
جآلس أقلب " ذكريآتي " وأحآتيك
وأحسْ بكْ فرحآن فـي حظن أمك
وأحس الأشيـآ كل أبوها حوآليك
من فرحتك تبغى تجيك
بشويش حتى تذوب من بين أيآديك
وتذوب بكْ وتذوب وتظل يمك
تتنهد أنفاسي هنآ ../ وأنشغل فيك
ياللي العطر وده ( يجيك ويشمك )
محتآر أفكر يوم أشوفك وش أهديك ؟
أهديك كل الكون ؟ ولا أضمك ؟
ضمة أنفآس شوقه تنآديك
تخصك إبكـل الكلام .. . وتِعمك
ومن لهفتك " دمعك " يبلل حكآويك
واغرق أنا والشوق وأطرآف كمك
واهمس بإذنك : يابعد روح مغليك
مو عيب تبكي دآآآآم أنا الحين يمك ؟
وأعض أذونك لجل تضحك وأهدّيّك
ياللي
بس خايف إنـي بعدها .. ما ألاقيك
وتروح تنساني / وماعـوّد أهمك
لذلك إن شفتك وربـي .. مَخليك
بجري بجسمك مع " كُريآت دمك "
عشان | ماحاتي غيابك وأحآتيك |
على مـدار العمر أكون > يمك
والحين يالله نآآم .. . لكن مَوصيك
قبّل لي عيونك / وسلم على أمك
مما راق لي