فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
ياإبنة اللحظة !! لا تبعدي عن جرحك طويلا .. وقلبي رماده .. حتى لا يسرقه منك النسيان . لا تعليق يافيض عطر على هذه الجواهر الفاخرة.. سوى الوقوف طويلاً أمامها بإعجاب وزهو !! أحسست بصقيع أجوائه بالرغم من وجود جمرةٍ تحت الرماد... حماك الله حبيبتي فأنت إبداع الواحة
ياإبنة اللحظة !! لا تبعدي عن جرحك طويلا .. وقلبي رماده .. حتى لا يسرقه منك النسيان . لا...
أم احمد ..
أيتها الألقة ..!
دام طيب نشرك وشذا عبيرك
هنا ..!
يضفي الرونق على متصفحي
من زُهر حروفك
وصدق شعورك
بارك الله بك أينما كنت ٍ ..!
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
شعرت وانا أقرأ هذه الخاطرة وكأني أمام احد فصول مسرحية تراجيدية أشاهد حركات بطلتنا الانفعالية وتقاطيع وجهها وهي تقلب رمادا كما تقلب سنين مضت في ذاكرتها بكل ما تحمله من مشاعر وكأنها اسطورة حالم يقف على الاطلال . نعم في قلب كل منا جمرة صغيرة نحاول أن نخمدها لكنها تأبى إلا المكوث فنرسم مثل ابتسامة بطلتنا على شفاهنا عندما تطرق الأبواب سلم لنا ينبوع فكرك دافقا نرتوي منه عذب الكلمات
شعرت وانا أقرأ هذه الخاطرة وكأني أمام احد فصول مسرحية تراجيدية أشاهد حركات بطلتنا الانفعالية...

نون الغالية :
جميل أن ترين خاطرتي مشهد من مسرحية
لكنها مسرحية صامتة دون حوار ..
إنها صورة رمزية تحمل من المعاني الكثير ..
لكلّ منا جمرة في القلب ..
وتتباين بين قلبٍ وآخر ..
هكذا هي الحياة ..
ولكن الحمد لله فالقلب لايظل على وتيرة واحدة من حمى التوقد
بل يبرد آناً .. ويتقد آناً ..
سلم مرورك المتذوق ياألقة ..!
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد

لطالما تسألت بأي مداد تكتبين ..
تنسلين إلى عظام المكامن فتضعين يدك
على الجزء المتقد ..
أناملي لا تستطيع وصفكِ
حماك الله ..

فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيض الحبيبة لكلماتك اليوم بريق خاص حقا هى جواهر نادرة تنبثق منها بارقة اﻻمل رغم الرماد والصقيع هناك ومضة من اﻻمل ﻻ زالت تصارع من اجل الحياة ومن جمرة صغيرة ﻻبد لكل الجمرات المنطفئة ان تتقد سلم فكرك المبدع حبيبتي فقد استمتعت حقا بهذه اللوحة الفنية الرائعة
فيض الحبيبة لكلماتك اليوم بريق خاص حقا هى جواهر نادرة تنبثق منها بارقة اﻻمل رغم الرماد...
حنين الغالية:
لحضورك بريق خاص ..
غاب عنّا ومضه طويلاً
وننتظر عودته ..
ياحروف الشعر
وشعور الحرف ..ّ
بورك قلبك المعطاء الكبير
وعافاك الله .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
على مشارف جمرة يلْفحها هجير السنين كان للرماد أنين من بقايا احتضار وللاشتياق موعداً مصلوب النهايات..! كلمات موجعة أختلطت بجوف لحظة فأحرقت أصابع الوجد المخملي وذرَّت في عين الوله حفنات من لهيب الجفاء..! آه يافيض سأُقبّل جبين الصمت وألوذ في دهاليز الوجع..! دمتِ ياشذى البنفسج وسندس الكلم الفاتن!!
على مشارف جمرة يلْفحها هجير السنين كان للرماد أنين من بقايا احتضار وللاشتياق موعداً مصلوب...
الغالية تغريد :
حروفنا أحياناً
كرياح تثور إذا وخزتها الشجون
أو كشهقة الروح تزرع في الصمت صرخة
سرعان مايطويها سكون الأبد
فتنام بين الضلوع
بورك ماكتبت من يانع التعبير
ودام ألقكِ ..!