السلام عليكم ورحمة الله وبركااتة
بناااااااااااااااااات انا ابغى كيف كااان بداااااااااااااااااااااااااااااااااااااية مع الغش كان ف الاختبااااااااارالعرررربي وقت ها صحبتي مضللة خطا بعدين دقيتها اشارلتها ع اجووووووووووووبة الصحيحه لا تقووول كيف قدررررررررررتي تغشي كااااااااااانو المرااااااااقبة ف عاااااااااالم ثااااااني عشااااااااان كذا الغش كان سهل لي وبعدين بعد ماخرجنا من اللجنة قااااااااالت والله نتي موب هينا تغششي قالت اجل كيف قلت انا غششت ف هذا الاختباار اختباااااااااار الماااث غششيني فعلن :06:غششتني وصرنا كل اختباااااااار لا حول ةولاقوة الابالله والله بعد مارجع من الاختباااااااار ابكي ي عااااااااااالم ابكي بنااااااااااات اعطوووووووني ادعيةعشاااااااااان اتخلص من الغش وكمااااان نصاااااااااااايح عشااااااان ارسلها بي سي لا احد يعلق ف طريقة اسلوووووووبي وانا اكتب وانا مقهورة ع حااااااااااااااااااااالي يرب مغفرررررررررررتك
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وحلو دامك ندمانه فالندم نصف التوبه وكذا بيسهل عليك تتخلصي ,, الأمر سهل أنك تتركيه لاتقولي ماقدر
اول شي اختي عليك باالتوبه من هذا الذنب العظيم
قال صل الله عليه وسلم قال ( من غش فليس منا )
استغفري ربك وتوبي إليه لانك بغشك هذا ارتكبتي ذنب وشهادتك حرآم وكل تعبك صار خساره
وبحثتلك عن فتوى بخصوص الغش
شاب غش في امتحان الشهادة التي انتقل بها من التعليم الثانوي إلى الجامعة، ويسأل:
كيف له أن يحقق التوبة النصوح؟ وهل مال المنحة الجامعية المترتب على تلك الشهادة
حلال أم حرام؟ علما بأنه الآن عازم ـ إن شاء الله ـ على إعادة اجتياز ذلك الامتحان، فبما ذا تنصحه؟ وهل ذلك من الإصلاح؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن بينا حرمة الغش وما يترتب عليه والأدلة على ذلك في الفتوى رقم: 2937.
والمال المحصول عليه بسب الغش المجرد عن أي عمل يقوم به الشخص مقابل عمله حرام ـ سواء كان منحة جامعية أو غيرها.
والتوبة من الغش تتحقق بشروطها كالتوبة من أي ذنب وهي: الإقلاع عن الذنب، وتركه تماماً، والندم على فعله، والعزم على عدم العودة إليه أبدا، وانظر الفتوى: 5450.
وعلى ذلك، فإن كل ما ترتب على الغش وحصل بسببه من المنحة وغيرها، فهو حرام، لأن ما بني على باطل فهو باطل.
وهذا هو الحكم من حيث العموم، وبخصوص مسألة بعينها، فإننا ننصح السائل الكريم بالرجوع إلى أهل العلم والاختصاص في بلده لبيان كيفية ما جرى به الغش ونوعه ومدى تأثيره، وعليه أن لا يتسرع بالحكم من تلقاء نفسه.
والله أعلم.
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=137909
قال صل الله عليه وسلم قال ( من غش فليس منا )
استغفري ربك وتوبي إليه لانك بغشك هذا ارتكبتي ذنب وشهادتك حرآم وكل تعبك صار خساره
وبحثتلك عن فتوى بخصوص الغش
شاب غش في امتحان الشهادة التي انتقل بها من التعليم الثانوي إلى الجامعة، ويسأل:
كيف له أن يحقق التوبة النصوح؟ وهل مال المنحة الجامعية المترتب على تلك الشهادة
حلال أم حرام؟ علما بأنه الآن عازم ـ إن شاء الله ـ على إعادة اجتياز ذلك الامتحان، فبما ذا تنصحه؟ وهل ذلك من الإصلاح؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن بينا حرمة الغش وما يترتب عليه والأدلة على ذلك في الفتوى رقم: 2937.
والمال المحصول عليه بسب الغش المجرد عن أي عمل يقوم به الشخص مقابل عمله حرام ـ سواء كان منحة جامعية أو غيرها.
والتوبة من الغش تتحقق بشروطها كالتوبة من أي ذنب وهي: الإقلاع عن الذنب، وتركه تماماً، والندم على فعله، والعزم على عدم العودة إليه أبدا، وانظر الفتوى: 5450.
وعلى ذلك، فإن كل ما ترتب على الغش وحصل بسببه من المنحة وغيرها، فهو حرام، لأن ما بني على باطل فهو باطل.
وهذا هو الحكم من حيث العموم، وبخصوص مسألة بعينها، فإننا ننصح السائل الكريم بالرجوع إلى أهل العلم والاختصاص في بلده لبيان كيفية ما جرى به الغش ونوعه ومدى تأثيره، وعليه أن لا يتسرع بالحكم من تلقاء نفسه.
والله أعلم.
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=137909
ما هي كفارة الغش في الامتحان؟ غششت في بعض امتحاناتي السابقة ثم قرأت نصيحة أن راتب الوظيفة عن النجاح قد يكون محرما مستقبلا، فهل من كفارة؟ وهل يجب إعلام دكتور المادة بأنني غششت في اختباره أو أكتفي بالتوبة؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالغش خلق محرم مذموم لا يتصف به المؤمن الذي يخاف ربه، لما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من غشنا فليس منا. أخرجه مسلم عن أبي هريرة.
وأخرج عنه أيضاً: من غش فليس مني.
وهذا يعم كل غش سواء في الامتحانات أوفي غيرها فهو خلق ذميم محرم، وأما تأثير ذلك الغش على الوظيفة فيما يستقبل: فقد بينا حكمه في الفتوى رقم: 144939، وذكرنا فيها أنه تكفيه التوبة ويباح له راتب الوظيفة إذا كان يؤدي العمل المنوط به على الوجه المطلوب.
والله أعلم.
http://espanol.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=180771
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالغش خلق محرم مذموم لا يتصف به المؤمن الذي يخاف ربه، لما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من غشنا فليس منا. أخرجه مسلم عن أبي هريرة.
وأخرج عنه أيضاً: من غش فليس مني.
وهذا يعم كل غش سواء في الامتحانات أوفي غيرها فهو خلق ذميم محرم، وأما تأثير ذلك الغش على الوظيفة فيما يستقبل: فقد بينا حكمه في الفتوى رقم: 144939، وذكرنا فيها أنه تكفيه التوبة ويباح له راتب الوظيفة إذا كان يؤدي العمل المنوط به على الوجه المطلوب.
والله أعلم.
http://espanol.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=180771
الصفحة الأخيرة
إذا عرفتي عظمة هذا الذنب بتتركيه .. لأن بتصير درجاتك حرآم وشهادتك حرآآآآآم .. لازم تتوبي وعفا الله عما سلف .
وآحد سأل مفتي قاله أنا ايام الجامعه كل درجاتي بالغش وتخرجت الآن موظف , قاله درجاتك حرام وشهادتك حرآم ورآتبك حرآم ,, فليش ياقلبي نكلف أنفسنا مالا نطيق وصدقيني اذا تركتي الغش لأجل الله بيعوضك الله وبتتوفقين في دراستك ,, أتمنى أكون أفدتك ..الله يغنيك بحلاله عن حرآمه وبفضله عمن سواه
دعوااتك أنا اخر سنة بالجامعه