السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا قبل ما ابدء في الموضوع انا ما باقول اني خالية من العيوب ولا الاخطاء عشان لا احد يقولي شوفي نفسك اول
ابدء في الموضوع
كنت قبل كم سنة حاطة ثقتي في ناس كتير كنت اسمع منهم كل نصيحة وكل كلامهم كان عاجبني ولو احد خالفهم اقول هو الغلطان حاليا سرت ما اثق في كلام احد في الكلام فقط اثق في الاشخاص اكيد لكن الكلام لا السبب ببساطة سنة عن سنة باكبر وباكتشف الناس وخفاياهم وانا لا اتكلم عن العيوب العادية اللي موجودة في الكل لا اتكلم عن الناس اللي تنصح وتنصح وتنصح باسم الدين والخبرة الشخصية والنصائح الملائكية وفي منهم هنا في المنتدى اكيد وفي غير المنتدى وفي كل مكان لانهم سارو في كل مكان لكن لمن تجي تعاشريهم وتشوفي علاقتهم مع الناس تنصدمي بانه النصح في جهة وهم في جهة مثلا وحدة تنصح الناس وتقدم هدايا دينية وتجي على نفسها عشان ينقال عنها ملتزمة وفي الاخير تلاقيها تدور للناس على مصايب هذي نموذج منتشر جدا في مجتعنا
نموذج تاني تنصحك تصفي قلبك وتتطنشي الناس مع الوقت تلاقيها ام قلب اسود وماتنسى لاحد شي
وحدة تنصحك تحطي في بيتك او تلبسي شي معين او تقولي شي معين وتتطلع غيرانة منك وتنصحك للاسوء عشان هي تتطلع احسن ونماذج كتيرة تلبس لبس الطيبة والحب وهي ابعد مايكون عن الحب والطيبة
بصراحة هل تتقبلي النصيحة من اي احد عن نفسي لا ما احب النصيحة وسر اكرهها واكره حتى موضوع يتعلق فيها بعد النماذج اللي سارت منتشرة تنصح وهي تحتاج للنصح
عشق القهوة @aashk_alkho
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
عشق القهوة
•
رفع للنقاش
للنصيحة في ديننا مكانة سامية ومنزلة عالية، كيف لا وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مفهوم النصيحة مساوياً للدين كله فقال: "الدين النصيحة".
إن النصيحة تنطلق أساساً من حُب الناصح لمن حوله وشفقته عليهم ورغبته في إيصال الخير إليهم ودفع الشر والمكروه عنهم، ولهذا قال ابن الأثير: النصيحة كلمة يعبر بها عن جملة هي: إرادة الخير للمنصوح له.
وقد أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم البيعة على أصحابه ببذل النصح للمسلمين، قال جرير بن عبد الله رضي الله عنه: "بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم".
ومن كان باذلاً للنصيحة راغباً في إيصال الخير إلى الناس فهو من خلفاء الله في الأرض كما قال الحسن رحمه الله: ما زال لله تعالى نصحاء، ينصحون لله في عباده، وينصحون لعباد الله في حق الله، ويعملون لله تعالى في الأرض بالنصيحة، أولئك خلفاء الله في الأرض.
النصيحة لمن؟
تكون النصيحة لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم، قال الإمام ابن حجر رحمه الله: النصيحة لله وصفه بما هو له أهل، والخضوع له ظاهرا وباطناً، والرغبة في محابه بفعل طاعته، والرهبة من مساخطه بترك معصيته، والجهاد في رد العاصين إليه. والنصيحة لكتاب الله تعلّمه، وتعليمه، وإقامة حروفه في التلاوة، وتحريرها في الكتابة، وتفهم معانيه، وحفظ حدوده، والعمل بما فيه، وذب تحريف المبطلين عنه، والنصيحة لرسوله تعظيمه، ونصره حياً وميتاً، وإحياء سنته بتعلمها وتعليمها، والاقتداء به في أقواله وأفعاله، ومحبته ومحبة أتباعه، والنصيحة لأئمة المسلمين إعانتهم على ما حمُلوا القيام به، وتنبيههم عند الغفلة، وسد خلتهم عند الهفوة، وجمع الكلمة عليهم، ورد القلوب النافرة إليهم، ومن أعظم نصيحتهم دفعهم عن الظلم بالتي هي أحسن. ومن جملة أئمة المسلمين أئمة الاجتهاد، وتقع النصيحة لهم ببث علومهم، ونشر مناقبهم، وتحسين الظن بهم، والنصيحة لعامة المسلمين الشفقة عليهم، والسعي فيما يعود نفعه عليهم، وتعليمهم ما ينفعهم، وكف وجوه الأذى عنهم، وأن يحب لهم ما يحب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لنفسه.
وقال عبد الرحمن بن ناصر السعدي: النصيحة لله ورسوله تكون بصدق الإيمان، وإخلاص النية في الجهاد والعزم عليه عند القدرة، وفعل المستطاع من الحث والترغيب والتشجيع للمسلمين عليه.
وأول النصح أن ينصح الإنسان نفسه، فمن غش نفسه فقلما ينصح غيره.
الرسل أحرص الناس على نصح أقوامهم:
لقد اجتهد الرسل أشد الاجتهاد في دعوة قومهم وحرصوا أشد الحرص على هدايتهم، ولم يدخروا جهداً في نصيحتهم، فهذا نبي الله نوح عليه السلام يقول لقومه: (ولكني رسول من رب العالمين . أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم).
وقد سار على طريقة نوح في بذل النصيحة من جاء بعده من الرسل، فهذا هود يقول لقومه: (وأنا لكم ناصح أمين).وقالها صالح: (ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين)، وقال شعيب: (يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم).
وقد شهد الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم أنه بلغ رسالة ربه ونصح لقومه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ـ يعني لأصحابه ـ: "وأنتم مسئولون عني، فما أنتم قائلون؟" قالوا: نشهد أنك قد بلغت وأديت ونصحت.
النصيحة حق المسلم على أخيه:
عدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بذل النصيحة للمسلمين من أعظم الحقوق حيث قال: "حق المسلم على المسلم ست" وذكر منها: "وإذ استنصحك فانصح له". وقال صلى الله عليه وسلم: "وإذا استشار أحدكم أخاه فلينصحه". وقد ضاعف الله أجر الناصح الأمين الذي يرجو بنصيحته خير المسلمين، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا نصح العبد لسيده وأحسن عبادة الله فله أجره مرتين". وهو مِن أول مَن يدخلون الجنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عُرض عليّ أول ثلاثة يدخلون الجنة: شهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح لمواليه".
من آداب النصيحة:
إذا كان للنصيحة في الدين هذا المكان السامي فإن النصيحة التي تنفع هي التي يلتزم الناصح فيها الآداب الشرعية التي ذكرها العلماء، ومن هذه الآداب:
1- أن يكون مخلصا لله تعالى في النصح بحيث لا يكون قصده الرياء ولا السمعة ولا لتحقيق غرض دنيوي ولا لإظهار تميز الناصح.
2- أن يكون عالما بما ينصح، لأن النصيحة نوع من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن لم يكن على علم بما ينصح به فقد ينهى عن معروف وهو يظن أنه ينهى عن منكر، وقد يأمر بمنكر وهو يظن أنه يأمر بمعروف.
3- الإسرار بالنصيحة وعدم التشهير والحرص على الستر، فالنصيحة أمام الناس توبيخ وتقريع لا يقبله الناس، قال مسعر بن كدام رحمه الله: رحم الله من أهدى إليّ عيوبي في سر بيني وبينه، فإن النصيحة في الملأ تقريع. وقال الشافعي رحمه الله:
تعهدني بنصحك في انفرادي وجنبني النصيحة في الجماعه
فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرض استماعه
فإن خالفتني وعصيت قولي فلا تغضب إذا لم تُعط طاعه
4- الرفق في النصح والبعد عن العنف واللوم كما في الحديث: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه".
أما المنصوح فالواجب عليه الإصغاء إلى النصيحة والعمل بخيرها، والتخلص من حظوظ النفس، فقد كان السلف يعتبرون النصيحة نوعا من الهدية يقدمها الناصح لهم، كما قال عمر رضي الله عنه: رحم الله امرءاً أهدى إليّ عيوبي. ولا يحملنه شدة الناصح على عدم الانتفاع بالنصيحة.
جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
إن النصيحة تنطلق أساساً من حُب الناصح لمن حوله وشفقته عليهم ورغبته في إيصال الخير إليهم ودفع الشر والمكروه عنهم، ولهذا قال ابن الأثير: النصيحة كلمة يعبر بها عن جملة هي: إرادة الخير للمنصوح له.
وقد أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم البيعة على أصحابه ببذل النصح للمسلمين، قال جرير بن عبد الله رضي الله عنه: "بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم".
ومن كان باذلاً للنصيحة راغباً في إيصال الخير إلى الناس فهو من خلفاء الله في الأرض كما قال الحسن رحمه الله: ما زال لله تعالى نصحاء، ينصحون لله في عباده، وينصحون لعباد الله في حق الله، ويعملون لله تعالى في الأرض بالنصيحة، أولئك خلفاء الله في الأرض.
النصيحة لمن؟
تكون النصيحة لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم، قال الإمام ابن حجر رحمه الله: النصيحة لله وصفه بما هو له أهل، والخضوع له ظاهرا وباطناً، والرغبة في محابه بفعل طاعته، والرهبة من مساخطه بترك معصيته، والجهاد في رد العاصين إليه. والنصيحة لكتاب الله تعلّمه، وتعليمه، وإقامة حروفه في التلاوة، وتحريرها في الكتابة، وتفهم معانيه، وحفظ حدوده، والعمل بما فيه، وذب تحريف المبطلين عنه، والنصيحة لرسوله تعظيمه، ونصره حياً وميتاً، وإحياء سنته بتعلمها وتعليمها، والاقتداء به في أقواله وأفعاله، ومحبته ومحبة أتباعه، والنصيحة لأئمة المسلمين إعانتهم على ما حمُلوا القيام به، وتنبيههم عند الغفلة، وسد خلتهم عند الهفوة، وجمع الكلمة عليهم، ورد القلوب النافرة إليهم، ومن أعظم نصيحتهم دفعهم عن الظلم بالتي هي أحسن. ومن جملة أئمة المسلمين أئمة الاجتهاد، وتقع النصيحة لهم ببث علومهم، ونشر مناقبهم، وتحسين الظن بهم، والنصيحة لعامة المسلمين الشفقة عليهم، والسعي فيما يعود نفعه عليهم، وتعليمهم ما ينفعهم، وكف وجوه الأذى عنهم، وأن يحب لهم ما يحب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لنفسه.
وقال عبد الرحمن بن ناصر السعدي: النصيحة لله ورسوله تكون بصدق الإيمان، وإخلاص النية في الجهاد والعزم عليه عند القدرة، وفعل المستطاع من الحث والترغيب والتشجيع للمسلمين عليه.
وأول النصح أن ينصح الإنسان نفسه، فمن غش نفسه فقلما ينصح غيره.
الرسل أحرص الناس على نصح أقوامهم:
لقد اجتهد الرسل أشد الاجتهاد في دعوة قومهم وحرصوا أشد الحرص على هدايتهم، ولم يدخروا جهداً في نصيحتهم، فهذا نبي الله نوح عليه السلام يقول لقومه: (ولكني رسول من رب العالمين . أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم).
وقد سار على طريقة نوح في بذل النصيحة من جاء بعده من الرسل، فهذا هود يقول لقومه: (وأنا لكم ناصح أمين).وقالها صالح: (ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين)، وقال شعيب: (يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم).
وقد شهد الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم أنه بلغ رسالة ربه ونصح لقومه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ـ يعني لأصحابه ـ: "وأنتم مسئولون عني، فما أنتم قائلون؟" قالوا: نشهد أنك قد بلغت وأديت ونصحت.
النصيحة حق المسلم على أخيه:
عدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بذل النصيحة للمسلمين من أعظم الحقوق حيث قال: "حق المسلم على المسلم ست" وذكر منها: "وإذ استنصحك فانصح له". وقال صلى الله عليه وسلم: "وإذا استشار أحدكم أخاه فلينصحه". وقد ضاعف الله أجر الناصح الأمين الذي يرجو بنصيحته خير المسلمين، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا نصح العبد لسيده وأحسن عبادة الله فله أجره مرتين". وهو مِن أول مَن يدخلون الجنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عُرض عليّ أول ثلاثة يدخلون الجنة: شهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح لمواليه".
من آداب النصيحة:
إذا كان للنصيحة في الدين هذا المكان السامي فإن النصيحة التي تنفع هي التي يلتزم الناصح فيها الآداب الشرعية التي ذكرها العلماء، ومن هذه الآداب:
1- أن يكون مخلصا لله تعالى في النصح بحيث لا يكون قصده الرياء ولا السمعة ولا لتحقيق غرض دنيوي ولا لإظهار تميز الناصح.
2- أن يكون عالما بما ينصح، لأن النصيحة نوع من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن لم يكن على علم بما ينصح به فقد ينهى عن معروف وهو يظن أنه ينهى عن منكر، وقد يأمر بمنكر وهو يظن أنه يأمر بمعروف.
3- الإسرار بالنصيحة وعدم التشهير والحرص على الستر، فالنصيحة أمام الناس توبيخ وتقريع لا يقبله الناس، قال مسعر بن كدام رحمه الله: رحم الله من أهدى إليّ عيوبي في سر بيني وبينه، فإن النصيحة في الملأ تقريع. وقال الشافعي رحمه الله:
تعهدني بنصحك في انفرادي وجنبني النصيحة في الجماعه
فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرض استماعه
فإن خالفتني وعصيت قولي فلا تغضب إذا لم تُعط طاعه
4- الرفق في النصح والبعد عن العنف واللوم كما في الحديث: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه".
أما المنصوح فالواجب عليه الإصغاء إلى النصيحة والعمل بخيرها، والتخلص من حظوظ النفس، فقد كان السلف يعتبرون النصيحة نوعا من الهدية يقدمها الناصح لهم، كما قال عمر رضي الله عنه: رحم الله امرءاً أهدى إليّ عيوبي. ولا يحملنه شدة الناصح على عدم الانتفاع بالنصيحة.
جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
الله يهديكي ويرزقك الذريه الصالحه ليه مكبره المسئله طنشي واذا احد نصحك فكري في النصيحه قبل اذا انها صح طبقيها واذا حسيتي ان وراها مشاكل اتجنبيها
وخلي الحياه حلوه ترى مافي شي يستاهل انك تشيلي همه وتصيري مهمومه وحزينه ومن داخلك مقهوره
اما انا اذا احد نصحني عادي بس مو قدام احد ومن غير مايجرح باسلوبه اتقبل النصح
وإلا احس ان ما في احد يحبني
لان ماينصحك غير الي يحبك
يمكن في ناس تسوي نفسها ونيتها تخرب عليك حياتك بس طنشيها بالمرررررررررررررررررره
واختنا دندووووووووووون ماقصرت وفت وكفت الله يجزاها كل خير
الله يهديكي ويرزقك الذريه الصالحه ليه مكبره المسئله طنشي واذا احد نصحك فكري في النصيحه قبل اذا انها صح طبقيها واذا حسيتي ان وراها مشاكل اتجنبيها
وخلي الحياه حلوه ترى مافي شي يستاهل انك تشيلي همه وتصيري مهمومه وحزينه ومن داخلك مقهوره
اما انا اذا احد نصحني عادي بس مو قدام احد ومن غير مايجرح باسلوبه اتقبل النصح
وإلا احس ان ما في احد يحبني
لان ماينصحك غير الي يحبك
يمكن في ناس تسوي نفسها ونيتها تخرب عليك حياتك بس طنشيها بالمرررررررررررررررررره
واختنا دندووووووووووون ماقصرت وفت وكفت الله يجزاها كل خير
كلامك (عشق القهوة)صحيح والله ان الواحد بدا يفقد ثقته في كل من حوله الا من رحم الله لان فيه ناس يلتزم بالكلام فقط لكن تقوى الله الحقيقية لم تلامس قلبه لكن يبقى الخير في الناس وان كانو قلة
جزااااااااااااااااك الله خير(ام دندددددددددن)على الكلام القيم عن النصيحة
جزااااااااااااااااك الله خير(ام دندددددددددن)على الكلام القيم عن النصيحة
الصفحة الأخيرة