أكره كثيراً ممن ..~ أحترمهم كي لا أفقد هذا وكي تضل
نقية في مخيلتي ، فرؤية الأشياء عن بعد من إكتشاف حقيقتها !
من ايمـــــــــــــــــــــــلي
ثلاثة وديان في جهنم احذروا منها.
جامع الصلوات :
جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :
الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقونغياً] ..
هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل
يوم من شدة حرارته فهل يتحمله بشر ؟
مؤخر الصلوات :
مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل ))
وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالى :
..
تارك الصلاة :
تارك الصلاة في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالى :
وقال تعالى :
هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاة
فيه تذوب عظامه من شدة الحرارة
وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان
ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه
وسلم .
والله الصراحة رسالة
تستحق إعادة التوجيه
لأنّـــا والله متهاونين
بالصلاة لأبعد الحــدووووود
وبالذات صلاة الفجر
الله يثبتنا على الطاعة ويحسن ختامنا..
اللهم قد بلغت اللهم فأشهد...
هذا الموضوع مغلق.

الداعيه ه
•
جزاك الله خيرا




بارك الله فيك على مشاركتكـ’’
وهنا رد الشيخ على هذا الموضوع...
^
هل صحّ ورودُ جزاء جامِع الصلوات وتاركها ومؤخِّرها ؟
السلام عليكم
هل صحيح ما ذُكر هنا في الموضوع....؟
جامع الصلوات :
جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر ؟
مؤخر الصلوات :
مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي : ..
تارك الصلاه :
تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :
وقال تعالي :
هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحراره وتارك الصلاه يحشر
مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعه النبي صلى الله عليه وسلم .
جزاكم الله خير ..
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
لا يصح في ذلك شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد وردت آثار عن السلف ، فقد روى ابن جرير في تفسير قوله تعالى : (فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا) عِدّة أقوال عن السلف على أنه : وادٍ في جهنم ، أو نَهْر في جهنم .
كما نَقَل ابن جرير عن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الخُسران .
وعن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الشرّ .
ثم قال ابن جرير : وكلّ هذه الأقوال متقاربات المعاني . اهـ .
ولا يصحّ أن جهنم تستعيذ من حرّ وادي (غـيّ ) كل يوم من شدة حرارته .
كما لا يصِحّ أن ( ويل ) وادٍ في جهنم .
ولا يصح أن ( سقر ) أيضا وادٍ في جهنم ، بل هو اسْم للنار ، أو اسم باب مِن أبوابها .
قال ابن جرير في قوله تعالى : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) : يعني تعالى ذكره بقوله : (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) سَأورِده بَابًا مِن أبواب جهنم اسمه سَقَر ، ولم يُجرَّ سَقَر لأنه اسْم مِن أسماء جهنم ، (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) يقول تعالى ذِكْره : وأيّ شيء أدراك يا محمد ، أيّ شيء سَقَر ؟ ثم بَيَّن الله تعالى ذِكْره ما سَقَر ، فقال : هي نار ( لا تُبْقي ) مَن فيها حَـيًّا ، ( وَلا تَذَرُ ) مَن فيها مَيتا، ولكنها تُحْرِقهم كلما جدّد خلقهم .
وقال البغوي في تفسيره : قال اللّه تعالى: (سَأُصْلِيهِ) ، سأُدْخِله ، (سَقَرَ) ، وسَقَر اسْم من أسماء جهنم .
(وَمَا أَدْراكَ مَا سَقَرُ(27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ) ، أي لا تُبْقِي ولا تَذر فيها شيئا إلاَّ أكلته وأهلكته . وقال مجاهد : لا تُمِيت ولا تُحيي ، يعني لا تُبْقِي مَن فيها حيا ، ولا تَذَر مَن فيها ميتا كلما احترقوا جُدّدوا . وقال السُّدّي : لا تُبْقِي لهم لَحْمًا ولا تَذَر لهم عَظْمًا . وقال الضحاك : إذا أخَذَت فيهم لم تُبْق منهم شيئا ، وإذا أعيدوا لم تذرهم حتى تُفْنِيهم ، ولكل شيء مَلالة وفَتْرة إلاَّ جهنم .
وسبق :
رفيق فرعون .. أفِـق !
http://saaid.net/Doat/assuhaim/229.htm
والله تعالى أعلم .
عبدالرحمن السحيم
وهنا رد الشيخ على هذا الموضوع...
^
هل صحّ ورودُ جزاء جامِع الصلوات وتاركها ومؤخِّرها ؟
السلام عليكم
هل صحيح ما ذُكر هنا في الموضوع....؟
جامع الصلوات :
جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر ؟
مؤخر الصلوات :
مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي : ..
تارك الصلاه :
تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :
وقال تعالي :
هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحراره وتارك الصلاه يحشر
مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعه النبي صلى الله عليه وسلم .
جزاكم الله خير ..
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
لا يصح في ذلك شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد وردت آثار عن السلف ، فقد روى ابن جرير في تفسير قوله تعالى : (فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا) عِدّة أقوال عن السلف على أنه : وادٍ في جهنم ، أو نَهْر في جهنم .
كما نَقَل ابن جرير عن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الخُسران .
وعن آخرين أن المراد بالغيّ هنا هو : الشرّ .
ثم قال ابن جرير : وكلّ هذه الأقوال متقاربات المعاني . اهـ .
ولا يصحّ أن جهنم تستعيذ من حرّ وادي (غـيّ ) كل يوم من شدة حرارته .
كما لا يصِحّ أن ( ويل ) وادٍ في جهنم .
ولا يصح أن ( سقر ) أيضا وادٍ في جهنم ، بل هو اسْم للنار ، أو اسم باب مِن أبوابها .
قال ابن جرير في قوله تعالى : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) : يعني تعالى ذكره بقوله : (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) سَأورِده بَابًا مِن أبواب جهنم اسمه سَقَر ، ولم يُجرَّ سَقَر لأنه اسْم مِن أسماء جهنم ، (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ) يقول تعالى ذِكْره : وأيّ شيء أدراك يا محمد ، أيّ شيء سَقَر ؟ ثم بَيَّن الله تعالى ذِكْره ما سَقَر ، فقال : هي نار ( لا تُبْقي ) مَن فيها حَـيًّا ، ( وَلا تَذَرُ ) مَن فيها مَيتا، ولكنها تُحْرِقهم كلما جدّد خلقهم .
وقال البغوي في تفسيره : قال اللّه تعالى: (سَأُصْلِيهِ) ، سأُدْخِله ، (سَقَرَ) ، وسَقَر اسْم من أسماء جهنم .
(وَمَا أَدْراكَ مَا سَقَرُ(27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ) ، أي لا تُبْقِي ولا تَذر فيها شيئا إلاَّ أكلته وأهلكته . وقال مجاهد : لا تُمِيت ولا تُحيي ، يعني لا تُبْقِي مَن فيها حيا ، ولا تَذَر مَن فيها ميتا كلما احترقوا جُدّدوا . وقال السُّدّي : لا تُبْقِي لهم لَحْمًا ولا تَذَر لهم عَظْمًا . وقال الضحاك : إذا أخَذَت فيهم لم تُبْق منهم شيئا ، وإذا أعيدوا لم تذرهم حتى تُفْنِيهم ، ولكل شيء مَلالة وفَتْرة إلاَّ جهنم .
وسبق :
رفيق فرعون .. أفِـق !
http://saaid.net/Doat/assuhaim/229.htm
والله تعالى أعلم .
عبدالرحمن السحيم
الصفحة الأخيرة