ما الرَّحمة إلى أحد بأسرعِ منها إلى مستمع القرآن؛ لقول الله جَلَّ ذكره:
﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
ولَعَلَّ من الله واجبة أي: لعلكم تنالون الرحمة وتفوزون بها بامتثال أمر الله تعالى..
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله
المستمع للقرآن شريك للقارئ في الأجر