اللهم شرد بشار الاسد وعصابته وجنوده ومن والاهم وساندهم وساعدهم وأيدهم ونصرهم وسكت عنهم من مدهم بالمال والعتاد والمهل
اللهم واشدد وطأتك عليهم .
اللهم شتت شملهم واجعل تدبيرهم تدميرهم
اللهم عليك بأعداء سوريا كافة من اليهود والنصارى والروس والصينين والمنافقين
اللهم أرسل عليهم الريح العقيم، لتجعلهم جميعًا كالرميم.
اللهم زلزل الأرض من تحتهم وسلط عليهم جندًا من جندك.
اللهم أغرقهم كما أغرقت فرعون وقومه.
اللهم لا تدع لهم قوة في البحر إلا أغرقتها، ولا في الجو إلا أسقطتها، ولا في البر إلا دمرتها.
اللهم أرسل عليهم صاعقة العذاب الهون كما أرسلتها على ثمود.
واخسف بهم الأرض كما خسفت بقارون.
اللهم إليك نشكو هواننا على الناس، اللهم إليك نشكو حال المسلمين اليوم، اللهم نشكو إليك تسلط الأعداء، وخذلان المسلمين بعضهم بعضًا.
اللهم انصر إخواننا المجاهدين في جميع بلاد المسلمين
يــــــــــــــــــــارب كن مع اخواننا المستظعفين في سوريا و اليمن وفلسطين و ليبيا و العراق و مصر و تونس والسودان وكافة بلاد المسلمين
اللهم عجّل بهلاك الظالمين حتى لا يُفتن الناس
اللهم انصر عبادك المستضعفين عاجلا غير آجل يا الله

مس لوتس
•

مشعل خير
•
في مؤشر على مزيد من "تفكك" الجيش السوري :
ضابط علوي يبيع مستودع أسلحة من بابه إلى محرابه!؟
المستوع يتبع الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب ،
ويحتوي حوالي خمسمئة رشاش كلاشينكوف و عشرات من قواذف "آر بي جي" وحوالي 500 قنبلة يدوية!؟
اللاذقية ، الحقيقة ( خاص) : في مؤشر جديد على مزيد من مظاهر "تفكك" الجيش السوري ، وعدم قناعة الضباط بالمعركة الخاسرة التي يخوضونها، والتي لن يستفيد منها في المحصلة سوى بشار الأسد وعصابته العائلية الحاكمة،
أقدم ضابط من الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب على بيع مستودع أسلحة بكامله بمبلغ قدره عشرة ملايين ليرة سورية ( حوالي 145 ألف دولار).
وبحسب المصدر العسكري الذي أبلغ "الحقيقة" بتفاصيل القضية التي حصلت قبل نحو أسبوعين ، والذي ينتمي للفرقة المذكورة ،
فإن المستودع يضم حوالي 500 بندقية كلاشينكوف ،
وحوالي 20 رشاشا ديكتياروف ،
وما لا يقل عن 500 قنبلة يدوية
و 20 قاذف "آر بي جي"،
فضلا عن مواد ولوازم عسكرية أخرى (ملابس ، خوذات ، دروع صدرية واقية ، جعب صدرية ، آلاف مؤلفة من الطلقات والقذائف الخاصة بهذه الأسلحة.. إلخ).
وقال المصدر إن علاقة شخصية نشأت بين أحد أبناء المنطقة والضابط المذكور المنحدر من ريف اللاذقية ، وفي ومرحلة من مراحل "صداقتهما"، طلب الشخص من الضابط بندقيتين بذريعة استخدامهما لحماية أهله ومزرعته من "العصابات المسلحة"، فما كان من هذا الأخير سوى أن أعطاه إياها .
وبعد فترة عاد الشخص نفسه وطلب من "صديقه" طلبا مماثلا . وعندها سأله الضابط وقد شك بأمره عما إذا كان يقوم بتوريد السلاح إلى المسلحين ، فما كان من الأول سوى أن اعترف بالأمر.
وعندها عرض عليه الضابط أن يبيعه المستودع بكامله لقاء عشرة ملايين ليرة ، وهو أمر سال له لعاب الشخص المشار إليه ، بالنظر لأنه " لقطة العمر" بالنسبه للجيش الحر التي ينشط لصالحها، إلا أنه طلب إمهاله إلى أن يتصل بالمسؤولين عنه في تركيا كي يؤمن المبلغ وهو ما حصل. وفي غضون ذلك ، كان الضابط جهز زوجته وأولاده وأرسلهم إلى تركيا. وحين تأكد من وصولهم ، نفذ الصفقة وحصل على المبلغ ولحق بهم!
وقال المصدر إن عمليات بيع السلاح من مستودعات الجيش ازداد خلال الفترة الأخيرة على نحو غير مسبوق ، لاسيما بعد أن تدهور الوضع الاقتصادي جدا ، وبعد أن اكتشف المسؤولون عن مستوعات الأسلحة وسائل أكثر "فعالية" للتملص من المسؤولية ، وهي تسجيل الأسلحة المباعة كـ" خسائر حرب".
وأوضح المصدر بالقول" إن العديد من عمليات بيع الأسلحة يجري باتفاق مسبق بين مسؤولي مستودعات الأسلحة والجماعات المسلحة التابعة للمسؤلين التي تشن هجمات وهمية متفق عليها مسبقا على هذه المستوعات ، حيث يقوم المسؤولون عنها بتسهيل أمر الهجوم لقاء مبالغ مالية كبيرة ، وذلك لكي يببروا فقدان السلاح أمام الجهات المسؤولة عنهم"!
ضابط علوي يبيع مستودع أسلحة من بابه إلى محرابه!؟
المستوع يتبع الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب ،
ويحتوي حوالي خمسمئة رشاش كلاشينكوف و عشرات من قواذف "آر بي جي" وحوالي 500 قنبلة يدوية!؟
اللاذقية ، الحقيقة ( خاص) : في مؤشر جديد على مزيد من مظاهر "تفكك" الجيش السوري ، وعدم قناعة الضباط بالمعركة الخاسرة التي يخوضونها، والتي لن يستفيد منها في المحصلة سوى بشار الأسد وعصابته العائلية الحاكمة،
أقدم ضابط من الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب على بيع مستودع أسلحة بكامله بمبلغ قدره عشرة ملايين ليرة سورية ( حوالي 145 ألف دولار).
وبحسب المصدر العسكري الذي أبلغ "الحقيقة" بتفاصيل القضية التي حصلت قبل نحو أسبوعين ، والذي ينتمي للفرقة المذكورة ،
فإن المستودع يضم حوالي 500 بندقية كلاشينكوف ،
وحوالي 20 رشاشا ديكتياروف ،
وما لا يقل عن 500 قنبلة يدوية
و 20 قاذف "آر بي جي"،
فضلا عن مواد ولوازم عسكرية أخرى (ملابس ، خوذات ، دروع صدرية واقية ، جعب صدرية ، آلاف مؤلفة من الطلقات والقذائف الخاصة بهذه الأسلحة.. إلخ).
وقال المصدر إن علاقة شخصية نشأت بين أحد أبناء المنطقة والضابط المذكور المنحدر من ريف اللاذقية ، وفي ومرحلة من مراحل "صداقتهما"، طلب الشخص من الضابط بندقيتين بذريعة استخدامهما لحماية أهله ومزرعته من "العصابات المسلحة"، فما كان من هذا الأخير سوى أن أعطاه إياها .
وبعد فترة عاد الشخص نفسه وطلب من "صديقه" طلبا مماثلا . وعندها سأله الضابط وقد شك بأمره عما إذا كان يقوم بتوريد السلاح إلى المسلحين ، فما كان من الأول سوى أن اعترف بالأمر.
وعندها عرض عليه الضابط أن يبيعه المستودع بكامله لقاء عشرة ملايين ليرة ، وهو أمر سال له لعاب الشخص المشار إليه ، بالنظر لأنه " لقطة العمر" بالنسبه للجيش الحر التي ينشط لصالحها، إلا أنه طلب إمهاله إلى أن يتصل بالمسؤولين عنه في تركيا كي يؤمن المبلغ وهو ما حصل. وفي غضون ذلك ، كان الضابط جهز زوجته وأولاده وأرسلهم إلى تركيا. وحين تأكد من وصولهم ، نفذ الصفقة وحصل على المبلغ ولحق بهم!
وقال المصدر إن عمليات بيع السلاح من مستودعات الجيش ازداد خلال الفترة الأخيرة على نحو غير مسبوق ، لاسيما بعد أن تدهور الوضع الاقتصادي جدا ، وبعد أن اكتشف المسؤولون عن مستوعات الأسلحة وسائل أكثر "فعالية" للتملص من المسؤولية ، وهي تسجيل الأسلحة المباعة كـ" خسائر حرب".
وأوضح المصدر بالقول" إن العديد من عمليات بيع الأسلحة يجري باتفاق مسبق بين مسؤولي مستودعات الأسلحة والجماعات المسلحة التابعة للمسؤلين التي تشن هجمات وهمية متفق عليها مسبقا على هذه المستوعات ، حيث يقوم المسؤولون عنها بتسهيل أمر الهجوم لقاء مبالغ مالية كبيرة ، وذلك لكي يببروا فقدان السلاح أمام الجهات المسؤولة عنهم"!

مشعل خير
•
في مؤشر على مزيد من "تفكك" الجيش السوري :
ضابط علوي يبيع مستودع أسلحة من بابه إلى محرابه!؟
المستوع يتبع الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب ،
ويحتوي حوالي خمسمئة رشاش كلاشينكوف و عشرات من قواذف "آر بي جي" وحوالي 500 قنبلة يدوية!؟
اللاذقية ، الحقيقة ( خاص) : في مؤشر جديد على مزيد من مظاهر "تفكك" الجيش السوري ، وعدم قناعة الضباط بالمعركة الخاسرة التي يخوضونها، والتي لن يستفيد منها في المحصلة سوى بشار الأسد وعصابته العائلية الحاكمة،
أقدم ضابط من الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب على بيع مستودع أسلحة بكامله بمبلغ قدره عشرة ملايين ليرة سورية ( حوالي 145 ألف دولار).
وبحسب المصدر العسكري الذي أبلغ "الحقيقة" بتفاصيل القضية التي حصلت قبل نحو أسبوعين ، والذي ينتمي للفرقة المذكورة ،
فإن المستودع يضم حوالي 500 بندقية كلاشينكوف ،
وحوالي 20 رشاشا ديكتياروف ،
وما لا يقل عن 500 قنبلة يدوية
و 20 قاذف "آر بي جي"،
فضلا عن مواد ولوازم عسكرية أخرى (ملابس ، خوذات ، دروع صدرية واقية ، جعب صدرية ، آلاف مؤلفة من الطلقات والقذائف الخاصة بهذه الأسلحة.. إلخ).
وقال المصدر إن علاقة شخصية نشأت بين أحد أبناء المنطقة والضابط المذكور المنحدر من ريف اللاذقية ، وفي ومرحلة من مراحل "صداقتهما"، طلب الشخص من الضابط بندقيتين بذريعة استخدامهما لحماية أهله ومزرعته من "العصابات المسلحة"، فما كان من هذا الأخير سوى أن أعطاه إياها .
وبعد فترة عاد الشخص نفسه وطلب من "صديقه" طلبا مماثلا . وعندها سأله الضابط وقد شك بأمره عما إذا كان يقوم بتوريد السلاح إلى المسلحين ، فما كان من الأول سوى أن اعترف بالأمر.
وعندها عرض عليه الضابط أن يبيعه المستودع بكامله لقاء عشرة ملايين ليرة ، وهو أمر سال له لعاب الشخص المشار إليه ، بالنظر لأنه " لقطة العمر" بالنسبه للجيش الحر التي ينشط لصالحها، إلا أنه طلب إمهاله إلى أن يتصل بالمسؤولين عنه في تركيا كي يؤمن المبلغ وهو ما حصل. وفي غضون ذلك ، كان الضابط جهز زوجته وأولاده وأرسلهم إلى تركيا. وحين تأكد من وصولهم ، نفذ الصفقة وحصل على المبلغ ولحق بهم!
وقال المصدر إن عمليات بيع السلاح من مستودعات الجيش ازداد خلال الفترة الأخيرة على نحو غير مسبوق ، لاسيما بعد أن تدهور الوضع الاقتصادي جدا ، وبعد أن اكتشف المسؤولون عن مستوعات الأسلحة وسائل أكثر "فعالية" للتملص من المسؤولية ، وهي تسجيل الأسلحة المباعة كـ" خسائر حرب".
وأوضح المصدر بالقول" إن العديد من عمليات بيع الأسلحة يجري باتفاق مسبق بين مسؤولي مستودعات الأسلحة والجماعات المسلحة التابعة للمسؤلين التي تشن هجمات وهمية متفق عليها مسبقا على هذه المستوعات ، حيث يقوم المسؤولون عنها بتسهيل أمر الهجوم لقاء مبالغ مالية كبيرة ، وذلك لكي يببروا فقدان السلاح أمام الجهات المسؤولة عنهم"!
ضابط علوي يبيع مستودع أسلحة من بابه إلى محرابه!؟
المستوع يتبع الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب ،
ويحتوي حوالي خمسمئة رشاش كلاشينكوف و عشرات من قواذف "آر بي جي" وحوالي 500 قنبلة يدوية!؟
اللاذقية ، الحقيقة ( خاص) : في مؤشر جديد على مزيد من مظاهر "تفكك" الجيش السوري ، وعدم قناعة الضباط بالمعركة الخاسرة التي يخوضونها، والتي لن يستفيد منها في المحصلة سوى بشار الأسد وعصابته العائلية الحاكمة،
أقدم ضابط من الفرقة السابعة المنتشرة في محافظة إدلب على بيع مستودع أسلحة بكامله بمبلغ قدره عشرة ملايين ليرة سورية ( حوالي 145 ألف دولار).
وبحسب المصدر العسكري الذي أبلغ "الحقيقة" بتفاصيل القضية التي حصلت قبل نحو أسبوعين ، والذي ينتمي للفرقة المذكورة ،
فإن المستودع يضم حوالي 500 بندقية كلاشينكوف ،
وحوالي 20 رشاشا ديكتياروف ،
وما لا يقل عن 500 قنبلة يدوية
و 20 قاذف "آر بي جي"،
فضلا عن مواد ولوازم عسكرية أخرى (ملابس ، خوذات ، دروع صدرية واقية ، جعب صدرية ، آلاف مؤلفة من الطلقات والقذائف الخاصة بهذه الأسلحة.. إلخ).
وقال المصدر إن علاقة شخصية نشأت بين أحد أبناء المنطقة والضابط المذكور المنحدر من ريف اللاذقية ، وفي ومرحلة من مراحل "صداقتهما"، طلب الشخص من الضابط بندقيتين بذريعة استخدامهما لحماية أهله ومزرعته من "العصابات المسلحة"، فما كان من هذا الأخير سوى أن أعطاه إياها .
وبعد فترة عاد الشخص نفسه وطلب من "صديقه" طلبا مماثلا . وعندها سأله الضابط وقد شك بأمره عما إذا كان يقوم بتوريد السلاح إلى المسلحين ، فما كان من الأول سوى أن اعترف بالأمر.
وعندها عرض عليه الضابط أن يبيعه المستودع بكامله لقاء عشرة ملايين ليرة ، وهو أمر سال له لعاب الشخص المشار إليه ، بالنظر لأنه " لقطة العمر" بالنسبه للجيش الحر التي ينشط لصالحها، إلا أنه طلب إمهاله إلى أن يتصل بالمسؤولين عنه في تركيا كي يؤمن المبلغ وهو ما حصل. وفي غضون ذلك ، كان الضابط جهز زوجته وأولاده وأرسلهم إلى تركيا. وحين تأكد من وصولهم ، نفذ الصفقة وحصل على المبلغ ولحق بهم!
وقال المصدر إن عمليات بيع السلاح من مستودعات الجيش ازداد خلال الفترة الأخيرة على نحو غير مسبوق ، لاسيما بعد أن تدهور الوضع الاقتصادي جدا ، وبعد أن اكتشف المسؤولون عن مستوعات الأسلحة وسائل أكثر "فعالية" للتملص من المسؤولية ، وهي تسجيل الأسلحة المباعة كـ" خسائر حرب".
وأوضح المصدر بالقول" إن العديد من عمليات بيع الأسلحة يجري باتفاق مسبق بين مسؤولي مستودعات الأسلحة والجماعات المسلحة التابعة للمسؤلين التي تشن هجمات وهمية متفق عليها مسبقا على هذه المستوعات ، حيث يقوم المسؤولون عنها بتسهيل أمر الهجوم لقاء مبالغ مالية كبيرة ، وذلك لكي يببروا فقدان السلاح أمام الجهات المسؤولة عنهم"!

الصفحة الأخيرة
الله اكبر.. بشرى || الاستيلاء على أحد الحواجز الأسدية في #ريف_حماة
[ كتيبة الشهيد محمد الصيادي كتيبة الحق