mrs.lonely
mrs.lonely
والي تقول حريم ناقصات عقل يصدقون اي شي
تركنا كمال العقل لك حبيبتي
خزامى 2011
خزامى 2011
والله غريب انك مانتي مصدقة وتعتبرين كل هذا تمثيل
يعني عشان ما شفتي بعينك تعتبرينه كذب والله مافي شي مستبعد حدوثه في هالدنيا الله يكفينا شر كل شر
بـنـت صـلالـة
لا أحد يستطيع تكذيب الجرائم فهي متوقعة الحدوث في أي مكان ومن أياً كان ولا أظن أن هناك من يتاجر بأحزانه وفقدان أبنائه بظهوره ولكنها محبة أن يستفيد غيره وتوضيح لملابسات هذه الجرائم وحيثياتها إعلامياً بطريقة منظمة وموثقة حتى لا تُترك الإشاعات تروع المجتمعات وكذلك ليكون الناس على وعي ودراية بالأحداث والمستجدات ...ونسأل الله أن يحفظنا وإياكِ من كل شر وأن يرزق من ابتلاهم بمصاب وأحزان الصبر والسلوان...

وأرى أننا لا يلزمنا أن نتأكد من حدوثها بأعيننا حتى نصدقها لكن علينا الدعاء بالسلامة والحفظ من شرور الجرائم سواء من خدم أو غيرهم... ومن الطبيعي أن كثرة الجرائم المتتابعة ومن جنسية محددة وبطريقة متقاربة تسترعي الانتباه للبحث عن الأسباب الحقيقية ورائها وهناك تساؤلات كثيرة قد تدور في الأذهان حولها ... فهل يعود ذلك لثقافات وعادات العنف والتضحية في بعض المدن والقرى لتلك الجنسية ؟! أم يعود للطبيعة القاسية لبعض الأشخاص التي تحت تأثير أي فهم خاطيء أو كراهية معاملة تضيق أخلاقهم وتتدهور نفسياتهم لحد ارتكاب جريمة عظيمة ؟! أم أن المقصود بها ضرب أمن الأسر السعودية بالذات من مجموعات منظمة ؟! خاصة إذا ما علمنا أن استقدام الأثيوبيات موجود في بلدان أخرى بكثرة وليست عندها مثل تلك الجرائم وربما يكون هذا كانتقام لما حدث سابقاً من أخبار وحملات ترحيل الأثيوبين السابقة ؟!... أم أنها ابتلاءات وجرائم حدثت بالصدفة ولا تصلح للتعميم مثلها مثل غيرها من الجرائم من أية جنسية وربما التركيز عليها إعلامياً وتواليها أظهرها بصورة الظاهرة ؟!... والله أعلم بالأسباب ... هناك أشياء كثيرة متداخلة يجب فهم حقيقتها قبل إصدار أي حكم أو تحليل والجزم به ...وعلى كل حال نحمد الله ونحسبه ابتلاء ونسأل الله أن يعظم أجرهم عليه و يصبرهم ويعوضهم خير ويحفظنا وإياكم مما أصابهم ومن كل شر ...

وفي النهاية أؤمن أن الحذر لا يمنع القدر فهل من خُطف طفله وقتل بجرائم خطف وقتل أخرى وهو لا يملك خدم في بيته كان يعلم بما سيحدث له أو نفعه حذره من عدم جلب خدم !... فليس هناك مكان للوم الأهل في جميع الحالات خاصة وهم قائمون بواجباتهم تجاه أبنائهم فلا أحد يحاسب على ما في علم الله لكنه يحاسب على ما في علمه الشخصي وتقصيره الواضح لو كان مهمل ولم يفعل كل ما بوسعه ويبذل ما في الإمكان وهذا موكول به ضميره وأي دليل قد يشير لتقصيره ... وأرى فقط أن على الإنسان الأخذ بالأسباب بالتعامل الحسن والتنبه لما يضايق الخدم وأي معلومات أو أعمال أو حتى مطالبات تعطيك مؤشر على الخطر منهم واتباع ما يناسب المواقف ويلزم ويلي ذلك التوكل على الله والإيمان بأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ...

ولا أواسي أهالي هؤلاء الأطفال الشفعاء لهم بعون الله إلا بقول رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام : ( من يرد الله به خيراً يُصِب منه )... وأي مصاب يحتاج رباطة جأش وحسن يقين كمصابكم في فلذات أكبادكم ويلزم اجتيازه بقوة وتسليم لربكم الذي لن يضيع أجركم وما الابتلاء إلا إشارة إلى ما يرشح له المرء من خير وما يُراد له من كرامة وأجر كبير... وهيهات أن تخلو حياة أحد من فقد عزيز فكلها أعراض متوقعة كيفما كان هذا الفقد ! فمن لم يصب بسيله الطام المندفع والمفجع ضربه رَشَاشُه المتناثر وتأثر وتوجع ...وتبقى رحمة الله لا تفارق المؤمن في حياته ما دام دينه ويقينه لا يزيغ ولا يهي عند الشدائد والأزمات ...

صبرهم الله وأعانهم ورزقهم السلوان ...

وحفظنا الله وأبنائنا وسلمنا جميعاً من كل مكروه وشر...آمين يا رب...

ووفقك الله ...
دونات شوكلت
دونات شوكلت
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم اني استودعك أطفال المسلمين
فاحفظهم من مكر وغدر الخخادمات
اللهم من اراد بهم سوء فاجعل كيده في نحره
اللهم إناجعلناك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

اختي معليش احد الاطفال المغدورين كان يسكن بالقرب من بيت اهلي
والله في نفس ايام الحادثه رحت ازور اهلي ومرينا من بيتهم وقت العزاء كان زحمه مره من كثر المعزين
ووكل جيرانا راحوا يعزون والقصه طلعت بالصحف
الله يجعله شفيع لاهله ويصبر امه
والله كل مامرينا بيتهم يتقطع قلبي قهر
غيور يوسف
غيور يوسف
أكاليل الورد

هذا انا اعرفه وعمة جارتي بنت الشعلان

توفي امس احرقة بالحليب اقسم بربي أعرفهم مو قصص أخاف البنات نزلوه وهم من سكاكا