تبسّطوا في حديثكم معهم، صادقوهم؛ فإنهُ سيأتي زمانٌ تتخطفُ هذهِ الوسائل والعوَالم الافتراضية عقول أفلاذ الأكباد، فتبدّل شخصياتهم، وتغير أفكارهم. بيِّنوا لهم أن المرء بحَسبه لا بنسبه، وبفضيلته لا بفصيلته، وبآدابه لا بثيابه. ازرعوا الأدب والاحترام في أرواحهم؛ فإنهُ سيأتي عليهم زمان يكون فيه الأدب مُستغرب، والمؤدب صاحِب الأخلاق والقيم ملفتًا للنظر!
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️