أظهرت دراسة حديثة من جامعة ويسكونسين، ماديسون، ونشرت في مجلة خاصة بالجامعة، أن تناول الرمان يمكن أن يساعد على تقليص نمو وانتشار الخلايا السرطانية في الرئة أو حتى الوقاية من الإصابة بسرطان الرئة تماما. وأوضح البروفيسور في علم الجلد بكلية الطب والصحة العامة في مركز كربون للسرطان المشرف على البحث حسن مختار، في الدراسة التي نشرت في العدد الحالي من كانسر ريسرتش، أن شرب خلاصة فاكهة الرمان يساعد في إبطاء نمو سرطان الرئة.
وقال بأنه سبق له وأوضح أن الرمان يحتوي على عناصر مضادة لسرطان الجلد والبروستاتا، وأن هذه النتائج تزيد من الفوائد الصحية المحتملة للفاكهة في علاج سرطان الرئة. وفي الدراسة قام فريق البحث بدراسة تأثير جرعة من خلاصة الفاكهة على نمو وتطور ونمو الأوعية الدموية في نموذجين من نماذج سرطان الرئة عند الفئران, حيث كانت الكميات المتناولة معادلة لكمية معقولة قد يتناولها الأفراد بشكل يومي، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه تم استخدام مواد كيميائية لإدخال الخلايا السرطانية، فيما تم تناول خلاصة الفاكهة بواسطة الماء. وتمت مراقبة حصيلة الأورام السرطانية في الرئة عدة مرات خلال بضعة أشهر، حيث وجد الخبراء أن الفئران التي تم علاجها بالمواد الكيميائية والرمان شهدت انخفاضا في نمو سرطان الرئة، مقارنة بالفئران المعالجة بمضادات السرطان فقط، وبلغت نسبة انخفاض الأورام 53.9% بعد 84 يوماً، و61.6% بعد 140 يوماً.
ويرجع السبب في قدرة الرمان على محاربة السرطان إلى أن عصير الرمان يحتوي على مضادات أكسدة أكثر من الشاي الأخضر، والذي يتم استخدامه في الوقاية من السرطان، وفي دراسات سابقة اتضح أن الرمان يستطيع أن يقضي على البروتينات المثيرة للالتهاب في سرطان القولون والبروستاتا. وقد شهد العالم ازديادا خطيرا في انتشار سرطان الرئة في الأعوام السابقة، خاصة بسبب انتشار التدخين، حيث يشكل سرطان الرئة 28% من الوفيات الناتجة عن السرطانات. ويجد الأطباء صعوبة في معالجة السرطان بطرق جراحية، كما أن تشخيصه غير منتشر وغير مجد، حيث وصلت نسبة المرضى الذين عاشوا لمدة 5 سنوات بعد الإصابة إلى 10-14% في الولايات المتحدة. ويعتقد الباحثون أن إبطاء نمو سرطان الرئة قد يكون عاملا مساعدا في السيطرة عليه، حيث يقول الدكتور مختار إن الخضروات والفواكه التي تحتوي على عناصر مضادة للسرطان تعتبر أفضل طريقة للوصول إلى الهدف.
الرمان فاكهة صيفية من الفصيلة الآسية وهو من ثمار الجنة.. {فيهما فاكهة ونخل ورمان}. وقد ورد ذكره في القرآن الكريم في ثلاث آيات في سورتي الأنعام والرحمن.
موطن الرمان الأصلي إيران، وانتشر منها إلى بلاد الشام والجزيرة والهند وحوض البحر المتوسط، وانتقل من أسبانيا إلى المكسيك، ثم إلى كاليفورنيا، ويعتبر أجود أنواع الرمان وألذها في المملكة تلك التي تزرع في الطائف والباحة وبلجرشي وما حول هذه المدن.
أشجار الرمان في المملكة على نوعين: نوع يزرع لثمار الفاكهة، ونوع آخر للزينة والأزهار، ويسمى «نانا». وزهرة رمان الفاكهة زهرة حمراء رائعة الجمال، تسمى «جُلنار»، وأشجار رمان الفاكهة تعمر إلى ما يقارب 50 سنة، ويمكن للشجرة أن تعطي محصولاً بعد زراعتها بثلاث سنوات. ولكن أقصى محصول لها يكون بعد 8 سنوات. تنضج ثمار الرمان في بداية شهر أغسطس وتستمر حتى نهاية شهر سبتمبر ».
والرمان أنواع، منه الطائفي المستدير الذي تزن ثمرته قرابة النصف كيلو جرام، وهي ذات لون أصفر فاتح وحبوب قرمزية درية كبيرة، ومنه البلدي ذو الحموضة المرتفعة وهو أقل جودة من الطائفي، ومنه الشامي ذو الثمار الحمراء والبذور الوردية الفاتحة، ومنه الحامض وخد الجميل والمدني. ولأهل مصر رمانهم الذي منه المليسي والسكري والمنفلوطي والبناتي. أما في العراق فهناك السليمي ومسابق وقس عليها، فلكل أرض رمانها.
((*^* الرمان غذاء *^*)) ..
تمد كل 100 جرام من الرمان بقرابة 160 سعراً حرارياً، وإن كان الرمان قليل المحتوى من الفيتامينات إلا أنه يحوي المعادن، وهو مصدر جيد للسكريات، وتصل نسبة فيتامين ج «C» في عصير الرمان البلدي إلى حوالي 10 مليجرامات كل 100 جرام من العصير.
ويوجد في كل 100 جرام من حبوب الرمان المواد الغذائية التالية:
كالسيوم 8 مليجرام، بروتين 1.3جرام، فسفور 20 مليجرام، دهن 0.8 جرام، حديد 0.8 مليجرام، كربوهيدرات 41.7 جرام، بوتاسيوم 658 مليجرام.
((*^* قشره دواء *^*)) ..
ولقشر الرمان الداخلي والخارجي فوائد شتى، وذلك لاحتوائه على مواد قلوية ومواد قابضة، فهو دواء لطرد الديدان من الأمعاء خاصة الدودة الشريطية، ويستخدم القشر أيضاً كمادة قابضة للبطن حيث تجفف القشور وتطحن وتستخدم عند الحاجة.
((*^* حفظ الرمان *^*)) ..
ورغم أن الرمان فاكهة صيفية إلا أنه من الفواكه التي يسهل حفظها لعدة أشهر، إذ يمكن حفظه لمدة 6 أشهر، وذلك بتجفيف القشرة الخارجية شمسياً وحفظه بعد جفافها في الجو العادي. ويمكن حفظه أيضاً لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر دون تجفيف القشرة، وذلك في الثلاجة، ويتم ذلك بلف كل ثمرة بأوراق شفافة على حدة ووضع الثمار الملفوفة في كرتون في الثلاجة.
وتمتاز الثمار المخزنة بارتفاع محتواها من السكر وقلة حموضتها ولين بذورها
فوائد الرمان في علاج القرحة والحموضة
قال تعالى : " فيهما فاكهةٌ و نخلٌ و رمان . فبأي آلاء ربكما تُكذبان . " سورة الرحمن
روي عن علي -رضي الله عنه- فيما رواه أحمد: "كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة"
فوائد الرمان باختصار:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم "ما من رمانة إلا ولقحت من رمان الجنة، وما رمانة إلا فيها حبة من رمان الجنة".
ولذلك سيدنا علي كان يحرص على أن يأخذ كل الفصوص الموجودة في الرمان حتى يصيب فص رمانة الجنة.
أما عن "كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة"، أولاً القلف الأبيض الذي هي الطبقة البيضاء بين الفصوص هذه يتحتوي على مادة قابضة ومضادة للحموضة، وثبت إنها تقوم بشفاء القرحة المعدة وقرحة الإثنى عشر، و الأطباء في أوربا يأخذوا المستخلص المائي أو المعلق منها، يعني يعملوها معلق، و يدخلوه بالمناظير و يحقنوا قرحة المعدة وقرحة الإثنى عشر فتبرأ في الحال.ولذلك قال رسول الله "كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة".
المصدر:محاضرة للدكتور عبد الباسط محمد السيد على قناة الجزيرة في برنامج بلا حدود
4/12/2002م
</H5>* المحتويات:
- الرمان غني جداً بالمواد الدباغية (في الأوراق وتحت القشرة وفي الجذوع والجذور). وفي القشرة والجذوع أيضاً مواد قلوية طاردة للديدان.
- يحتوي عصير الرمان على نسبة من الجلوكوز والفركتوز (12-20%) وفيه نسبة كبيرة من الأحماض العضوية.
- وتقدر كمية حريراته بـ 78 ك.كالوري لكل 100غ.
* الفوائد والاستعمالات:
- الرمان غني بالبوتاسيوم لذلك يمكنه أن يلعب دوراً هاماً في تنظيم التبادل المائي - الملحي في الجسم، الضروري لعمل عضلات القلب.
- لذلك ينصح بالرمان للذين يعانون من ضعف في الدورة الدموية، من أمراض متعلقة بضغط الدم وأمراض الكلى.
- وفي الرمان مواد بكتينية على شكل ألياف كثيرة تؤهله لإخراج المواد السامة من جسم الإنسان.
- والرمان غني بالفيتامينات المختلفة لذلك فهو يؤمن للجسم كمية كبيرة منها ويمده بالطاقة الضرورية لعمل الدماغ والقلب والكبد.
- أما عصيره فيعتبر عنصراً مدراً للبول وللصفراء وعنصراً مهدئاً للأوجاع ومضاداً للإلتهابات، ويستعمل في علاج الربو، التهاب الحلق، الإسقربوط وتصلب الشرايين.
- وفي بذور الرمان مواد شبيهة بالهرمونات تنظم نشاط الغدد التناسلية وتؤخر شيخوخة الجسم كما تساعد ضد الحر وضد التشنجات في الجسم.
- إن الأحماض العضوية (خاصة حمض الستريك) تؤدي إلى تهيج في الجهاز الهضمي، لذلك ينصح بتحديد كمية الرمان التي يتناولها أولئك الذين يعانون من حموضة زائدة وخاصة الذين يعانون من قرحة المعدة، التهاب البنكرياس والتهاب الأمعاء.
* طريقة الاستهلاك:
- يتم تناول الرمان بطرق متعددة، وهو يؤكل طازجاً أو يحفظ في البراد لمدة شهرين ( في المناطق الباردة يمكن حفظه حتى خارج البراد لعدة أشهر ).
- يؤكل كالفاكهة ويقدم على شكل عصير طازج ويستعمل كشراب يسمى Grenadine لب الرمان يعطي نكهة خاصة لعدة أطباق عربية وبذوره المجففة تستعمل كمتبلات خاصة للأطباق الهندية.
- ويستعمل لتزين أنواع السلطة وأطباق المقبلات، ويستعمله العرب كجزء مكمل للفتة.
عصير الرمان والطماطم يقللان مخاطر أورام البروستاتا ويكبحان نمو الخلايا السرطانية
في دراسة حديثة عرضت نتائجها في المؤتمر السنوي للجمعية الامريكية لجراحة المسالك البولية والتناسلية الذي عقد منذ بضعة اسابيع في مدينة سان انطونيو في ولاية تكساس في الولايات المتحدة الامريكية تبين ان تناول حوالي كأس أو كأسين أي بمعدل 8 أنقة من عصير الرمان يومياً كان ذا منفعة كبيرة بالنسبة إلى هؤلاء المرضى الذين عولجوا بالاستئصال الكامل للبروستاتا أو بالمداوة بالأشعة لسرطان بروستاتي محصور والذين اظهروا تزايداً في معدل مادة «ب أس آي» بعد المعالجة الاولية مما يوحي بمعاودة هذا الورم محلياً أو انتشاره إذ ان هذا العصير الطبيعي المثبط لفرط التأكسد حدد فترة الزمن المضاعف لارتفاع مادة ال «ب اس آي» من 15 شهراً إلى 37 شهراً فضلاً عن ان مصل الرجال الذين تناولوا هذا العصير نجح في تثبيط الخلايا السرطانية بنسبة 75٪ وزيادة مدة البقاء على قيد الحياة عند الفئران، وقد يمثل هذا العصير وسيلة وقائية سهلة ومفيدة للملايين من الرجال الذين تعرضوا لفشل العلاج البدائي للورم خصوصاً إذا ما اثبتت الابحاث الاضافية فعاليته على نطاق واسع ولفترة زمنية طويلة المدى.
ليكوبين LYCOPENE
إن الليكوبين مادة كاروتانية متوفرة بكثرة في الطماطم وبعض الخضار والفواكه الحمراء تتميز بتثبيط فرط التأكسد في الأنسجة، فقد أبرزت بعض الابحاث فعاليتها في تخفيض نسبة حدوث سرطان البروستاتا وكبحها لنمو خلاياه السرطانية في المختبر وفي الاختبارات الحيوانية، فضلاً ان استعماله قبل القيام بالجراحة الاستئصالية للبروستاتا سبب انخفاضاً في معدل مادة «بي أس آي» وبنسبة امتداد الورم خارج البروستاتا.. وقد نصح الكثير من الاخصائيين مرضاهم المصابين بسرطان البروستاتا بتناول كمية كبيرة من المطبوخة في غذائهم كوسيلة فعالة لوضع حد لامتداد وانتشار هذا الورم بعد المعالجة، وبالرغم من مختلف النتائج الايجابية التي برزت في عدة دراسات عالمية حول منفعة الطماطم في الوقاية من امتداد هذا الورم الا ان اختبار حديث قام به الدكتور كلارك وزملاؤه لم يظهر أية فائدة لمادة (ليكوبين) بالنسبة إلى حصر امتداد السرطان أو تمديد فترة الزمن المضاعف لمادة «ب أس آي» أو تخفيض معدل تلك المادة وتكهن هؤلاء الخبراء ان منفعة تناول الطماطم قد تعود إلى مواد اخرى غير الليكوبين الموجودة فيها
عصير الرمان يقضي على أمراض القلب
الرياض : أكدت بحوث طبية أن عصير الرمان مفيد وصحي لقلب الإنسان، وأن تناول كوب من عصير الرمان يومياً يمكن أن يقلل من احتمالات الإصابة بالأزمات القلبية. وقام الباحثون بتطبيق هذه الدراسة على أشخاص أصحاء وعلى حيوانات التجارب، وذلك بهدف معرفة تأثير عصير الرمان على أكسدة البروتينات الشحمية وتكدسها. وقد أثبتت نتائج هذه الدراسة فعالية عصير الرمان فى القضاء على أمراض القلب، حيث أن الرمان غنى بمركبات منع الأكسدة التى تقوم بدور فعال فى منع أكسدة دهون البلازما، التي يعتقد أنها من أسباب تصلب الشرايين .
دباغ المعدة
الرمان للوهن العصبي وتقوية القلب والوقاية من النقرس
تحتوي ثمار الرمان على سعرات حرارية عالية وهو غني بالماء، حيث تزيد نسبة الماء فيه على 80% كما أنه يحتوي على الألياف بنسبة بسيطة لا تتجاوز ال3% وكذلك السكر 10% والدهون والفوسفور والحديد والكربوهيدرات والبوتاسيوم والحامض. وقد عرف العرب الرمان منذ عصور قديمة جداً كفاكهة لذيذة وعلاج فعّال لأمراض المعدة، وقد قال علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه: (كلوا الرمان بشحمه فإنّه دباغ المعدة).
وقد أثبتت دراسات حديثة أهمية وفاعلية الرمان في علاجات شتى فهو يقوي عضلة القلب ومفيد جداً في علاج الدوسنتاريا، كما يعمل بفاعلية كبيرة جداً على طرد الديدان من المعدة وخاصة (الدودة الشريطية)، وذلك لاحتواء الرمان على مادة (البليترين)، كما للرمان دور بالغ الأهمية في علاج الوهن العصبي والتهاب الغشاء المخاطي .. ولا تقتصر فائدة الرمان على (حبه فقط) ولكن كله إفادة، حيث يعمل عصير الرمان الحامض على الوقاية من مرض (النقرس) لأنّه هاضم فعّال للدسم لارتفاع نسبة الأحماض العضوية فيه.
وقد أكدت الدراسات أيضاً على أهمية جديدة لعصير الرمان، حيث يعمل بفاعلية كبيرة على منع تشكيل الحصوات في الكلى (الحصوات الكلوية) .. كما تحتوي القشرة الخارجية للرمان على (حمض العفص) وهو مادة قابضة لهذا يستخدم الكثيرون مسحوق قشر الرمان المجفف كعلاج جيد وفعّال (للإسهال) .. كما يفيد دبس الرمان إذا أضيف للطعام في الحفاظ على مستوى صحي متميز وجيد وهو عامل وقائي ضد العديد من أمراض كثيرة قد يتعرّض لها الإنسان كما أنّه دواء حلو لا ينفر منه أحد، كبيراً كان أو صغيراً.
هذه بعض فوائد الرمان
1- تستخدم القشور في علاج الاسهال والبواسير
2- يستخدم عصير الرمان كنقط للأنف حيث يساعد على انقباض الاوعيه الدمويه والغشاء المخاطي المبطن للانف ، وبذلك يساعد على فتح الانف في حالة انسدادها مثل حالات الزكام والرشح .
3- أما ((الجلنار)) الذي يطلق على زهر الرمان فإن مغليه يفيد في علاج اللثه .
4-يفيد المصابين بالسعال
5-يقوي المعده وفيه قبض لطيف في عصيره يزداد في حبه وقشره
6-ينفع الحلق والصدر والرئه
7-ملين ومغد وسريع التحلل
8-يقوي القلب وطاقه الجنسيه
9- حامض من الرمان ينفع ضد الالتهابات
10- اذا استخرج ماؤه ، وطبخ مع العسل يصبح مرهما ، ينفع مرضى اليرقان
11- يقطع السهال ويوقف العطش ويطفىء حرارة الكبد
12- أذا خلطنا حب الرمان اللفاني( وسط بين الحلو والحامض)مع العسل ،حصلنا على مزيج يوصف لداحس الدمامل،وجميع القروح الخبيثه ،والجروح ،والحروق
13-يطرد الفضلات ،وسموم في جسم الانسان
14 - قشره لايقل فائده عن لبه لانه يحتوي على حامض ((الغلوتانيك ))وعلى ((البليترين)) والذان يطردان الدود ويثبتان الالوان ، خاصه في دباغة الجلد ،كما يفيد في حالات الاسهال
15-يفيد المصابين بالزحار (الزنطاريا )
16- يكافح الاورام ،والوهن العصبي
17-يطهر الدم وينظف مجاري التنفس بكاملها
18 - اذا غلينا قشور الجذور ،بمعدل 50غرام في لتر ماء ،لمدة ربع ساعه ،حصلنا على مغلي يسقط الدوده الوحيده عن طريق شرب كوب منه كل صباح .
يصنع منه دبس لتحميض المآ كل واكسابها طعما لذيذ
يصنع من ماء شراب لذيذ
ملاحظه هامه :.
على صاحب الحميات الابتعاد عن الرمان الحلو
توصل الباحثون فى جامعة بوسطن الأمريكية, إلى أن عصير الرمان قد يفيد فى إشعال مشاعر الحب وإعادة الحياة العاطفية إلى رونقها, بعد أن تبين أنه يساعد فى علاج العجز الجنسى عند الرجال. فقد أظهرت الدراسة الجديدة التى أجريت على ذكور الأرانب, أن عصير الرمان زاد تدفق الدم إلى أعضائها الذكرية
فقد أظهرت الدراسة الجديدة التى أجريت على ذكور الأرانب, أن عصير الرمان زاد تدفق الدم إلى أعضائها الذكرية وساعد على انتصابها, كما ثبتت فعاليته فى محاربة الجزيئات الضارة المسببة للسرطان والوقاية من أمراض القلب. ولاحظ الخبراء حسب صحيفة العرب اونلاين، أن هذا العصير زاد مستويات المواد المضادة للأكسدة فى دماء الحيوانات, مما قلل من تعرضها لمشكلات صحية فى المستقبل. وكانت دراسة سابقة نشرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن استهلاك كمية صغيرة من شراب الرّمّان يوميا قد يضمن التمتع بشرايين سليمة شابة ومرنة.
فقد وجد الباحثون أن تناول مقدار قليل من شراب الرّمّان كل يوم, يعكس التصلب والتضيق في الشرايين السباتية المغذية للرقبة والدماغ، مما يساعد في الوقاية من مضاعفات التصلب الشرياني المسبب للسكتات الدماغية وأمراض الخرف. وأرجع الخبراء هذه الفوائد، إلى غنى شراب الرّمّان بمجموعة كبيرة من المواد القوية المضادة للأكسدة كالمركبات الفينولية والتانين وآنثوسيانين، التي تعيق عمليات تأكسد البروتينات الشحمية قليلة الكثافة الحاملة للكوليسترول السيء والمسببة لتصلب الشرايين.
والجدير ذكره أن المراكز في كل مكان في العالم تقوم بعمل التجارب على المواد الغذائية الطبيعية والتعرف على الفوائد التي يجنيها الإنسان إذا ما تناولها بانتظام أو من وقت لآخر. وقد كشف عدد من الأبحاث دور المواد المسماة "فليفينويدات" على الجسم، وأنها تعمل كمضادات أكسدة قوية داخل الجسم، بدأ البحث عن هذه المواد في المواد الغذائية، وكانت سلسلة من الأبحاث التي تؤكد وجودها في عدد من النباتات والأزهار، وخص الشاي بعدد جيد من الأبحاث في هذا الجانب.
جديد اليوم اتّجه إلى الرمان، ووجد أنه زاخر بمركبات منع الأكسدة هذه، حيث وجد أنها فعالة بصورة جيدة لمنع أكسدة دهون البلازما "التي يعتقد أنها من أسباب تصلب الشرايين" وتمت الدراسة على أشخاص أصحاء وعلى حيوانات التجارب، حيث تم إعطاء الأصحاء عصير الرمان لمدة أسبوعين والحيوانات 14 أسبوعاً. وذلك بهدف معرفة تأثير عصير الرمان على أكسدة البروتينات الشحمية وتكدسها، وتصلب الشرايين عند الأصحاء أو حيوانات مصابة بتصلب الشرايين.
وجدت النتائج أن عصير الرمان يعمل على التقليل من تكدس البروتينات الشحمية الضارة بالجسم وأكسدتها عند المتبرعين الأصحاء. كما أنه يؤدي إلى تقليل حجم مشكلة تصلب الشرايين في فئران التجارب، وخلصت الدراسة بنتيجة مفادها أن لعصير الرمان مفعولاً قوياً كمضاد لتصلب الشرايين عند الأشخاص الأصحاء، وكذا عند الحيوانات المصابة بتصلب الشرايين. وهذا المفعول يرجع بصورة أساسية لوجود مضادات الأكسدة في الرمان
*دنيتـي بنتـي* @dnyty_bnty_2
محررة فضية
تناول الرمان يمكن أن يساعد على تقليص نمو وانتشار الخلايا السرطانية
7
941
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام الغدد
•
مشكوره وجزاك الله خير على المعلومه المفيده
ام الغدد :مشكوره وجزاك الله خير على المعلومه المفيدهمشكوره وجزاك الله خير على المعلومه المفيده
الصفحة الأخيرة