موضوع قيم جدا
بوركت

لطيفه1
•
جزاك الله خير أختي
الله يهديناواياهن بس اللي يفقع مرارتك إذا نصحتي وحده وجلست تتفلسف وتقول انكم تهتمون بالمظهر وتنسون الجوهر
الله من وحده متستره وهي داخلها مونظيف وقلبها أسود تقولين احنا مانعلم الغيب وهذا بينهاوبين ربنا
ترد عليك برد أردى من اللي قبله فنضطر انا نسكت حتى لا ناثم واياها
الله يسترعلينا في الدنيا والأخره
الله يهديناواياهن بس اللي يفقع مرارتك إذا نصحتي وحده وجلست تتفلسف وتقول انكم تهتمون بالمظهر وتنسون الجوهر
الله من وحده متستره وهي داخلها مونظيف وقلبها أسود تقولين احنا مانعلم الغيب وهذا بينهاوبين ربنا
ترد عليك برد أردى من اللي قبله فنضطر انا نسكت حتى لا ناثم واياها
الله يسترعلينا في الدنيا والأخره


نبضة صادقة :
كلمات تبرز بوضح خروجها من القلب.. صدقتي و هذا هو تتبع الرخص المنهي عنه.. و أحب أضيف أن العلماء بينوا عند اختلاف العلما لايخلو الأمر عن مسلكين: إما أن يكون لكِ نظر و علم تميزين بين الراجح و المرجوح و تتبعيه وفقا لما ترجح عندك من الأدلة (و ليس هواكِ) لأنك ستحاسبين أمام الله. و طبعا هذا النوع من النساء نادر، و إن وجد فالمراة يغلب عليها الهوى في مسائل الزينة. المسلك الثاني: أن تتبع شيخ ممن عُرف بالعلم الغزير و التقوى و الورع، بحيث تأخذ فتاواه و لا تتنصل من بعضها لغيره لعدم موافقة هواها؛ لأنها ستقع في الممنوع (تتبع الرخص). و هذا المفترض أن يكون حال عامة النساء لأن حظهن من النظر قليل. لكن للأسف الحال عكس ذلك، و قد شهدت الأعوام الأخيرة انتكاسة حادة في اللباس حتى من بعض الصالحات للأسف. و على كل( الأثم ما حاك في نفسك و كرهت أن يطلع عليه الناس) و قد قال صلى الله عليه و سلم: (إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم أخيرا أحبكِ في الله فقد أسعدني كلامك و أثلج صدري.. كثر الله من أمثالكِ، و بارك فيكِ، و رزقكِ من خيري الدنيا و الآخرة.كلمات تبرز بوضح خروجها من القلب.. صدقتي و هذا هو تتبع الرخص المنهي عنه.. و أحب أضيف...
الحلال بين والحراام بين
احبك الله الذي احببتيني فيه وبارك بك ورزق ماتتمننين
احبك الله الذي احببتيني فيه وبارك بك ورزق ماتتمننين
الصفحة الأخيرة
صدقتي و هذا هو تتبع الرخص المنهي عنه..
و أحب أضيف أن العلماء بينوا عند اختلاف العلما لايخلو الأمر عن مسلكين:
إما أن يكون لكِ نظر و علم تميزين بين الراجح و المرجوح و تتبعيه وفقا لما
ترجح عندك من الأدلة (و ليس هواكِ) لأنك ستحاسبين أمام الله.
و طبعا هذا النوع من النساء نادر، و إن وجد فالمراة يغلب عليها الهوى في
مسائل الزينة.
المسلك الثاني:
أن تتبع شيخ ممن عُرف بالعلم الغزير و التقوى و الورع، بحيث تأخذ فتاواه و
لا تتنصل من بعضها لغيره لعدم موافقة هواها؛ لأنها ستقع في الممنوع (تتبع الرخص).
و هذا المفترض أن يكون حال عامة النساء لأن حظهن من النظر قليل.
لكن للأسف الحال عكس ذلك، و قد شهدت الأعوام الأخيرة انتكاسة حادة في
اللباس حتى من بعض الصالحات للأسف.
و على كل( الأثم ما حاك في نفسك و كرهت أن يطلع عليه الناس)
و قد قال صلى الله عليه و سلم: (إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم
أخيرا أحبكِ في الله فقد أسعدني كلامك و أثلج صدري..
كثر الله من أمثالكِ، و بارك فيكِ، و رزقكِ من خيري الدنيا و الآخرة.