تبدأُ القصّة باهتمامٍ بَسيط ..
ثمَ تتوالى الرسائل التي تحملُ الإعجابَ ومشاعر الحُب الطاهر !
ثمَ تبدأ الأحاديث والتلميحات ؛ ثم يتسلِل الحرامُ مثل وهجٍ لا تقاومه الغَرائز ، ويقع المحذور وتقَع الكبائر ..
وقد كانت البداية : حديثٌ عاديّ !
والله ..
لو كنتُ أملك الأمر ؛ لجعلتُ قراءة كتاب ( اليوم الآخر في ظـِلال القَـرآن) فرضُ عينٍ على كل فتاةٍ وشاب ..
كتابٌ ؛ يوقفكَ على يوم القيامة كأنَه رأي العَيـْن !
يَـا قَـوم ..
قبلَ حفظ القرآن ، وقبل العمَل الإسلامي ؛ اصنعوا مخافةَ الله في القُـلوب ..
فالقصَص التي تَصِلني ؛ إنَما هي من أوساط المَيدان الإسلامي !
وأولئكُ الإسلاميون ؛ الذين يُروّجون للإختلاط غير المُنضبط في العمل الإسلامي بين الشَباب والبنات في وقتٍ تشتعلُ فيه الغَـرائز بدعوى الإنفتاح ؛ فإنَما يفتَحون عليهم بابَ الحـَرام .. وحِسابُهم على الله !
كـِفـَـاح أبو هـنـّـود ~
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت - القرية
•
💖🚶♀️
الصفحة الأخيرة