قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله:
فمن ترك شيئًا لله تهواه نفسه، عوضه الله خيرًا منه في الدنيا والآخرة،
فمن ترك معاصي الله ونفسه تشتهيها؛ عوضه الله إيمانًا في قلبه، وسعةً،
وانشراحًا، وبركةً في رزقه، وصحة في بدنه، مع ما له من ثواب الله الذي لا يقدر على وصفه.