صفحة البياض
صفحة البياض
اقتباس من صدر الموضوع: كل يوم أكاد أقسم كل يوم ! تنطلق بالصراخ و الأذى و قبل أن أييأس منها كنت أهب لكل كلمة تقولها أحسبها صادقة في حاجتها ، و الله على ما أقول شهيد قالت: أبي و أهلي حرموتني من الدراسة و تزوجت أريد أن أتوظف - مع العلم بأنها كانت كسولة تدرس بالأهلية و عندما تزوجت اقنعهتا قريبة لي أن لا تترك الدراسة و لكنها كانت مصرة على تركها، لا تريد أن تتعلم من أي مصدر علم كان مصدرها الوحيد المسلسلات و غثاء الانترنت- ، هنا .. ذهبت إلى صاحبة لي تكلم أخرى و هكذا - سحبت وجهي عند الناس اتذلل و أشحد حتى أتيت لها بوظيفة إدارية في جميعة نسائية- حملت لها البشرى التي هي صرخت تطلبها مننا ! ركزن! و عندما أريتها عبست و اكفهر وجهها تصرخ بوجهي: من قال أنني أريد أن أعمل ، لم تجبلين لي وظيفة ! تريدين أهانتي بالعمل لا أن أعيش مكرمة أربي أولادي، أقسم بالله العظيم صدمت منها ! صمت و تركتها. غدا تصرخ أريد منزلا! لا أستطيع العيش في هذا المنزل الصغير! ووو الخ صراخ و شكوى و تذمر و أذى لا ينتهي!، هنا فعلت المثل و كلمت امرأة متطوعة بجميعات البر حتى اقنعتها ( و انا شكلي ذليل و أنا استجدي الناس لأجلها) قالت المرأة: اعطيها رقمي لتهاتفني و نتأكد من حالتها و نتفق على شراء منزل لها عن طريق جمع تبرعات ، ركضت إلى أختي المنفصلة و انا فرحانة بتحقيق طلبها هنا؟ عبست و صرخت علي ملء فاهها : تريدين أن تطردينني من منزلي يا ... الخ تلفظ علي! كمثل الأولى صدمت منها ! و تركتها و يأست منها. بالمختصر: اليوم .. - أريد منزل لأستقل( صراخ). - هاك منزل. - تريدين أن تطرديني! غدا.. - أريد منزل ، و هلم جرا. اليوم .. - أريد وظيفة (صراخ). - هاك وظيفة. - تريدين أن أعمل إهانة لي! غد.. - أريد وظيفة، و هلم جرا. ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- جزاكن الله خيرا، أعتذر لم أحفظ عضويتي السابقة إذ لم أنوي المكوث هنا لمبدأ أحمله منذ الصغر " نبذ الصراع و السلبية"، و أعتذر عن التعقيب على كل واحدة .. و لم أنو المكوث في سلبية اللت و العجن بأي صراع هنا و في أي مكان كمنهج لي بالحياة، و الدليل قد يدركه لله الحمد عاقل لبيب يتأمل حجم السنوات التي استطعت فيها الصمت من قوة الصبر عن إدراج هذا الموضوع في هذا المكان ؟ و كما أشرت مرارا بأني ذكرت - غيض من فيض-، و دائما أسلي نفسي ب: الحمد لله بأن الله الذي من أسمائه الحسنى و صفاته العلا " علام الغيوب، السميع، العليم، البصير". و لولا قررت أخيرا بعض وقفات- من ردودكن جزاكن الله خيرا- .. * الأولى/هي تماما كما قلت في صدر الموضوع : هي بالقدر الذي لا تتوانى أن تقسم بأعظم الإيمان بهتانا على كذب محض، و بالقدر الذي لا تتواني عن ارتكاب أبشع البطش و الوحشية بالآخرين ثم تقسم بنفس الطريقة أنها ضحية مسكينة ضعيفة ملاك الله المنزه من السماء في أرضه. و عالمها باختصار كتلة من التناقضات، مثلا تجدين في نص حديث واحد هو نفسه .. في أوله: أنا نقية القلب لا أحقد أتمنى الخير للاخرين.. في آخره: و الله دعوت على فلان بالمرض و الحريق و الموت و أنا مستمعتة باعتقادي أن هلاكهم نصر لي. أو في أوله: و الله إني مسالمة الطفل يبكيني و ياخذ حقي. في آخره: و الله أنني قوية و أهاوش و أنتقم لست ضعيفة. مثلا من غيض هذا الفيض أن تتأتي اليوم تشكو من أخت كلمتها و لم ترد عليها، أتعلمون من هي الأخت التي تقصدها ؟ هي .. المصابة التي كادت - سلم الله- تؤذي رقبتها من شدة ضربها على رأسها 3 مرات بالأمس؟! و أيضا .. هي نفس المصابة التي تعمل بالهجرة تقطع طريق ساعتين ذهابا و إيابا بين بيتنا و عملها، و التي؟ الآن خادمتها في غرفتها تلمعها كالعادة يوميا تمسح حتى تحت السرائر، لا تفعل ذلك حتى بغرفة أختي المصابة صاحبتها و لا غرفتي التي تنظفها بالجمعة مرة مع معاونتي لها لأنني أثق بأغراضي لوحدي لا تعرف تقرأ أوراقي و كتبي. * الثانية/ بصراحة شدني تعليق لأخت ناصحة ذهب بي بعيدا لتساؤل: هل هذا النصح الذي تتلقاه هنا .. الذي كاد أن يتسبب ب-الله يسلم- أذى أختي المصابة! أعلم بأن العضوة الناصحة قالته بغفلة و جهل:" لو كنت مكانك اجتمعنا و عطيناها أكلة إلخ"، لأنها أردفت " لا أنصحك بهذا طبعا" جزاك الله خيرا و لكنك أخطأت بغفلة. يقول المثل:" لا تصدق ما تسمع و صدق نصف ماترى"، أتمنى أن تراعين الحذر في نصائحكن على غفلة، قد توجهونها لمضطرب نفسيا يبطن" مجرم" كامن في دواخله ! و تلك النصائح تساعده على الأذى و تيسر خروجه بينما من حوله يعانون معه ما الله به عليم!؟ .. وإن فعلتن قد لا تندمن و لا تعرفن إلا بعد فوات الأوان حينما تكتب الجرائد خبرا قد اعتادت نشره للأسف عن شخص مضطرب ارتكب جريمة في قريب أو أقارب، أو امرأة .. فعلت مثل عرس الجهره بالكويت ( لأنها صرخت بذلك و عدة كوارث أخرى صريحا لأكثر من مرة و هي في نوبات صراخها و فجعتها بالمنزل تدور و تخرج و تفتح الأبواب و تصعد الدرج و تصبخ الجدران هذه النوبة التي أعنيها ). *الثالثة/ أطفالها، من قوة اعتقادي بالله الذي لم يتركنا أنا و أخواتي منذ صغرنا، أعتقد لهم بالمثل. و لو كنت أخفي الكثير من الألم الذي أدركه. *الأخيرة/ تأكدن لأسباب يكفيني بأن الله أقرب إلي من حبل الوريد يعلمها الآن ، بأنني لم أقل : "هذا غيض من فيض " عبثا ، رغم المرارة سأفضي به الآن، بأنها و الله العظيم .. كانت تصبخ الجدار و تقول: حاقدين علي، لأني سأحاول السيطرة على العالم، وأصلح شأن المسلمين، و اليهود و الصهاينة يبحثون عني لدفاعي عن الأسلام و أنتن من أتباع خمائيني ... الخ ، و سأصمت عن الباقي تعبت . "سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك".
اقتباس من صدر الموضوع: كل يوم أكاد أقسم كل يوم ! تنطلق بالصراخ و الأذى و قبل أن أييأس منها كنت...
(والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لايعلمون )
* الحــمــدللـه *
من كلامك واضح مين هي أختك و مصدقتك ... لأنها تسوي نفس الشي هنا من تهجم و سوء ظن و تكفير مع بعض العضوات سواء اللي يعارضوها أو ينصحوها أو حتى اللي ما وصلوها بشي ... و دائما تمجد نفسها و أنها أكثر تدين و مستهدفة و مظلومة ... و ترا فالبداية كانو اغلب العضوات متعاطفين معها و مصدقينها لكن مؤخرا صدرت منها بعض التصرفات و الردود خلت الكثير يكتشفو أنه المشكلة فيها هي
الله يساعدكم و يهديها و يهدينا أجمعين
صفحة البياض
صفحة البياض
.


قال تعالى : ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ{173} فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ( آل عمران )
ctc0ta
ctc0ta
الله يعينكم عليها
الصراحه من البداية لاحظت عليها انها ماهي طبيعة قبل ما اعرف سالفتها
هي محتاجه علاج نفسي لان وضعها مو طبيعي
وكم مره نصحناها لكن لا مجيب
labello fruity
labello fruity
الواضح ما تبحثين عن الحلول مجرد رغبه في كشف عضوية اختك هنا ,,
ترا الايام ما تعالج معرف ليه انتم مستسلمين لوضعها ولاعندكم رغبه في علاجها او اخذ موقف حازم وجاد ,,,,
عالعموم الله يعينكم ,