:27:
ثقافة شائعة تهم الحامل بخصوص جنس الجنين
لأن التأويلات الشعبية قد تصدف أحياناً ، كما أن بعضها له أساس تاريخي فالأمر قد حير العلماء واستفزهم ، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "زود دويتشه تسايتونج" في موقعها على شبكة الانترنت ، ونقلته عنها صحيفة " الشرق الأوسط" ، أن التأويلات الشعبية أثارت اهتمام باحثين في جامعة جونز هوبكينز الاميركية وفتحت شهيتهم للبحث عن صحتها، لكنهم اكتشفوا أنها بعيدة كل البعد عن الصحة.
فقد أخضع العلماء أكثر من 100 سيدة حامل لم يكن يعرفن جنس الطفل الذي يحملنه للتجربة، وكانت النتيجة أن شكل بطن الأم الحامل لم يؤدي بالضرورة إلى تشخيص صائب. كما توصلوا خلال أبحاثهم إلى مجموعة من المفاجآت من بينها أن إحساس الأم وأحلامها قد تؤدي إلى توقعات سليمة بشأن جنس المولود.
وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النصائح التي يمكن أن تساهم بنسبة كبيرة في توقع جنس المولود منها :
* إذا لم تشعر الأم في أول شهور الحمل بالغثيان، أو إذا أصبح ثديها الأيمن أكبر من الايسر، أو إذا شعرت بارتفاع سريع في درجات حرارة قدميها مقارنة بفترة ما قبل الحمل فإن هذه من المؤشرات التي تدل على أنها ستستقبل مولودا ذكرا.
* إذا لاحظت الأم اتساع حدقة عينيها حين تنظر في المرآة لمدة دقيقة واحدة على الأقل، أو إذا لاحظت جفافا سريعا في بشرتها أو إذا كانت دقات قلب الجنين أقل من 140 دقة في الدقيقة فإنها يجب أن تتوقع إنجاب ذكر.
* إذا كانت الأم ترغب في التأكد بشكل أكبر من جنس المولود الذي تحمله فيمكنها الاستفادة من علم الأرقام، إذ يتم حساب عمر الأم وقت الإنجاب ويضاف إلى رقم الشهر الذي ستحدث فيه الولادة، فإذا كانت النتيجة رقما زوجيا، فإن هذا يشير إلى إنجاب ذكر.
* أما عدم وجود أي من المؤشرات المذكورة فيعني أن الأم من الممكن أن تعد نفسها لاستقبال أنثى.
في النهاية لا ننسى أن الغيب لا يعلمه إلا الله فهو سبحانه وتعالى القائل في كتابه العزيز " َيهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) " سورة الشورى.
منقول للاستفادة
انا يا بنات لما حملت المرة الاولى حلمت حلم تفسيروا اني بجيب ولد وفي حملي هاد حلمت اني عندي صفين من الاسنان يعني طابقين عندكم فكرة شو التفسير؟؟؟؟؟؟:27:

ام يوسف الامور @am_yosf_alamor
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

إذكروا الله 333
•
مشكوره




الصفحة الأخيرة