السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا
حين عرض على فى موقع المستشار ان اوافيهم ببعض من مقالاتى لتعرض على واجهة الموقع
فكرت مليا
مالذى لا يخلو منه اى بيت فى اى مجتمع
مهما كانت درجة التزامه الا من رحم ربى
وجدت جرثومة خطيرة اذا اصابت دعائم الاسرة اصابتها تدريجيا بالانهيار والتفكك
واصابت افرادها بالانحلال والانحراف عن الصواب الا من رحم ربى
جرثومة تعد هى المقدم لكل ما نحن فيه من تشقق وانهيار فى كثير من الاسر
فهى جرثومة خبيثة تشبه السوس الذى اذا انتشر فى شيء لا يتركة الا اذا اتى عليه لاخره
فيحدث الخراب
وصدقونى لا يخلو اى بيت فى اى مجتمع من هذه الجرثومة الخبيثة
الا وهى
الاهمال الاسرى
ولكنا لو كنا اتبعنا الهدى النبوى فى الحديث التالى ما عانينا من هذه الجرثومة الخبيثة ابداا
عن ابن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم ، والعبد راع على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته » . رواه مسلم
ما اروع وابلغ ما ذكر فى هذا الحديث للنبى صلى الله عليه وسلم
فقد وضع معادلة ذكية وناجحة بالتاكيد وخطة موفقة لكل من يرغب بالقيادة الصحيحة والوصول برعيته الى النجاح الماأمول المتوازن
قالها المصطفى الذى لا ينطق عن الهوى منذ مئات السنين وهى منهج بحد ذاته
لنجاح الفرد والمجتمع
ولكن لو كنا اتبعنا واقتدينا ما صارت
احوال الاسر فى مجتمعاتنا تعانى مما تعانيه الان
***تابعونى فللحديث بقية

ام باسل* @am_basl_2
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الحد الجنوبي
•
يعطيك العافية

ام باسل*
•
الاهمال الاسرى
هذه سعاد حين تزوجتكانت تكرس كل اهتمامتها لزوجها احمد
فكل ما تفكر فيه منذ استيقاظها حتى تنام
ما الذى تفعله ليرضى احمد
ويكون سعيدا تتفنن فى صنوف الطعام
وتبدع فى ديكورات منزلها
وتعطيره
حتى الوسائد تعطرها لاحمد حتى حين يضع راسه ينام سعيداا
لا تنام الا اذا تطمانت على احمد
ولا تاكل الا اذا ابدى احمد اعجابه بالطعام وهكذا تمر الايام واحمد يعيش ملكا متوجا فى بيته الجديد وعش الزوجية الهانىء
تاخر الحمل
فانشغلت سعاد قليلا
بالتفكير فى امور الحمل
ولننظر على الجانب الاخر
بشرت سعاد بالخبر السار انها حامل
فانشغلت قليلا عن احمد
وبدئت هنا الجرثومة الخطيرة فى الظهور تدب دبيبا
دووووووووووون ان يشعر الطرفان
بدئت سعاد سواءا كانت حامل او انشغلت فكريا بامر الحمل اهمال احمد
بنسبة ثمانين بالمائة
ومع تطور الامور لدى سعاد
ازدادت نسبة الاهمال الى ستين بالمائة
وتنجب سعاد ويهتز عرش الملك المتوج احمد الى درجة انه يغار من الوليد الجديد لانه اخذ حبيبته منه
بعود احمد من عمله
لا يجد ما كان سابقا
يصيبه الهم قليلا
ولكن يختلق فى داخل نفسه للزوجة العذر
لما شغله عنه
ولكن احمد رجل يحتاج ليس فقط الى العلاقة الزوجية الحميمية
بل يحتاج الى دفء المشاعر وتغذية المشاعر الذى تعود عليه من زوجته
يصيبه الهم يوما بعد يوم يفتقد الاهتمام
ويفتقد الحنان ويفتقد حتى ذلك العطر على الوسادة المخملية الوردية
وحين يوم وقع تحت يدى احمد فى طريق حياته بالصدفة
التعارف على فتاه
كان التعارف جديدا
فصنع نوعا من الانتعاشة فى حياته من وجهة نظره
شعر بان مشاعرة تيقظت وهناك حماسة فى حياته غير الرتابة التى تعود عليه
ومع مرور الوقت والاخ احمد يهاتف تلك الفتاة بصفة يومية حتى ادمن التواصل معها ادمانا عجيبا
وهنا امام احمد طريقين
ان كان يخاف الله سيعف نفسه عن ذلك كله طبعا ويتوب الى ربه مما فعل ويندم ويفكر فى الزواج بالثانية حتى تنعش حياته التى افتقدها مع زوجته
وان كان لا يخاف الله
ادمن التواصل مع الفتيات عن طريق النت او الجوال او الهاتف او حتى مقابلتهن والتواصل معهن ونسال الله السلامة من تبعات هذا التواصل الذى ليس له طريق الى الوقوع فيما حرم الله
وعندما تعلم سعاد
تقوم الدنيا ولا تهدء
وتتذكر العطر والتفانى وغيره الذى كانت تفعله له
ولم تتذكر الساعة الواحدة التى احتاج زجها اهتمامها ولكنها اهملته وانشغلت عنه
وتجلس سعاد تولول وتبكى وتحزن اما لزواج زوجها الثانى
اما لعلاقات زوجها المتكررة
وللاسف قد تفيق سعاد على هذه الطامة وتعاود الاهتمام والتفانى ولكن ربما انه فات الاوان
وكثيرررررررررررررررررررررات منا سعاد فانتبهن اخواتى
وكثييير من الازواج هو احمد
يعانى من الحرمان العطفى من زوجته
وهنا امران
اما سعاد كانت منذ البداية متوازنه فيما تعطيه لاحمد من مشاعر واهتمام حتى اذا انشغلت بامر اخر فى حياتها لا يحدث هذا الخلل الذى اودى الى الشرخ الكبير فى جدار الحياة الزوجية
اما ان تبقى دووما كما تغذى بطن احمد تغذى مشاعره كما كنت فى بداية الزواج
الرجل اخواتى
ليس فقط ما يهمه من الزوجة العلاقة الحميمية
ولكن يهمه ايضا حنانه واهتمامها به والذى لا يمل منه ابداا ويود ان تغمره دووما بها
وللحديث بقية فتابعونى
هذه سعاد حين تزوجتكانت تكرس كل اهتمامتها لزوجها احمد
فكل ما تفكر فيه منذ استيقاظها حتى تنام
ما الذى تفعله ليرضى احمد
ويكون سعيدا تتفنن فى صنوف الطعام
وتبدع فى ديكورات منزلها
وتعطيره
حتى الوسائد تعطرها لاحمد حتى حين يضع راسه ينام سعيداا
لا تنام الا اذا تطمانت على احمد
ولا تاكل الا اذا ابدى احمد اعجابه بالطعام وهكذا تمر الايام واحمد يعيش ملكا متوجا فى بيته الجديد وعش الزوجية الهانىء
تاخر الحمل
فانشغلت سعاد قليلا
بالتفكير فى امور الحمل
ولننظر على الجانب الاخر
بشرت سعاد بالخبر السار انها حامل
فانشغلت قليلا عن احمد
وبدئت هنا الجرثومة الخطيرة فى الظهور تدب دبيبا
دووووووووووون ان يشعر الطرفان
بدئت سعاد سواءا كانت حامل او انشغلت فكريا بامر الحمل اهمال احمد
بنسبة ثمانين بالمائة
ومع تطور الامور لدى سعاد
ازدادت نسبة الاهمال الى ستين بالمائة
وتنجب سعاد ويهتز عرش الملك المتوج احمد الى درجة انه يغار من الوليد الجديد لانه اخذ حبيبته منه
بعود احمد من عمله
لا يجد ما كان سابقا
يصيبه الهم قليلا
ولكن يختلق فى داخل نفسه للزوجة العذر
لما شغله عنه
ولكن احمد رجل يحتاج ليس فقط الى العلاقة الزوجية الحميمية
بل يحتاج الى دفء المشاعر وتغذية المشاعر الذى تعود عليه من زوجته
يصيبه الهم يوما بعد يوم يفتقد الاهتمام
ويفتقد الحنان ويفتقد حتى ذلك العطر على الوسادة المخملية الوردية
وحين يوم وقع تحت يدى احمد فى طريق حياته بالصدفة
التعارف على فتاه
كان التعارف جديدا
فصنع نوعا من الانتعاشة فى حياته من وجهة نظره
شعر بان مشاعرة تيقظت وهناك حماسة فى حياته غير الرتابة التى تعود عليه
ومع مرور الوقت والاخ احمد يهاتف تلك الفتاة بصفة يومية حتى ادمن التواصل معها ادمانا عجيبا
وهنا امام احمد طريقين
ان كان يخاف الله سيعف نفسه عن ذلك كله طبعا ويتوب الى ربه مما فعل ويندم ويفكر فى الزواج بالثانية حتى تنعش حياته التى افتقدها مع زوجته
وان كان لا يخاف الله
ادمن التواصل مع الفتيات عن طريق النت او الجوال او الهاتف او حتى مقابلتهن والتواصل معهن ونسال الله السلامة من تبعات هذا التواصل الذى ليس له طريق الى الوقوع فيما حرم الله
وعندما تعلم سعاد
تقوم الدنيا ولا تهدء
وتتذكر العطر والتفانى وغيره الذى كانت تفعله له
ولم تتذكر الساعة الواحدة التى احتاج زجها اهتمامها ولكنها اهملته وانشغلت عنه
وتجلس سعاد تولول وتبكى وتحزن اما لزواج زوجها الثانى
اما لعلاقات زوجها المتكررة
وللاسف قد تفيق سعاد على هذه الطامة وتعاود الاهتمام والتفانى ولكن ربما انه فات الاوان
وكثيرررررررررررررررررررررات منا سعاد فانتبهن اخواتى
وكثييير من الازواج هو احمد
يعانى من الحرمان العطفى من زوجته
وهنا امران
اما سعاد كانت منذ البداية متوازنه فيما تعطيه لاحمد من مشاعر واهتمام حتى اذا انشغلت بامر اخر فى حياتها لا يحدث هذا الخلل الذى اودى الى الشرخ الكبير فى جدار الحياة الزوجية
اما ان تبقى دووما كما تغذى بطن احمد تغذى مشاعره كما كنت فى بداية الزواج
الرجل اخواتى
ليس فقط ما يهمه من الزوجة العلاقة الحميمية
ولكن يهمه ايضا حنانه واهتمامها به والذى لا يمل منه ابداا ويود ان تغمره دووما بها
وللحديث بقية فتابعونى

ام باسل*
•
ام باسل* :
الاهمال الاسرى هذه سعاد حين تزوجتكانت تكرس كل اهتمامتها لزوجها احمد فكل ما تفكر فيه منذ استيقاظها حتى تنام ما الذى تفعله ليرضى احمد ويكون سعيدا تتفنن فى صنوف الطعام وتبدع فى ديكورات منزلها وتعطيره حتى الوسائد تعطرها لاحمد حتى حين يضع راسه ينام سعيداا لا تنام الا اذا تطمانت على احمد ولا تاكل الا اذا ابدى احمد اعجابه بالطعام وهكذا تمر الايام واحمد يعيش ملكا متوجا فى بيته الجديد وعش الزوجية الهانىء تاخر الحمل فانشغلت سعاد قليلا بالتفكير فى امور الحمل ولننظر على الجانب الاخر بشرت سعاد بالخبر السار انها حامل فانشغلت قليلا عن احمد وبدئت هنا الجرثومة الخطيرة فى الظهور تدب دبيبا دووووووووووون ان يشعر الطرفان بدئت سعاد سواءا كانت حامل او انشغلت فكريا بامر الحمل اهمال احمد بنسبة ثمانين بالمائة ومع تطور الامور لدى سعاد ازدادت نسبة الاهمال الى ستين بالمائة وتنجب سعاد ويهتز عرش الملك المتوج احمد الى درجة انه يغار من الوليد الجديد لانه اخذ حبيبته منه بعود احمد من عمله لا يجد ما كان سابقا يصيبه الهم قليلا ولكن يختلق فى داخل نفسه للزوجة العذر لما شغله عنه ولكن احمد رجل يحتاج ليس فقط الى العلاقة الزوجية الحميمية بل يحتاج الى دفء المشاعر وتغذية المشاعر الذى تعود عليه من زوجته يصيبه الهم يوما بعد يوم يفتقد الاهتمام ويفتقد الحنان ويفتقد حتى ذلك العطر على الوسادة المخملية الوردية وحين يوم وقع تحت يدى احمد فى طريق حياته بالصدفة التعارف على فتاه كان التعارف جديدا فصنع نوعا من الانتعاشة فى حياته من وجهة نظره شعر بان مشاعرة تيقظت وهناك حماسة فى حياته غير الرتابة التى تعود عليه ومع مرور الوقت والاخ احمد يهاتف تلك الفتاة بصفة يومية حتى ادمن التواصل معها ادمانا عجيبا وهنا امام احمد طريقين ان كان يخاف الله سيعف نفسه عن ذلك كله طبعا ويتوب الى ربه مما فعل ويندم ويفكر فى الزواج بالثانية حتى تنعش حياته التى افتقدها مع زوجته وان كان لا يخاف الله ادمن التواصل مع الفتيات عن طريق النت او الجوال او الهاتف او حتى مقابلتهن والتواصل معهن ونسال الله السلامة من تبعات هذا التواصل الذى ليس له طريق الى الوقوع فيما حرم الله وعندما تعلم سعاد تقوم الدنيا ولا تهدء وتتذكر العطر والتفانى وغيره الذى كانت تفعله له ولم تتذكر الساعة الواحدة التى احتاج زجها اهتمامها ولكنها اهملته وانشغلت عنه وتجلس سعاد تولول وتبكى وتحزن اما لزواج زوجها الثانى اما لعلاقات زوجها المتكررة وللاسف قد تفيق سعاد على هذه الطامة وتعاود الاهتمام والتفانى ولكن ربما انه فات الاوان وكثيرررررررررررررررررررررات منا سعاد فانتبهن اخواتى وكثييير من الازواج هو احمد يعانى من الحرمان العطفى من زوجته وهنا امران اما سعاد كانت منذ البداية متوازنه فيما تعطيه لاحمد من مشاعر واهتمام حتى اذا انشغلت بامر اخر فى حياتها لا يحدث هذا الخلل الذى اودى الى الشرخ الكبير فى جدار الحياة الزوجية اما ان تبقى دووما كما تغذى بطن احمد تغذى مشاعره كما كنت فى بداية الزواج الرجل اخواتى ليس فقط ما يهمه من الزوجة العلاقة الحميمية ولكن يهمه ايضا حنانه واهتمامها به والذى لا يمل منه ابداا ويود ان تغمره دووما بها وللحديث بقية فتابعونىالاهمال الاسرى هذه سعاد حين تزوجتكانت تكرس كل اهتمامتها لزوجها احمد فكل ما تفكر فيه منذ استيقاظها...
مكرر


صدقت اميتي وغاليتي الحبيبة
وخير مااخترت وانتقيت من مقال له بالغ الاثر في مايخص الحياة العائلية
برمتها سواء كان فردا او مجتمعا فمنه نستقي اميتي خير ماذكرت من عبر
بوركت وجزيت خيرا كثيرا طيبا وافرا
وبأنتظار نبع علمك وفكرك وهذا ماعودتينا عليه اميتي الحبيبة
وخير مااخترت وانتقيت من مقال له بالغ الاثر في مايخص الحياة العائلية
برمتها سواء كان فردا او مجتمعا فمنه نستقي اميتي خير ماذكرت من عبر
بوركت وجزيت خيرا كثيرا طيبا وافرا
وبأنتظار نبع علمك وفكرك وهذا ماعودتينا عليه اميتي الحبيبة
الصفحة الأخيرة