ظلع @thlaa
محررة برونزية
جلد ماهو جلدك مر فيه على الشوك
بنات انا الي دائم ينرفزني ويرفع ضغطي وصراحه استغربه إستغراب شديد إذا شفت وحده تخاف خوف شديد إن زوجها يتزوج عليها حتى لوهي مقصره معه وهي دائم في خوف وقلق من هذا الامر حتي لو مزح معها في هذا الشأن تقول والله اخاف ان يكون جد ودائم يدها على قلبها انا صراحه ما الومها من هذه الناحيه انا مع اني ماني متزوجه والله اعذرها هذا شي طبيعي وفطري لدى المراه انا إن شاء الله مستقبلا راح احس بهذا الشي لكن الشي الي دائم إذا شفته اعصب واتنرفز إذا شفت اي وحده تحس في ها الشي الي ذكرته ومع هذا إذا شافت اخوها المتزوج وعنده عيال لكن يبي يعدد تكون ما عندها مانع تبحث له عن عروس او مثلا ولدها او صديق زوجها وتويد هذ الفعل و تقول عادي هو رجال وله في الشرع اربع وبعدين هذا شرع الله انا اوايد هذا الكلام ولا اعتراض على حكم الله والي ينرفزني اكثر إذا قيل لها طيب حطي نفسك مكان زوجته هل ترضين طبعا مافيه زوجه ترضى ولا تغار حتى امهات المومنين يغارن تقول هم بينهم مشاكل مره قلت لوحده طيب يا اخت مشاكلهم يحلونها ليش تصيرين ملقوفه وكل بيت ما يخلى منها سواء كبيره او صغيره يعني بلعربي الفصيح تبدا تدقق الي تقول كما ذكرت بينهم مشاكل والي تقول ان لهم سنتين ماخلفو والي تقول طيب من حقه لانه انسان مقتدر وعنده مال يعني من حقه يفرح او تقول هو ما عنده سبب بس حاب يطبق السنه طبعا لو ان هذا زوجها الي بيسوي كذا او زوج بنتها اواختها كان اللهم يا كافي لكن لو اخوها اولدها اواي احدكان فسرت ذرعانها حتى بعضهن هي الي تبادر تقوله ليش ما تعدد وتبدا تقنعه حتى لو هو كان ما فكر في هذا الشي من قبل بنات انا صراحه ماجبت ها الكلام من راسي انا كذا مره سمعت وشفت ها الشي على شأن كذا سجلته بنات ابي منكم الرد على هذا الموضوع مع اني كتبته وانا خايفه ان تدخل وحده من نفس طينت ها الحريم يعني تويد هذا الشي ومن ثم تنرفزني اكثر
16
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ظلع
•
بنات وينكم ردو
كلامك كله صحيح
هادا زي عباره ام الزوج لما ماتبغي شي يضر بنتها المتزوجه وتبغي ام زوجها تعاملها زي بنتها
لكن شوفي تعاملها مع زوجه ولدها يارب استر
طبعا موكلهم بس اغلبهم
الله يكفينا الشر
هادا زي عباره ام الزوج لما ماتبغي شي يضر بنتها المتزوجه وتبغي ام زوجها تعاملها زي بنتها
لكن شوفي تعاملها مع زوجه ولدها يارب استر
طبعا موكلهم بس اغلبهم
الله يكفينا الشر
الصفحة الأخيرة