
قهوشه @khoshh
عضوة فعالة
ثلاجه محسن سعودي تصل الى صفحات(بي بي سي)
وصلت فكرة تبرع بالفائض من الطاعم ابتكرها سعودي في مدينة حائل إلى صفحات موقع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على الإنترنت. ونشرت “بي بي سي” اليوم، صوراً من الثلاجة التي وضعها المحسن السعودي خارج منزله، ويظهر فيها أبناؤه يضعون الفائض من الطعام ليأخذه من يحتاجه. وأشارت إلى أن الرجل الذي فضل أن يظل اسمه مجهولاً وضع الثلاجة خارج منزله قائلاً لجيرانه إن “من شأن الثلاجة أن تجنب الفقراء الإحساس بالخجل حين يطلبون الطعام”. ونقل الموقع البريطاني عن صحيفة “غلف نيوز” التي قالت إن قصة المحسن انتشرت بعد أن كتب الداعية السعودي محمد العريفي تغريدة على حسابه في “تويتر” قال فيها: “أنا من زمان أقول: إن أهل حائل كرماء، رجل وضع أمام بيته ثلاجةً لفائض الطعام، صدقة غير مباشرة للمحتاج، يا بعد حيي يا حائل”.
10
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الامان بالله
•
ماشا الله عليه الله يوسع له في رزقه ويزيده

كثيرقلدوه
بارك الله فيه
وهي سنة حسنه له اجرهاواجرمن تبعهاالى يوم القيامة
فاطعام الطعام اجل القربات ولوان للكافراوحيوان
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَفْشُوا السَّلَامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا يُرَى ظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا ، وَبَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا . قِيلَ : لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : لِمَنْ أَطَابَ الْكَلامَ ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ ، وَبَاتَ قَائِمًا وَالنَّاسُ نِيَامٌ "
بارك الله فيه
وهي سنة حسنه له اجرهاواجرمن تبعهاالى يوم القيامة
فاطعام الطعام اجل القربات ولوان للكافراوحيوان
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَفْشُوا السَّلَامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا يُرَى ظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا ، وَبَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا . قِيلَ : لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : لِمَنْ أَطَابَ الْكَلامَ ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ ، وَبَاتَ قَائِمًا وَالنَّاسُ نِيَامٌ "



الصفحة الأخيرة