✨️💛✨️
قال مطرف بن عبد الله رحمه الله:
تذكرتُ ما جماعُ الخيرِ فإذا الخيرُ كثيرٌ؛ الصومُ والصلاةُ
وإذا هو في يدِ اللهِ عز وجل
وإذا أنتَ لا تقدر على ما في يد الله عز وجل
إلا أنْ تسأَلَهُ فيعطيَك
فإذا جماعُ الخير الدعاءُ .
✨️✨️
ويقول ابن باز رحمه الله:
فإن الله شرع لعباده الدعاء، وأمرهم بذلك، ووعدهم الإجابة،
فقال سبحانه: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) ،
وقال : (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) .
والدعاء له شروط من أهمها:
حضور القلب، كون الإنسان يدعو بقلب حاضر،
خاشع لله، يعلم أنه سبحانه مجيب الدعاء،
وأنه القادر على كل شيء جل وعلا،
هذا من أهم شرائط الإجابة،
ما يدعو بقلب غافل معرض لا،
يقبل على الله بقلبه، يرجو إجابته،
يعلم أنه سبحانه هو القادر على كل شيء،
وأنه هو الغني الحميد، وأنه الحكيم العليم.
✨️💛✨️
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️