كافلة اليتيم
كافلة اليتيم
السلام عليكم
سبحان الله هناك ناس مفاتيح للشر مغاليق للخير
انا لا افرض راي شخصي ولا وجهة نظر على احد انا مجرد اجري حوار معها بصوت العقل وهي لها حرية الاختيار وحرية القرار وارغب بمساعدتها ولا اريد ان اخرب بيتها  لان اللي ايده في النار غير عن اللي ايده في الماء وسواء كان شايب او لا فالواقع فرض نفسه وعسى ان تكرهوا شئ وهو خير لكم وهي في وضع لا يسمح لها بالتفكير في سن او عواطف لان في رقبتها ايتام لهم نفسية ومشاعر بحاجة لان تصان ويهتم بها الم تقول انها كانت رافضة للزواج من اجل تربيتهم كيف ستربيهم وهي الان تفكيرها في سنه وعمره وشبابه التربيه ليست بالنظافه والاكل لا هناك اطفال نفسياتهم محطمة ومكسورة بفقدان الاب بحاجة لمراعاتها والوقت يمضي ولن تصان هذه النفسيات الا باستقرار الام النفسي لذلك يجب ان تحل هذه المشكلة باسرع ما يمكن 
انا وضحت لها من البداية ان ارادت الاستمرار معه هناك خطة للعمل بها وان ارادت الانفصال هناك خطة اخري هي من تحدد ما تريد
ومن كلامها احسست برغبتها بالاستمرار لكن مع وجود التردد لذلك هي تضع الاعذار بسبب السن حبيباتي البنات هي تزوجت منه خلاص وليست في وضع يسمح لها بالختايار والاشتراط في العمر سواء كانت نيته خبيثة ام سليمة وما ادراها ان ياتي الشاب ولا تكون له نفس النوايا دعكم من العمر والنوايا نحن الان نريد ان نصلح ما يمكن اصلاحه ولا نريد فرض اراء ولا خراب بيوت
الغاليه ام فهد انت ادري بنفسك من غيرك استفتي قلبك وعقلك  وفكري بالمستقبل وابناؤك وتحاوري مع العقل والله الموفق
العنوود99
العنوود99
لييييه ليييييه بدون مهر ولا حتى عشاااا ؟ ليش تسوين بنفسك كذا .. ولعلمك عيالك محد يقدر يتولاهم وحتى لو طلقك مايقدر ياخذهم ذولي عييييالك انتي اولى بحضاناتهم من اي احد وابحثي عن رقم المحامي محمد بن عفيف استفسري منه ومن ااااي محامي تبين .. لاعبين ف حسبتك ومستضعفينك وانتي بالحق اقوى منهم .. خل ينثبرون لاعبين عليك هاللي مايستحوون على وجيههم لان ماعندك احد
سلمى 87
سلمى 87
تراجعت عن الرد
متوهقه ببيتها
حبيبتي تطلقي منه والله حرام لساتك صيره ومهعرفتي ان الشرع بيخلي العيال عندك لين تتزوجين واذا على المصروف يمشي لكم تامينات بدل راتب المتوفي زوجك وحتى الضمان يساعدك وينك عن هذي الضمانات والحقوق اللي توفرها لك الحكومه تطلقي ومحد يقدر ياخذ عيالك بينموبينهم المحاكم
أحلا حلا
أحلا حلا
الله يعينك وياخذ حقك من هالظالم