*هدوله*
*هدوله*
ياعمري اتركي زوجك لا تابعيه هذاء بينه وبين الله 
ودينه واخلاقه لزوجك فانتي ريحي راسك ولا تتابعيه أبدا 
والطلاق مو هين وانا حاسه فيك والله انا سافرت انا وزوجي الخليج اول مره اسافر خارج السعوديه ولقيته يطالع الحريم الي مطلعه صدرها والي فخوذهاطالعه والي شعرها  وانا ساكته واضحك وانبسط ومخليته  على جنب وقلبي يتقطع انا ما اقول انه جلس يطالعهم بشغف لا لا هو يطالعهم حب إستطلاع وفجاه ويصد عنهم ويقول الله يبعدنا عن الحرام فانتي ريحي

لا تنسي الدعاء ئبالك وسييييبيه الله حسيبه؛؛؛؛ 
غدا نلقى الآحبة
العلاقه بينا انتهت انا صارحته وطلبت الانفصال الموضوع كان اصعب مما اتصور للأسف كنت مخدوعة فيه وشكرا لكم دعواتكم ولكماتكم الطيبه والله لايوريكم حزن يارب
العلاقه بينا انتهت انا صارحته وطلبت الانفصال الموضوع كان اصعب مما اتصور للأسف كنت مخدوعة فيه...
أختي الكريمة قبل التفكير بالطلاق هل فكرتي أنه بشر خطاء ولاأحد يخلو من الذنوب ,, هل فكرتي باصلاحه وكفايته والقيام بشتى الوسائل لرجوعه وهدايته بإذن الله .

يقول الشيخ عبدالرحمن السحيم:
الطلاق أحب الأعمال إلى إبليس لعنه الله
فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منـزلة أعظمهم فتنة ، يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا وكذا فيقول : ما صنعتَ شيئا ، قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرّقت بينه وبين امرأته ، قال : فيدنيه منه ، ويقول : نِعْمَ أنت . قال الأعمش : أراه قال : فيلتزمه .

فالواجب الإصلاح ومحاولة لمّ الشمل لا تفريق الأسر وتفريح الشيطان بذلك .

.................................................


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز لك التجسس على زوجك وتتبع عوراته، ولا التنصت عليه عبر أجهزة الصوت، قال تعالى: وَلَا تَجَسَّسُوا ا{ الحجرات:12}.


وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فيما رواه البخاري ومسلم: لا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا وكونوا إخوانا.


وعن أبي برزة الأسلمي - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع عورته يفضحه ولو في جوف رحله. رواه الترمذي وقال الألباني حسن صحيح.
فعليك أن تبادري بالتوبة إلى الله عز وجل من هذا الذنب وأن تعزمي على عدم العود إليه مرة أخرى.


وأما ما يظهره زوجك من أمر علاقاته بالنساء فالذي نراه أن تعملي على محاولة إنقاذه مما وقع فيه إحسانا إليه وإبقاء على كيان الأسرة وحماية لها من التفكك والانهيار، لا سيما إن كان بينكما أولاد، فإن استجاب لك وأقلع عما يفعله فالحمد الله، والله سبحانه يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات، وإن استنفدت معه النصح ولم يجد نفعا فإن من أهل العلم من يجوز طلب الطلاق لفساد دين الزوج، وعليه فإذا أردت ذلك فعليك رفع الأمر إلى القاضي لطلب الطلاق، وللقاضي حينئذ أن يجبره على الطلاق إن كان في الأمر ضرر عليك، وإلا فلك مخالعته بما تتراضيان عليه، ونحن نؤكد ثانية أنه لا ينبغي أن تتعجلي بهذا.


ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتوى رقم: 45258، والفتوى رقم: 26233.
والله أعلم.
اسلام ويب.




maha_s3oody
maha_s3oody
شكرا لكم وصارحته وطلعت كل الألامي اضعاف اضعاف
الجزء الثاني

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=3991974#post81909752