بنت في هذا الزمان
شبكة شام:
الاشتباكات مستمرة على اطراف مطاري حلب الدولي والنيرب العسكري .
رذاذ الخير
رذاذ الخير
أخيراً .. فتح ..كل شووووووووووي يعلق معي:angry2: .. وتطلع لي نافذة


عذراً خوادم عالم حواء مشغولة بخدمتكم ، من فضلك انتظري قليلاً ثم أعيدي المحاولة:icon32:..


تذكرت الحفريآآت:icon31::icon30::S_45:
رذاذ الخير
رذاذ الخير
المفاجأة الخامسة,,,
كم انتظره الناس ليخرج على شاشة "التلفزيون" كل يوم أربعاء,,,
كم قرأ الناس كتبه وتعلموا منه ،كم حضر الناس دروسه في المسجد ،كم تعلق به الناس " وهم منخدعون "
حتى ظنوه حجة في العلم والفقه!!!
لكن بالمقابل كم تمنى هؤلاء لو أنه تكلم كلمة حق عند سلطان جائر أو صمت ،ليحفظ حقه عند الله وعند عباده،
لكن للأسف وقع كما وقع المفتي.
هذه هي المفاجأة "الطامة" أن
يقع العّلامة كما وقع المفتي ،ليدافع عن الظالمين ويضع يده بأيديهم!!
بل والأكثر من ذلك,,
أن يصف الثوار المطالبين بحقوقهم بأوصاف نابية!!!
كم حزنت "وفرحنا بنفس الوقت" عندما خرجت أم من أمهاتنا وهي تقول فوق جثمان ابنها الشهيد
(الله لايوفقك يابوطي...الله ينتقم منك )
أهكذا تنهي مسيرتك ،كم بقي لك من العمر لتعيشه ،نسأل الله العفو والعافية

أبو زيد,,
رذاذ الخير
رذاذ الخير
المفاجأةالرابعة في الثورة
كم سمعنا وقرأنا عن سلطان العلماء، الذي وقف في وجه الظالمين من الحكام وكيف كان يتكلم معهم ولاتأخذه في الله لومة لائم ،لطالما أعجبت بهذا العالم ، إنه الإمام العز بن عبد السلام رحمه الله,,
كم كان مفتي الجمهورية "السابق" يتغنى به ويتحدث عنه في معظم خطبه ودروسه ،هذا المفتي الذي خدع الكثير من الناس فأحبوه
حتى أتاه البلاء من ربه في محنة عظيمة هي ثورتنا العظيمة ،فتساءل محبوه هل يقف هذا العالم في وجه حاكمه الظالم؟؟ ،كما كان يحدثنا عن سلطان العلماء،محبوه كلهم توقعوا ذلك,,لكن ........
هنا كانت المفاجأة فقد أبى الله إلا أن يظهر للجميع وجه هذا "العالم" الحقيقي ،الذي وقف في صف الظالمين ضد المظلومين
والأعجب أن يضع يده في يد الطاغية التي تلطخت بدماء المسلمين ،ويخرج علينا وبكل عين وقحة ويخبرنا عن المؤامرة
التي تتعرض لها سورية ويلّمع لنا صورة الجزار المجرم
ليصب عليه دعاء أمهات وآباء الشهداء صبَا ،وهم يقولون صدقت ياسيدي يا رسول الله " صلى الله عليه وسلم" (أول من تسّعر به النار ثلاثة
العالم والشهيد والمنفق )
وصدق القائل (وعلم بعلمه لم يعملن معذب من قبل عباد الوثن )

أبو زيد,,
رذاذ الخير
رذاذ الخير
المفاجأة الثالثة في الثورة:
قبل بدء الربيع العربي بعدة سنوات قامت إحدى الصحف بإستفتاء عن الرئيس الأكثر شعبية في العالم
وكانت نتيجة الإستفتاء أن حصل بشار الأسد على المرتبة الثالثة عالمياً والأولى عربياً
فعندما قامت الثورة العظيمة ،إرتقى بشار الأسد من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الأولى عالمياً وعربياً في الإجرام
والدموية ،ليتفاجأ العالم بأن هذا الرئيس الدكتور خريج جامعات أوربا ،أنه نال رتبة جزار من جامعات ومسالخ
إيران وروسيا ،وليكشر هذا الدكتور (عفواً بدون الدك . ...)هذا التور عن أنيابه في قتل الأبرياء من شعبه ،وليتفاجأ
العالم مرة أخرى بأن رئيساً يقتل شعبه ويُنكل بهم بكل شراسة وكل جبروت
ولكن الله أكبر من هذا الظالم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ،ورحم الله أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب
رضي الله عنه القائل (متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً )
وصلى الله على سيدنا رسول الله القائل (اللهم من شقّ على أمتي فشقّ عليه )
اللهم آمين

أبو زيد,,