صحفي فرنسي متنكر يصور القمع بسوريا
لا يكشف المصور الصحفي الفرنسي هويته خوفا على حياته بعد أن قضى شهرا في حمص والرستن والمناطق الريفية القريبة منهما التي تشهد أعنف المواجهات بين المحتجين السوريين وقوات الأمن، وقد تمكن بذلك من أخذ صور معبرة للقمع الدامي الذي يحاول النظام السوري حجبه عن أعين العالم.
ويمضي ماني فيقول "في صباح أحد الأيام أيقظني أحدهم وقال لي تعال لترى جثة شخص رموا بها أمام المسجد بحي البياضة ليلة البارحة، لقد كانت لرجل اختفى قبل ذلك بيوم، ويقول الناس إن الشبيحة اعتقلوه وعذبوه".
من أسوأ الأمور التي قال ماني إنه شاهدها هي أن الجرحى يجب أن يعالجوا في أماكن سرية، أما السمتان البارزتان في صوره فهما الموت والدمار، لكنها تظهر كذلك أدلة على وحدة وطنية شعبية في مواجهة الانقسامات المريرة للسياسيين ورجال الدين.
ويختم ماني حديثة قائلا "الناس الذين التقيتهم كانوا مصممين جدا، وكانت لديهم شجاعة لا توصف، وكنت أشعر أن العديد من جيرانهم المدنيين يدعمونهم، وهم يعرفون لماذا يقاتلون، وبالطبع هم يواجهون الدبابات والعربات المدرعة وليس لديهم هذا النوع من الأسلحة، ومع ذلك فبالقذائف الصاروخية التي لديهم يلحقون ضررا بالغا بقوات الأمن، وهذا ما شاهدته بالفعل".
ندى . :
ثأثر مذيع ف قناة صفاااا معارض لبشاار>>تكفي عن كل الكلام عنه وكتبو البنات عنه ف الصفحات اللي قبلثأثر مذيع ف قناة صفاااا معارض لبشاار>>تكفي عن كل الكلام عنه وكتبو البنات عنه ف الصفحات...
شكرا لك ياندى
ندى .
•
عاااااااااااااجل جدا من القاهرة: الان بدات عملية اقتحام السفارة السورية وبيت الشبيح المجرم يوسف الاحمد بعد انتهاء المدة التي منحت لهم لاطلاق الرهينة زوجة الناشط الاخ ثائر الناشف المصرية الجنسية...........الان بدات الله اكبر ولله الحمد
الصفحة الأخيرة
الله يحفظ كل الناشطين والمعارضين السورين من بشار وشبيحته .. شكرا لك يارائعة على المعلومات