اختي وزوجها بيروحون مكه وبيعتمرون ان شاءلله وربي ييسر لهم
وهي اول مره بتروح تسألني عادي تردد الصلاه على النبي والحوقله في الطواف والسعي بين الصفا والمروه ؟
هي بتدعي اكيد لنفسها بس تسأل اذا خلصت دعاء تستمر على الحوقله والصلاه على النبي ؟
او اي افضل ذكر تقدر تردده ؟
وهي بتقعد كم يوم في الفندق وهل تستمر على سوره البقره والا تستغل الوقت بذكر والدعاء فقط؟؟
انا قلت اسألكم لانه انا ما اعرف ولا مره رحت والله يكتب لي عمره قريبه 💙💙
حياه 123 @hyah_123
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حياه 123
•
اولى ثانوي :اي تستمر ع البقره والدعاء والذكر البقره ماتاخذ ساعه الحوقلة والصلاع ع النبي عادي اكيد بين الصفا والمروه اهم شي في الصعود والنزول تلتزم بالادعيه المذكوره أفضل واقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم والافضل تبحث عن الذكر الوارد اثناء السعي وتاخذ اجر الاقتداءاي تستمر ع البقره والدعاء والذكر البقره ماتاخذ ساعه الحوقلة والصلاع ع النبي عادي اكيد بين الصفا...
ايش هي الادعيه المذكوره ؟
غيم70
•
وفي السعي يستحب له أن يكثر من الدعاء والذكر والتكبير، على الصفا والمروة، مستقبل القبلة ثلاث مرات، يكرر ثلاث مرات، والرسول صلى الله عليه وسلم .......... وحد الله وكبره، ودعا، وكرر ثلاث مرات، وكان من ذكره على الصفا والمروة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده ويدعو بما يسر الله، ويكرر ثلاث مرات، وإذا قال: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، هذا طيب؛ لأن فيه تحميد الله وتكبيره، لأن في هذا تحميد الله وتكبيره سبحانه وتعالى.
وإن قال: سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر؛ فحسن، أو قال: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم؛ فحسن، يدعو بما تيسر، ويدعو ما تيسر، مع الذكر، ويرفع يديه، ويستقبل القبلة حال كونه على الصفا وحال كونه على المروة، يستقبل القبلة رافعاً يديه، ويكبر الله، ويحمده، ويثني عليه، ويدعو، ويذكر الله ثلاث مرات، يكرر، كما كرر النبي عليه الصلاة والسلام، وهكذا على المروة، في كل شوط، ويختم بالذكر والدعاء على المروة في الشوط السابع، وفي الطريق بينهما يذكر الله، ويدعو أيضاً، بما يسر الله من ذكرٍ وثناء، وحمدٍ ودعاء، حين نزوله من الصفا إلى المروة، وحين رجوعه كذلك من المروة إلى الصفا، يكثر من ذكر الله والدعاء، وليس في ذلك شيء معين واجب، بل ما يسر الله له من الذكر والدعاء الطيب، فهو كافي، لكن يتحرى الدعوات الجامعة، التي تنفعه في الدنيا والآخرة، مثل: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني، اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قولٍ وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ إلى غير هذا، مع ذكر الله، مع قوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ولهه الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير،
وإن قال: سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر؛ فحسن، أو قال: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم؛ فحسن، يدعو بما تيسر، ويدعو ما تيسر، مع الذكر، ويرفع يديه، ويستقبل القبلة حال كونه على الصفا وحال كونه على المروة، يستقبل القبلة رافعاً يديه، ويكبر الله، ويحمده، ويثني عليه، ويدعو، ويذكر الله ثلاث مرات، يكرر، كما كرر النبي عليه الصلاة والسلام، وهكذا على المروة، في كل شوط، ويختم بالذكر والدعاء على المروة في الشوط السابع، وفي الطريق بينهما يذكر الله، ويدعو أيضاً، بما يسر الله من ذكرٍ وثناء، وحمدٍ ودعاء، حين نزوله من الصفا إلى المروة، وحين رجوعه كذلك من المروة إلى الصفا، يكثر من ذكر الله والدعاء، وليس في ذلك شيء معين واجب، بل ما يسر الله له من الذكر والدعاء الطيب، فهو كافي، لكن يتحرى الدعوات الجامعة، التي تنفعه في الدنيا والآخرة، مثل: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني، اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قولٍ وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ إلى غير هذا، مع ذكر الله، مع قوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ولهه الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير،
الصفحة الأخيرة
البقره ماتاخذ ساعه
الحوقلة والصلاع ع النبي عادي اكيد بين الصفا والمروه
اهم شي في الصعود والنزول تلتزم بالادعيه المذكوره
أفضل واقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
والافضل تبحث عن الذكر الوارد اثناء السعي
وتاخذ اجر الاقتداء