شوفي كثر الضغط على الزوج وعدم الثقة فيه وكثر النكد ماعاد يحس بطعم الاسرة والهدوء العائلي بين اطفاله زوجت ه هذا ينفرة ويوصله مرحلة اليأس ويخليه فعلا يبحث عن جو آخر قيدها خاربة خاربة مارج يفقد سعادة واستقرار لو شاف غيرك بل انه سيبحث عن سعادة واستقرار عند غيرك
ثم انك ما ذكرتي وش شفتي في محادثاته مع زميلات العمل ؟؟ هل هو كلام عادي وسؤال عن الصحة والاحوال ؟؟ او لقيتي غزل وغراميات ؟؟؟ تفرق طبعا
خلاص صدقيه انك فعلا رعبتيه وافقدتيه الثقة في النفس وريحي قلبك من الشك والمتابعه وحاولي تعوضينه حرام عطيه جوه وعطيه الثقة واشعريه بحبك وحاجتك انت والبنات له
وثقي ان الحو الاسري المريح يزيد تمسك الزوج بأسرته ،،، وان لو لا قدر الله فيه ان راح ينكشف الخال بدون ما تصنعي من نفسك وكيل نيابه او محقق واياك تكرار كفشاتك المؤذيه هذي
شوفي كثر الضغط على الزوج وعدم الثقة فيه وكثر النكد ماعاد يحس بطعم الاسرة والهدوء...
المتغابي سيد قومه...وتادبي معه في الحديث...هو غلطان لكن اذا تبيه يرجع لك زي اول تادبي معه وراح يترك حركاته...لان انتي كل شوي تكبي زيت ع النار وفشك...منكده عليه وعلى نفسك...واذا كان هو فاختلاط الموضوعمو نفس بالك....واللي يتواصل معهن مو نفس تفكيرك
لو نفس تفكيرك اخذ وحده منهن مااخذك
ارفعي قيمة نفسك وغيري طريقتك....زوجك هين لين الدليل غير رقمه عشان يريحك
ماتجيه ازعاجات
حاولي تضبطي حالك ولسانك لاتخربي عشك فنفسك
اقراي هذه القصه
دخل رجل على الأمير المجاهد قتيبة بن مسلم الباهلي، فكلمه في حاجة له، ووضع نصل سيفه على الأرض فجاء على أُصبع رجلِ الأمير، وجعل يكلمه في حاجته وقد أدمى النصلُ أُصبعه، والرجل لا يشعر، والأمير لا يظهر ما أصابه وجلساء الأمير لا يتكلمون هيبة له، فلما فرغ الرجل من حاجته وانصرف دعا قتيبة بن مسلم بمنديل فمسح الدم من أُصبعه وغسله، فقيل له: ألا نحَّيت رجلك أصلحك الله، أو أمرت الرجل برفع سيفه عنها؟ فقال: خشيت أن أقطع عنه حاجته.
فلقد كان في قدرة الأمير أن يأمره بإبعاد نصل سيفه عن قدمه، وليس هنالك من ملامة عليه، أو على الأقل أن يبعد الأمير قدمه عن نصل سيفه، ولكنه أدب التغافل حتى لا يقطع على الرجل حديثه، وبمثل هذه الأخلاق ساد أولئك الرجال.
من كان يرجو أن يسود عشيرة **** فعليه بالتقوى ولين الجانب