اقروا مادا كتب مقتطفات اهتم الكاتب ابرازها
ترحيب بالاختلاط
وفي السياق، رحب الأكاديمي السعودي ابراهيم عباس نتو، عميد شؤون الطلاب سابقا في جامعة البترول والمعادن في الظهران بالاختلاط الحاصل في الجامعة.
وقال في حديث لـ"العربية.نت": "أتصور أن وجود اختلاط في الجامعة سيترك تأثيرا إيجابيا على الجو الأكاديمي، في البحث والنشر والاحتكاك بمعنى المنافسة في المستوى الأكاديمي، وهذه الأشياء سوف تصبح أفضل بوجود تنافس بين الرجل والمرأة.. وحتى الاحترام للآخر وهو المرأة يتحسن كثيرا، وأتمنى أن تصبح الجامعة مثالا يحتذى، لأن عدم الامتزاج (الاختلاط) برأيي يؤدي إلى انفصام اجتماعي".
وأضاف "هذه الخطوة تعزز التنافس العلمي والأكاديمي، وأنا ضد كلمة اختلاط، وأحاول أن أتحاشى هذه الكلمة منذ سنوات طويلة لأنها كلمة ملغمة، بل هي امتزاج وتمازج وتعايش وحياة طبيعية". واستطرد بأن "نصف المجتمع لا ينبغي أن يكون منفصلا عن نصف المجتمع الثاني".
ويضيف أن "الوضع الطبيعي لتواجد طلابنا وطالباتنا جنبا إلى جنب في قاعة المحاضرات بدءا بجامعة الملك عبدالله وفي مكتباتها وكافترياتها ومواقع المنافسة وفي معامل البحث".
وقال "مما يجدر ذكره هنا أنه إضافة إلى الفوائد العديدة النفسية والاجتماعية بل وأيضا السلوك الشخصي الراقي المتمدن المهذب نتيجة التمازج، فهناك أيضا الأداء الأكثر فاعلية (الإداري والمالي) إذا ما تم التخلص من ازدواجية الانفاق عند إقامة مكتبتين ومصليين وصالتي طعام الخ.. إضافة لقاعات المحاضرات مضروبة باثنين".
مساجد ومسابح
ومن اللافت أيضا أن الجامعة تقدم أجواء مناسبة تساعد على الابداع، فمن شاء أن يصلي فهناك المسجد، ومن رغب بالسباحة سوف يعثر على المسابح. وفي الجامعة توجد الملاعب ودور الحضانة ورياض الأطفال والمدارس، بالإضافة للخدمات الترفيهية مثل المطاعم وملعب للغولف وملاعب للتنس والشواطئ وأحواض سباحة، ومارينا.
وتضم الجامعة 25 مبنى منها أربعة مراكز للأبحاث العلمية بمساحة تتجاوز 500 ألف متر مربع، ويتخلل المباني ممرات بحرية تقوم بتنفيذها وتطويرها شركات عالمية تتولى كذلك تنفيذ وتشغيل مولدات الكهرباء وأبراج التبريد التي يتجاوز عددها خمسة أبراج كبيرة ستستخدم في تبريد المباني بشكل كامل.
كما يوجد خمس مدارس للتعليم العام ومدرسة عالمية ومستشفى يخدم المدينة الجامعية ومرفأ بحري ومنطقة للقوارب الشاطئية ومسجدان تم تصميمهما بشكل يجمع بين الحداثة والأصالة ويستوعب الأول حوالي 1500 مصل والثاني 500 مصل.
وتقدم جامعة الملك عبدالله منحة لمدة 5 سنوات لدعم 4 مراكز لشراكة البحوث العالمية تضم مختلف التخصصات، في ستانفورد، وتكساس إيه آند إم، وكورنيل، وأكسفورد. وهي تنفذ أعمالاً بارزة في مجال الخلايا الضوئية الجزيئية، والعلوم الحاسوبية، والمواد متناهية الصغر.
وسوف تركز مراكز الأبحاث الأولى في جامعة الملك عبدالله على المجالات التالية: الحفز الكيميائي، العلوم الحيوية الحاسوبية، النمذجة الهندسية والتصوير العلمي، الأغشية، جينوميات الإجهاد في النبات، الطاقة الشمسية والطاقة البديلة للعلوم والهندسة، علوم وهندسة البحر الأحمر، الاحتراق النظيف، المواد المركبة والمتناهية الصغر، الاستشعار الأرضي وتحت سطح الأرض، مركز أبحاث كيمياء النانو، تكنولوجيا التراهرتز، تحلية المياه وإعادة استخدامها.
ونقول ليش الوباء انتشر عندنا من بدا الدول كلها وليش طلعت الزلازل في المنطقه الغربيه اللهم اجعلها في نحورهم واكفنى شرورهم

الامل22 @alaml22_1
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الله يرحمنا برحمتو 000 لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
السالفه ما فيها كلام اكيده0000 استغفر الله الغضيم
السالفه ما فيها كلام اكيده0000 استغفر الله الغضيم


ناد333
•
والله صار الاختلاط يا( نتو) شي ايجابي
الله لا يكثر من امثالك ممن يدعون للفساد ونشر الرذيلة
وحسبنا الله وكفى
الله لا يكثر من امثالك ممن يدعون للفساد ونشر الرذيلة
وحسبنا الله وكفى

هم افتحوها وخلصت السالفه يعني مين بيقدر يمنعهم لو بيمنعونهم منعوهم من اول ماطلع قرار فتح الجامعه...
وسلامتكم
وسلامتكم
الصفحة الأخيرة
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم