وفاق ليبيا ::عاجل : في مساء اليوم كاتت هناك معارك تجري الان بين ثوار مصراته وقوات القردافي في منقطة نعيمة بالقرب من مدينة زليتن.. يا رب انصر الثوار واحميهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة i love my brother
:(
يارب سترك كل مانجئ بنرقد نلقى اخبار القصف علي باب العزيزية
ونقعد انفكر في اهلي
هو الحمد لله الناتو ضربهم دقيق مايوصلش للناس في المساكن
لكن مانطمنش لوين انكلمهم
خوي صار قصف بحداهم في منطقتهم لما روح لبيته
القي المرش ( الزجاج ) امتاع غرفة النوم امكسر
والحمد لله ان يومها كان نايم عند اهلي
يارب فرج علينا قريبا يارب
يا قلبي حاسه بيك صعبه واجد لكن ربي يحجب عليهم وكافة اهل عروسنا طرابلس زي ما صارلي يوم ضرب بنغازي بالطائرات انكلم في اختي وتعيط هيا وعيالها ونسمع في صوت طائرات قوي والناس تعيط موقف مرعب واجد والحمد لله علي كل حال والفرج قريب باذن الله
:(
يارب سترك كل مانجئ بنرقد نلقى اخبار القصف علي باب العزيزية
ونقعد انفكر في اهلي
هو الحمد لله الناتو ضربهم دقيق مايوصلش للناس في المساكن
لكن مانطمنش لوين انكلمهم
خوي صار قصف بحداهم في منطقتهم لما روح لبيته
القي المرش ( الزجاج ) امتاع غرفة النوم امكسر
والحمد لله ان يومها كان نايم عند اهلي
يارب فرج علينا قريبا يارب
يا قلبي حاسه بيك صعبه واجد لكن ربي يحجب عليهم وكافة اهل عروسنا طرابلس زي ما صارلي يوم ضرب بنغازي بالطائرات انكلم في اختي وتعيط هيا وعيالها ونسمع في صوت طائرات قوي والناس تعيط موقف مرعب واجد والحمد لله علي كل حال والفرج قريب باذن الله
الصفحة الأخيرة
تتكلم الاحداث وهى فصيحة ~ وترى المُكابِرَ يُخطِئُ التقديرَ
كم نام عن جيش الحوادث ظالمٌ ~ فأتى يُعَفِرُ وجهَهُ تعفيرًا
للظلم مهما طال عاقبةٌ بها ~ يغدو جَليلُ الظالمينَ حقيرًا
إسأل عن الاحداثِ تونسَ إنها ~ خلعت رئيسا جاثما ووزيرًا
مرّت به السنوات لم يفهم كما ~ مرّت بسائمةٍ تلوكُ شعيراً
حتي إذا فات الأوان وأقبلت ~ ريح الحوادث جمرةً وسعيراً
فهم الحكاية كلها لكنه ~ فهم الغريقِ بموجها مغموراً
وأسأل بلاد النيل مصر فإنها ~ صنعت لنا حدثاً هناك مثيراً
حفر المُكابِرُ حفرةً مشؤومةً ~ فرمته في أعماقها مطموراً
وانظر إلى الشعب الجريح مجاهداً ~ في ليبيا يلقى البُغاتَ صبوراً
وتأملِ الضبعَ الذى لم ينتبه ~ إلاّ علي مأساتهِ مبهوراً
مُتَخفّياً إلا علي شاشاتهِ ~ يهذي ويشتم تائهاً مذعوا
مابين زنقته وزنقةِ جندهِ ~ تجري دماء الأبرياءُ بحوراً
طوبى لمن قرأ الحوادث واعياً ~ وجثى على باب الإلهِ كسيراً