شعرت وانا أقرأ هذه الخاطرة وكأني أمام
احد فصول مسرحية تراجيدية أشاهد حركات
بطلتنا الانفعالية وتقاطيع وجهها وهي تقلب رمادا
كما تقلب سنين مضت في ذاكرتها
بكل ما تحمله من مشاعر وكأنها اسطورة حالم
يقف على الاطلال .
نعم في قلب كل منا جمرة صغيرة نحاول
أن نخمدها لكنها تأبى إلا المكوث
فنرسم مثل ابتسامة بطلتنا على شفاهنا
عندما تطرق الأبواب
سلم لنا ينبوع فكرك دافقا نرتوي منه
عذب الكلمات
شعرت وانا أقرأ هذه الخاطرة وكأني أمام
احد فصول مسرحية تراجيدية أشاهد حركات
بطلتنا الانفعالية...
أيتها الألقة ..!
دام طيب نشرك وشذا عبيرك
هنا ..!
يضفي الرونق على متصفحي
من زُهر حروفك
وصدق شعورك
بارك الله بك أينما كنت ٍ ..!