولتتدهور حالتي النفسية ... فقد كنت بالفعل اسهر الليالي بحثا عن مخرج
لهذه الازمة ...... احبها ... وقد تغيرت بين ليلة وضحاها .... ما السبب

استرجعت كل شريط ذكرياتي معها .... لم اجد شيئا يذكر!!
لم اجد ما قد يغضبها مني !!

السنا نحن من افترقنا مودعين بعضنا وداعا حارا ؟؟ ما الذي حدث؟؟



رغم كل ما يحدث ... الا انني لم افقد الامل...
كانت محاولات الاتصال بها دائمة ....

الي ان جاء ذلك اليوم...

- الو (فلانة) كيف حالك ؟
- طيبة والله .. كيف حالك انت ؟

(لقد سألتني عن حالي ... وبلهجة لطيفة ... لا اصدق !! لك الحمد يارب لقد عادت المياه لمجاريها)

وليدور بعدها بيننا حوار غلب عليه ومن طرفها تحديدا محاولة جس نبضي او قد يكون تعرف اكر على شخصيتي او لنقل (هكذا كنت اظن) .....

- كيف تقضي يومك واوقات فراغك ؟ (تسألني)
- والله بعد الدوام احب القراءة او الرياضة

- ما تسمع اغاني؟
- لا .. لا ما احب اسمع اغاني ..

- ليش طيب.. ما فيها شي! (غريب سؤالها ... المفروض انها عارفة ومن شكلي اني ملتزم !!)
- بالله عليكي قولي لي فايدة واحدة بس من سماع الاغاني؟ (ما حبيت اناقش حكم شرعي ..لان سؤالها كان سؤال واحد ما يقتنع الا بالاساليب المادية .. على الاقل في البداية)

- يعني .....اسلي وقتي .. على فكرة.. احب اسمع للمطرب الفلاني .. (ما رديت .. فاجأني الكلام)

وكملت كلامها ....

- امس رحت لمحل الاستريو اللي قريب من بيتنا ... وطلبت من البياع اخر شي نزل بالسوق ... وكان ... ... ..

( صدقت الكلام .. وبدأ الدم يغلي في عروقي .. لكني لا زلت ساكت ... يمكن ما ابى اخرب العلاقة اللي توها رجعت لعهدها ... او يمكن كلامها هذا فاجأني وكشف لي جوانب غير محببة لي في شخصيتها .... ما اعرف !! )

انتهت المكالمة وانا في حيرة من امري ...!!
ما الذي يحصل ... هل من الممكن انها كانت تمزح وتريد معرفة ردود افعالي؟
لكنها لم تكن تمزح ... كانت تتكلم بجدية ... ثم انها لم تكن تنتظر مني ردة فعل كما بدا لي اثناء المكالمة !!

لا اعرف ...




------



يوم اخر جديد....
وتكرار لما حدث بالامس القريب ...

- الو .. كيفك حياتي؟
- طيبة ... لكن توني جاية من المستشفى

- ليش .. سلامات ياعمري ؟!

- الله يسلمك ... ضرسي عورني


- طيب اش صار معك طمنيني؟
- رحت للدكتور (فلان) وعالجني .. احسن دكتور شفته بحياتي .. شاطر ما شاء الله وفوق هذا ذووق واخلاق عالية ( اش مناسبة الكلام هذا ... وبدات مرحلة الغليان .. وتمالكت نفسي في اخر لحظة ورديت )

- فيه دكتورة الوالدة تروح لها تمدحها حيل وتشكر فيها ... ليش ما تروحين لها ؟؟ تريها في المستشفى الفلاني ؟؟ ( غيرة عليها .. لاني اعرف للاسف نسبة ليست بالقليلة من دكاترة الاسنان يستغلون وجود مريضات لديهم بالتحرش و في اهون الحالات ياكلها بعيونه وهي قدامه مستسلمة له )

- نعم .. نعم ؟ انا تبيني اروح لدكتورة اسنان؟؟ كل دكتورات الاسنان لئيمات وما يعرفون يشتغلون .... مافي زي الدكاتره .... ( حوار عقيم )






لا ارغب في شرح ما حدث لاحقا من مكالمات ... لانها وببساطة كانت تحمل نفس التجربة... مجرد استفزاز لمشاعري لا اكثر ... اقابله بنقاش هادئ .... دون فائدة
فقد كان هدوئي معها و تمالكي لاعصابي فقط حتى لا اخسرها ....
لانني عشت لاسابيع محبطا نتيجة زعلها الغير مبرر في اول علاقتنا
ولا اريد تكرار تلك التجربة فقط كل ما اريده هو ان تقوى العلاقة بيننا لتصل لمرحلة معقولة
الا انها وبمكالماتها الاخيرة .. بدأت تتعمد بناء الجدران فيما بيننا ... وبطريقة غريبة

لم استطع فهما في البداية .... لكنكم بالتأكيد استنتجتوها وانتم تقرءون ما يحدث

نعم ... صحيح .. انها وببساطة كانت تحاول خلق مشكلة ما ... لهدف واحد...

انه : انهاء العلاقة بيننا

وبمعنى ادق .. ان اطلقها :44:




في الحقيقة .. كنت احيانا افسرها بشكل صحيح ... الا انني سرعان ما اتراجع لاقول لنفسي
اني واهم ... هي تريدني كما اريدها انا بالضبط ... المسئلة لا تعدوا كونها قناعات تربت عليها .. وستتغير مع الايام ولا يمكن ان تقف يوما في طريق نجاح علاقتنا.













___________________________

موعدنا غدا في الجزء الثالث والاخير ان شاء الله :27:
249
49K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

/\/ المغتربة \/\
/\/ المغتربة \/\
يسعدني أن أكون من ردت على موضوعك ... :)
وجيت طايرة وحاطة موضوعك بالمفضلة علشان أكمل اقصة لكن إنصدمت يوم قالوا لايمكنك الوصول إلى هذه الصفحة ...



تعليقي على القصة ...

الله يهديها وش ذا ببداية الحياة تقول أسمع للمطرب الفلاني وأتعالج عند الدكتور الفلاني الله يستر على البنات والله من جد عقولهم مغسولة ... والحمدلله ولد أختك حكم عقلة ولا كان دخل بمشاكل مالها أول ولا تالي ...

أنتظر بكرا على أحر من الجمر :time:
*دمـوع الـورد*
والله اسلوبك روعه اهنيك عليه

بنتظارك ياعسل
مضاوي_1405
مضاوي_1405
:39:ننتظرك ان شاء **** ----------------------------------------------------
أم عبادي وحسن
أم عبادي وحسن
ياليت تكملينها اليوم هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ام اسامه 2008
ام اسامه 2008
حرام عليك دخت وانا ادور على موضوعك لكن على قولة المغتربه بحطه في المفضله علشان مااضيع وشكرا لك على اسلوبك .