روضة24
•
WIDTH=400 HEIGHT=350
روضة24
•
روضة24 :
بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج
من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة 03:16 صباحاً
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله وصحبه والتابعين ، وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد :
نترحم ابتداءً على شهدائنا الأبرار (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الآية. ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين ، كما نسأله سبحانه وتعالى الفرج العاجل القريب لجميع المعتقلين .
أيها الشباب الثائر على أرض سورية الحبيبة :
قريباً من نصف قرن مضى على بلدكم الغالي تحت حكم قمعي استبدادي ، تفنن في ظلم العباد ، فصادر الحريات ، وانتهك الحرمات ، وهدم المساجد منذ أيامه الأولى ، وحارب الدين واالتدين ، والعلم والعلماء ، وانفرد بالسلطة لا يسمح لأحد بمشاركته ، وأغدق على أتباعه العطايا والهبات ، والوظائف العالية ، ومنع باقي الشعب من حقه في حياة حرة كريمة ، واستطاع أن يشتري بعض النفوس الضعيفة لتصفق له وتهتف بحياته .
صبر هذا الشعب المغلوب على أمره قرابة نصف قرن ، حتى جئتم أنتم – يا رعاكم الله – فكسرتم حاجز الخوف ، ومزقتم ثوب المذلة ، لتنقذوا أمتكم وبلدكم من هذا الهوان المذل .
أيها الأبطال الأشاوس :
لقد خرجتم على النظام خروجاً مشرفاً ، كان لا بد منه ، ولقد تأخرنا في هذا الخروج كثيراً ، لكن الله تعالى بحكمته ادخر لكم هذا الفضل لتفوزوا بهذه الكرامة ، لقد خرجتم على نظام مجرم دموي فاجر ، لا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة ، لقد قابل صدوركم العارية ، وسلميتكم البريئة ، بأقصى وأقسى ما عنده من آلات البطش والقمع العسكرية ، التي اشتراها من عرقكم وجهدكم ، ومن قوت أطفالكم .
هذا الخروج المشرف على نظام الظلم والقمع والإرهاب ، سيعيد بل أعاد للأمة عزَّها وكرامتها ، فهنيئاً لكم هذا الشرف وأبشروا بالنصر لقول الحق جل وعلا) وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)الآية.
2ـ وتعلمون - يا رعاكم الله – أنه لا بد من ثمن لهذه العزة والكرامة ، من دماء تسيل ، وأرواح تزهق ، ولا بد من امتحان وابتلاء ، حيث الحرب بين الحق والباطل قديمة قدم الإنسانية ، ونحن نعلم ونشهد بل العالم كله يشهد أنكم لم تبخلوا يوماً على ثورتكم المباركة بالعطاء والبذل والتضحية ، وظن الظالم أنه بتوجيه السلاح إلى صدوركم ينال من عزيمتكم ، أو يفت من عضدكم ، وأنى له ذلك – قاتله الله - وأنتم موعودون على الشهادة بالجنة وإن كل شهيد منكم يسقط على أرض هذه الثورة السلمية ، إنما يرفع صرح الحرية والكرامة والنصر بإذن الله ، وإن من يقتل بأيدي مجرمي هذا النظام هو من سادة الشهداء ومعهم بإذن الله تعالى لقول سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب و رجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله) أخرجه الحاكم بسند صحيح.
3ـ ومن الطبيعي جداً وأنتم تسيرون في هذا الطريق المبارك ، سوف ترون وتسمعون ما لا يرضيكم من بعض المنتفعين والمداهنين للسلطة من أهل الصحافة وغيرهم ، لكن الأدهى من ذلك ما يصدر عن بعض أهل العلم ، والذين بدأوا بالهجوم عليكم بتصدير الفتاوى لإرضاء الظالم ، وتبرير جرائمه ، واتهامكم بالعمالة والولاء لأمريكا وغيرها ، فحذار أن يعيق هذا الهراء تقدمكم ، نسأل الله تعالى لكم التوفيق ، ولهؤلاء العلماء الهداية التامة حتى يميزوا بين الحق والباطل ، مع أنهم كان الأولى بهم أن يكونوا من أول المؤيدين والمساندين لكم .
4ـ ونتوجه بكلمة إلى الشعب السوري بكافة أطيافه لنقول لهم : اجتمعوا ولا تفترقوا ، فإن عدوكم لا يزعجه شيء مثل اجتماعكم ، فالاتحاد قوة ، والتفرق ضعف .
5ـ ونخص المجلس الوطني السوري بكلمة أيضاً فنقول لجميع القائمين عليه : لقد وضعتم أنفسكم اليوم في مقام المسؤولية العظيمة ، فانطلقوا متكاتفين ، واضعين المخافة من الله تعالى نصب أعينكم ، ومصلحة بلدكم قبل كل شيء إنكم وضعتم أنفسكم في موطن التكليف لا التشريف ، فالتزموا بمطالب الشعب فهو مرجعكم في هذه الثورة المباركة ، وأخلصوا العمل لله تعالى ، وترفَّعوا عن طلب المراتب والمكاسب ، وفقكم الله لكل خير .
وقبل الختام نتوجه وبكل عزة وإباء إلى العالم أجمع ونخص جميع الدول العربية والإسلامية للقيام بواجبها الدولي والإنساني بتأييد هذه الثورة والوقوف معها وإلى جانبها ، للسعي إلى حقن الدماء ، وحماية هؤلاء المواطنين المسالمين ، وتحقيق مطالبهم في إسقاط هذا النظام ، وهذا من أوجب الواجبات عليهم .
وعودة إليكم أيها الثوار الأكارم :
لنشد على أيديكم وأنتم تسيرون على بركة الله تعالى ، لا فضل لأحد عليكم ، ولا منة لقريب أو غريب في أعناقكم ، لقد قمتم بإذن الله ، وتحركتم بفضل الله ، وتقدمتم وحققتم ما وصلتم إليه بإخلاصكم لله ، أيدكم الله وسددكم ، وعجل بالنصر على أيديكم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، والحمد لله رب العالمين .
1ـ فضيلة الشيخ /د . محمد علي الصابوني رئيس رابطة العلماء السوريين.
2ـ فضيلة الشيخ/د . عبد الحميد عمر الأمين 3ـ فضيلة الشيخ /د . محمد حاتم الطبشي
4ـ فضيلة الشيخ /د. محمد نور الرهوان 5ـ الشيخ /د . محمد شهيد قاطرجي
6 ـ الشيخ /د . عبد الحفيظ حداد 7ـ الأستاذ الدكتور / رياض الخوام
8- الأستاذ / محمد ضياء الدين الصابوني 9- الشيخ / د . محمد نبهان حسين مصري.
( شاعر طيبة )
يتبع اسماء اعضاء رابطة العلماء السوريين والأساتذة والمفكرين وحسب الترتيب الأبجدي :
___________________________________________________________
1- د . إبراهيم الحريري
2- أ . أحمد إسماعيل سعود
3- الشيخ أحمد بلال بيانوني
4- د . إسماعيل قاضي
5- أ . أيمن عبد الفتاح ابو غدة
6- د . بشر موفق لطفي
7- د . حسين عبد الهادي
8- أ . خالد باكير
9- د . خالد هنداوي
10- أ . رائد شفيق حليحل
11- أ . سليم عبد الفادر عبد الله زنجير
12- م . سليم ابو لبن
13- د . صلاح الدين الإدلبي
14- د . صلاح الدين عبد اللطيف
15- د . صلاح الخالدي
16- د . صالح محمد المبارك
17- د . طارق باكير
18- أ . طارق عبد الحميد قباوة
19- د . عامر سلامة
20- أ . عاصم عبد العزيز مشوح
21- د . عبد الإله ياقتي .
22- أ . عبد المحسن البوعريب
23- م . عبد الستار منلا
24- أ . د . عبد الرحمن الكيلاني
25- د . عبد العزيز مشوح
26- الشيخ عبد المعز الحامد
27- الشيخ عبد النافع الرفاعي
28- أ . عبد الرحمن بيبي
29- أ . عثمان بيطار
30- أ . علي صدر الدين البيانوني
31- أ . عمر عبد العزيز مشوح
32- د . فتحي ابو الورد
33- الشيخ / د . مجد مكي
34- الشيخ محمد فاروق البطل
35- الشيخ محمد ياسر مسدي
36- د . محمد بشير حداد
37- د . محمد جمال مراد
38- د . محمد سرحان
39- د . محمد الحريري
40- د . محمد محمود حوى
41- د . محمد نور دشان
42- د . محمد عبد القادر شواف
43- أ . محمد عبد الرحمن بيبي
44- الشيخ مصطفى بلال
45- أ . معتز الخطيب
46- د . الشيخ . منير الغضبان
47- د . منذر قحف
48- د . موسى إبراهيم الإبراهيم
49- أ . موفق الغلاييني
50- أ . السيدة نوال السباعي
51- د . هيثم رحمة
52- الشيخ وليد صبحي قدو
من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة 03:16 صباحاً
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله وصحبه والتابعين ، وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد :
نترحم ابتداءً على شهدائنا الأبرار (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الآية. ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين ، كما نسأله سبحانه وتعالى الفرج العاجل القريب لجميع المعتقلين .
أيها الشباب الثائر على أرض سورية الحبيبة :
قريباً من نصف قرن مضى على بلدكم الغالي تحت حكم قمعي استبدادي ، تفنن في ظلم العباد ، فصادر الحريات ، وانتهك الحرمات ، وهدم المساجد منذ أيامه الأولى ، وحارب الدين واالتدين ، والعلم والعلماء ، وانفرد بالسلطة لا يسمح لأحد بمشاركته ، وأغدق على أتباعه العطايا والهبات ، والوظائف العالية ، ومنع باقي الشعب من حقه في حياة حرة كريمة ، واستطاع أن يشتري بعض النفوس الضعيفة لتصفق له وتهتف بحياته .
صبر هذا الشعب المغلوب على أمره قرابة نصف قرن ، حتى جئتم أنتم – يا رعاكم الله – فكسرتم حاجز الخوف ، ومزقتم ثوب المذلة ، لتنقذوا أمتكم وبلدكم من هذا الهوان المذل .
أيها الأبطال الأشاوس :
لقد خرجتم على النظام خروجاً مشرفاً ، كان لا بد منه ، ولقد تأخرنا في هذا الخروج كثيراً ، لكن الله تعالى بحكمته ادخر لكم هذا الفضل لتفوزوا بهذه الكرامة ، لقد خرجتم على نظام مجرم دموي فاجر ، لا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة ، لقد قابل صدوركم العارية ، وسلميتكم البريئة ، بأقصى وأقسى ما عنده من آلات البطش والقمع العسكرية ، التي اشتراها من عرقكم وجهدكم ، ومن قوت أطفالكم .
هذا الخروج المشرف على نظام الظلم والقمع والإرهاب ، سيعيد بل أعاد للأمة عزَّها وكرامتها ، فهنيئاً لكم هذا الشرف وأبشروا بالنصر لقول الحق جل وعلا) وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)الآية.
2ـ وتعلمون - يا رعاكم الله – أنه لا بد من ثمن لهذه العزة والكرامة ، من دماء تسيل ، وأرواح تزهق ، ولا بد من امتحان وابتلاء ، حيث الحرب بين الحق والباطل قديمة قدم الإنسانية ، ونحن نعلم ونشهد بل العالم كله يشهد أنكم لم تبخلوا يوماً على ثورتكم المباركة بالعطاء والبذل والتضحية ، وظن الظالم أنه بتوجيه السلاح إلى صدوركم ينال من عزيمتكم ، أو يفت من عضدكم ، وأنى له ذلك – قاتله الله - وأنتم موعودون على الشهادة بالجنة وإن كل شهيد منكم يسقط على أرض هذه الثورة السلمية ، إنما يرفع صرح الحرية والكرامة والنصر بإذن الله ، وإن من يقتل بأيدي مجرمي هذا النظام هو من سادة الشهداء ومعهم بإذن الله تعالى لقول سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب و رجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله) أخرجه الحاكم بسند صحيح.
3ـ ومن الطبيعي جداً وأنتم تسيرون في هذا الطريق المبارك ، سوف ترون وتسمعون ما لا يرضيكم من بعض المنتفعين والمداهنين للسلطة من أهل الصحافة وغيرهم ، لكن الأدهى من ذلك ما يصدر عن بعض أهل العلم ، والذين بدأوا بالهجوم عليكم بتصدير الفتاوى لإرضاء الظالم ، وتبرير جرائمه ، واتهامكم بالعمالة والولاء لأمريكا وغيرها ، فحذار أن يعيق هذا الهراء تقدمكم ، نسأل الله تعالى لكم التوفيق ، ولهؤلاء العلماء الهداية التامة حتى يميزوا بين الحق والباطل ، مع أنهم كان الأولى بهم أن يكونوا من أول المؤيدين والمساندين لكم .
4ـ ونتوجه بكلمة إلى الشعب السوري بكافة أطيافه لنقول لهم : اجتمعوا ولا تفترقوا ، فإن عدوكم لا يزعجه شيء مثل اجتماعكم ، فالاتحاد قوة ، والتفرق ضعف .
5ـ ونخص المجلس الوطني السوري بكلمة أيضاً فنقول لجميع القائمين عليه : لقد وضعتم أنفسكم اليوم في مقام المسؤولية العظيمة ، فانطلقوا متكاتفين ، واضعين المخافة من الله تعالى نصب أعينكم ، ومصلحة بلدكم قبل كل شيء إنكم وضعتم أنفسكم في موطن التكليف لا التشريف ، فالتزموا بمطالب الشعب فهو مرجعكم في هذه الثورة المباركة ، وأخلصوا العمل لله تعالى ، وترفَّعوا عن طلب المراتب والمكاسب ، وفقكم الله لكل خير .
وقبل الختام نتوجه وبكل عزة وإباء إلى العالم أجمع ونخص جميع الدول العربية والإسلامية للقيام بواجبها الدولي والإنساني بتأييد هذه الثورة والوقوف معها وإلى جانبها ، للسعي إلى حقن الدماء ، وحماية هؤلاء المواطنين المسالمين ، وتحقيق مطالبهم في إسقاط هذا النظام ، وهذا من أوجب الواجبات عليهم .
وعودة إليكم أيها الثوار الأكارم :
لنشد على أيديكم وأنتم تسيرون على بركة الله تعالى ، لا فضل لأحد عليكم ، ولا منة لقريب أو غريب في أعناقكم ، لقد قمتم بإذن الله ، وتحركتم بفضل الله ، وتقدمتم وحققتم ما وصلتم إليه بإخلاصكم لله ، أيدكم الله وسددكم ، وعجل بالنصر على أيديكم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، والحمد لله رب العالمين .
1ـ فضيلة الشيخ /د . محمد علي الصابوني رئيس رابطة العلماء السوريين.
2ـ فضيلة الشيخ/د . عبد الحميد عمر الأمين 3ـ فضيلة الشيخ /د . محمد حاتم الطبشي
4ـ فضيلة الشيخ /د. محمد نور الرهوان 5ـ الشيخ /د . محمد شهيد قاطرجي
6 ـ الشيخ /د . عبد الحفيظ حداد 7ـ الأستاذ الدكتور / رياض الخوام
8- الأستاذ / محمد ضياء الدين الصابوني 9- الشيخ / د . محمد نبهان حسين مصري.
( شاعر طيبة )
يتبع اسماء اعضاء رابطة العلماء السوريين والأساتذة والمفكرين وحسب الترتيب الأبجدي :
___________________________________________________________
1- د . إبراهيم الحريري
2- أ . أحمد إسماعيل سعود
3- الشيخ أحمد بلال بيانوني
4- د . إسماعيل قاضي
5- أ . أيمن عبد الفتاح ابو غدة
6- د . بشر موفق لطفي
7- د . حسين عبد الهادي
8- أ . خالد باكير
9- د . خالد هنداوي
10- أ . رائد شفيق حليحل
11- أ . سليم عبد الفادر عبد الله زنجير
12- م . سليم ابو لبن
13- د . صلاح الدين الإدلبي
14- د . صلاح الدين عبد اللطيف
15- د . صلاح الخالدي
16- د . صالح محمد المبارك
17- د . طارق باكير
18- أ . طارق عبد الحميد قباوة
19- د . عامر سلامة
20- أ . عاصم عبد العزيز مشوح
21- د . عبد الإله ياقتي .
22- أ . عبد المحسن البوعريب
23- م . عبد الستار منلا
24- أ . د . عبد الرحمن الكيلاني
25- د . عبد العزيز مشوح
26- الشيخ عبد المعز الحامد
27- الشيخ عبد النافع الرفاعي
28- أ . عبد الرحمن بيبي
29- أ . عثمان بيطار
30- أ . علي صدر الدين البيانوني
31- أ . عمر عبد العزيز مشوح
32- د . فتحي ابو الورد
33- الشيخ / د . مجد مكي
34- الشيخ محمد فاروق البطل
35- الشيخ محمد ياسر مسدي
36- د . محمد بشير حداد
37- د . محمد جمال مراد
38- د . محمد سرحان
39- د . محمد الحريري
40- د . محمد محمود حوى
41- د . محمد نور دشان
42- د . محمد عبد القادر شواف
43- أ . محمد عبد الرحمن بيبي
44- الشيخ مصطفى بلال
45- أ . معتز الخطيب
46- د . الشيخ . منير الغضبان
47- د . منذر قحف
48- د . موسى إبراهيم الإبراهيم
49- أ . موفق الغلاييني
50- أ . السيدة نوال السباعي
51- د . هيثم رحمة
52- الشيخ وليد صبحي قدو
روضة24
•
روضة24 :
بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة 03:16 صباحاً بسم الله الرحمن الرحيم بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله وصحبه والتابعين ، وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد : نترحم ابتداءً على شهدائنا الأبرار (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الآية. ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين ، كما نسأله سبحانه وتعالى الفرج العاجل القريب لجميع المعتقلين . أيها الشباب الثائر على أرض سورية الحبيبة : قريباً من نصف قرن مضى على بلدكم الغالي تحت حكم قمعي استبدادي ، تفنن في ظلم العباد ، فصادر الحريات ، وانتهك الحرمات ، وهدم المساجد منذ أيامه الأولى ، وحارب الدين واالتدين ، والعلم والعلماء ، وانفرد بالسلطة لا يسمح لأحد بمشاركته ، وأغدق على أتباعه العطايا والهبات ، والوظائف العالية ، ومنع باقي الشعب من حقه في حياة حرة كريمة ، واستطاع أن يشتري بعض النفوس الضعيفة لتصفق له وتهتف بحياته . صبر هذا الشعب المغلوب على أمره قرابة نصف قرن ، حتى جئتم أنتم – يا رعاكم الله – فكسرتم حاجز الخوف ، ومزقتم ثوب المذلة ، لتنقذوا أمتكم وبلدكم من هذا الهوان المذل . أيها الأبطال الأشاوس : لقد خرجتم على النظام خروجاً مشرفاً ، كان لا بد منه ، ولقد تأخرنا في هذا الخروج كثيراً ، لكن الله تعالى بحكمته ادخر لكم هذا الفضل لتفوزوا بهذه الكرامة ، لقد خرجتم على نظام مجرم دموي فاجر ، لا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة ، لقد قابل صدوركم العارية ، وسلميتكم البريئة ، بأقصى وأقسى ما عنده من آلات البطش والقمع العسكرية ، التي اشتراها من عرقكم وجهدكم ، ومن قوت أطفالكم . هذا الخروج المشرف على نظام الظلم والقمع والإرهاب ، سيعيد بل أعاد للأمة عزَّها وكرامتها ، فهنيئاً لكم هذا الشرف وأبشروا بالنصر لقول الحق جل وعلا) وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)الآية. 2ـ وتعلمون - يا رعاكم الله – أنه لا بد من ثمن لهذه العزة والكرامة ، من دماء تسيل ، وأرواح تزهق ، ولا بد من امتحان وابتلاء ، حيث الحرب بين الحق والباطل قديمة قدم الإنسانية ، ونحن نعلم ونشهد بل العالم كله يشهد أنكم لم تبخلوا يوماً على ثورتكم المباركة بالعطاء والبذل والتضحية ، وظن الظالم أنه بتوجيه السلاح إلى صدوركم ينال من عزيمتكم ، أو يفت من عضدكم ، وأنى له ذلك – قاتله الله - وأنتم موعودون على الشهادة بالجنة وإن كل شهيد منكم يسقط على أرض هذه الثورة السلمية ، إنما يرفع صرح الحرية والكرامة والنصر بإذن الله ، وإن من يقتل بأيدي مجرمي هذا النظام هو من سادة الشهداء ومعهم بإذن الله تعالى لقول سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب و رجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله) أخرجه الحاكم بسند صحيح. 3ـ ومن الطبيعي جداً وأنتم تسيرون في هذا الطريق المبارك ، سوف ترون وتسمعون ما لا يرضيكم من بعض المنتفعين والمداهنين للسلطة من أهل الصحافة وغيرهم ، لكن الأدهى من ذلك ما يصدر عن بعض أهل العلم ، والذين بدأوا بالهجوم عليكم بتصدير الفتاوى لإرضاء الظالم ، وتبرير جرائمه ، واتهامكم بالعمالة والولاء لأمريكا وغيرها ، فحذار أن يعيق هذا الهراء تقدمكم ، نسأل الله تعالى لكم التوفيق ، ولهؤلاء العلماء الهداية التامة حتى يميزوا بين الحق والباطل ، مع أنهم كان الأولى بهم أن يكونوا من أول المؤيدين والمساندين لكم . 4ـ ونتوجه بكلمة إلى الشعب السوري بكافة أطيافه لنقول لهم : اجتمعوا ولا تفترقوا ، فإن عدوكم لا يزعجه شيء مثل اجتماعكم ، فالاتحاد قوة ، والتفرق ضعف . 5ـ ونخص المجلس الوطني السوري بكلمة أيضاً فنقول لجميع القائمين عليه : لقد وضعتم أنفسكم اليوم في مقام المسؤولية العظيمة ، فانطلقوا متكاتفين ، واضعين المخافة من الله تعالى نصب أعينكم ، ومصلحة بلدكم قبل كل شيء إنكم وضعتم أنفسكم في موطن التكليف لا التشريف ، فالتزموا بمطالب الشعب فهو مرجعكم في هذه الثورة المباركة ، وأخلصوا العمل لله تعالى ، وترفَّعوا عن طلب المراتب والمكاسب ، وفقكم الله لكل خير . وقبل الختام نتوجه وبكل عزة وإباء إلى العالم أجمع ونخص جميع الدول العربية والإسلامية للقيام بواجبها الدولي والإنساني بتأييد هذه الثورة والوقوف معها وإلى جانبها ، للسعي إلى حقن الدماء ، وحماية هؤلاء المواطنين المسالمين ، وتحقيق مطالبهم في إسقاط هذا النظام ، وهذا من أوجب الواجبات عليهم . وعودة إليكم أيها الثوار الأكارم : لنشد على أيديكم وأنتم تسيرون على بركة الله تعالى ، لا فضل لأحد عليكم ، ولا منة لقريب أو غريب في أعناقكم ، لقد قمتم بإذن الله ، وتحركتم بفضل الله ، وتقدمتم وحققتم ما وصلتم إليه بإخلاصكم لله ، أيدكم الله وسددكم ، وعجل بالنصر على أيديكم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ). والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، والحمد لله رب العالمين . 1ـ فضيلة الشيخ /د . محمد علي الصابوني رئيس رابطة العلماء السوريين. 2ـ فضيلة الشيخ/د . عبد الحميد عمر الأمين 3ـ فضيلة الشيخ /د . محمد حاتم الطبشي 4ـ فضيلة الشيخ /د. محمد نور الرهوان 5ـ الشيخ /د . محمد شهيد قاطرجي 6 ـ الشيخ /د . عبد الحفيظ حداد 7ـ الأستاذ الدكتور / رياض الخوام 8- الأستاذ / محمد ضياء الدين الصابوني 9- الشيخ / د . محمد نبهان حسين مصري. ( شاعر طيبة ) يتبع اسماء اعضاء رابطة العلماء السوريين والأساتذة والمفكرين وحسب الترتيب الأبجدي : ___________________________________________________________ 1- د . إبراهيم الحريري 2- أ . أحمد إسماعيل سعود 3- الشيخ أحمد بلال بيانوني 4- د . إسماعيل قاضي 5- أ . أيمن عبد الفتاح ابو غدة 6- د . بشر موفق لطفي 7- د . حسين عبد الهادي 8- أ . خالد باكير 9- د . خالد هنداوي 10- أ . رائد شفيق حليحل 11- أ . سليم عبد الفادر عبد الله زنجير 12- م . سليم ابو لبن 13- د . صلاح الدين الإدلبي 14- د . صلاح الدين عبد اللطيف 15- د . صلاح الخالدي 16- د . صالح محمد المبارك 17- د . طارق باكير 18- أ . طارق عبد الحميد قباوة 19- د . عامر سلامة 20- أ . عاصم عبد العزيز مشوح 21- د . عبد الإله ياقتي . 22- أ . عبد المحسن البوعريب 23- م . عبد الستار منلا 24- أ . د . عبد الرحمن الكيلاني 25- د . عبد العزيز مشوح 26- الشيخ عبد المعز الحامد 27- الشيخ عبد النافع الرفاعي 28- أ . عبد الرحمن بيبي 29- أ . عثمان بيطار 30- أ . علي صدر الدين البيانوني 31- أ . عمر عبد العزيز مشوح 32- د . فتحي ابو الورد 33- الشيخ / د . مجد مكي 34- الشيخ محمد فاروق البطل 35- الشيخ محمد ياسر مسدي 36- د . محمد بشير حداد 37- د . محمد جمال مراد 38- د . محمد سرحان 39- د . محمد الحريري 40- د . محمد محمود حوى 41- د . محمد نور دشان 42- د . محمد عبد القادر شواف 43- أ . محمد عبد الرحمن بيبي 44- الشيخ مصطفى بلال 45- أ . معتز الخطيب 46- د . الشيخ . منير الغضبان 47- د . منذر قحف 48- د . موسى إبراهيم الإبراهيم 49- أ . موفق الغلاييني 50- أ . السيدة نوال السباعي 51- د . هيثم رحمة 52- الشيخ وليد صبحي قدوبيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة...
كتبت من قبل مطالبا الجامعة العربية ببث اجتماعاتها الخاصة بسوريا، سواء كانت سرية أو خلافه، تلفزيونيا، وعلى الهواء مباشرة؛ فيجب أن يعرف العرب مواقف كل دولة عربية.. نريد أن نعرف من يؤيد آلة القتل الأسدية، ومن يقف ضدها.
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=651503&issueno=12051
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=651503&issueno=12051
روضة24
•
روضة24 :
بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة 03:16 صباحاً بسم الله الرحمن الرحيم بيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله وصحبه والتابعين ، وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد : نترحم ابتداءً على شهدائنا الأبرار (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) الآية. ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين ، كما نسأله سبحانه وتعالى الفرج العاجل القريب لجميع المعتقلين . أيها الشباب الثائر على أرض سورية الحبيبة : قريباً من نصف قرن مضى على بلدكم الغالي تحت حكم قمعي استبدادي ، تفنن في ظلم العباد ، فصادر الحريات ، وانتهك الحرمات ، وهدم المساجد منذ أيامه الأولى ، وحارب الدين واالتدين ، والعلم والعلماء ، وانفرد بالسلطة لا يسمح لأحد بمشاركته ، وأغدق على أتباعه العطايا والهبات ، والوظائف العالية ، ومنع باقي الشعب من حقه في حياة حرة كريمة ، واستطاع أن يشتري بعض النفوس الضعيفة لتصفق له وتهتف بحياته . صبر هذا الشعب المغلوب على أمره قرابة نصف قرن ، حتى جئتم أنتم – يا رعاكم الله – فكسرتم حاجز الخوف ، ومزقتم ثوب المذلة ، لتنقذوا أمتكم وبلدكم من هذا الهوان المذل . أيها الأبطال الأشاوس : لقد خرجتم على النظام خروجاً مشرفاً ، كان لا بد منه ، ولقد تأخرنا في هذا الخروج كثيراً ، لكن الله تعالى بحكمته ادخر لكم هذا الفضل لتفوزوا بهذه الكرامة ، لقد خرجتم على نظام مجرم دموي فاجر ، لا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة ، لقد قابل صدوركم العارية ، وسلميتكم البريئة ، بأقصى وأقسى ما عنده من آلات البطش والقمع العسكرية ، التي اشتراها من عرقكم وجهدكم ، ومن قوت أطفالكم . هذا الخروج المشرف على نظام الظلم والقمع والإرهاب ، سيعيد بل أعاد للأمة عزَّها وكرامتها ، فهنيئاً لكم هذا الشرف وأبشروا بالنصر لقول الحق جل وعلا) وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)الآية. 2ـ وتعلمون - يا رعاكم الله – أنه لا بد من ثمن لهذه العزة والكرامة ، من دماء تسيل ، وأرواح تزهق ، ولا بد من امتحان وابتلاء ، حيث الحرب بين الحق والباطل قديمة قدم الإنسانية ، ونحن نعلم ونشهد بل العالم كله يشهد أنكم لم تبخلوا يوماً على ثورتكم المباركة بالعطاء والبذل والتضحية ، وظن الظالم أنه بتوجيه السلاح إلى صدوركم ينال من عزيمتكم ، أو يفت من عضدكم ، وأنى له ذلك – قاتله الله - وأنتم موعودون على الشهادة بالجنة وإن كل شهيد منكم يسقط على أرض هذه الثورة السلمية ، إنما يرفع صرح الحرية والكرامة والنصر بإذن الله ، وإن من يقتل بأيدي مجرمي هذا النظام هو من سادة الشهداء ومعهم بإذن الله تعالى لقول سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب و رجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله) أخرجه الحاكم بسند صحيح. 3ـ ومن الطبيعي جداً وأنتم تسيرون في هذا الطريق المبارك ، سوف ترون وتسمعون ما لا يرضيكم من بعض المنتفعين والمداهنين للسلطة من أهل الصحافة وغيرهم ، لكن الأدهى من ذلك ما يصدر عن بعض أهل العلم ، والذين بدأوا بالهجوم عليكم بتصدير الفتاوى لإرضاء الظالم ، وتبرير جرائمه ، واتهامكم بالعمالة والولاء لأمريكا وغيرها ، فحذار أن يعيق هذا الهراء تقدمكم ، نسأل الله تعالى لكم التوفيق ، ولهؤلاء العلماء الهداية التامة حتى يميزوا بين الحق والباطل ، مع أنهم كان الأولى بهم أن يكونوا من أول المؤيدين والمساندين لكم . 4ـ ونتوجه بكلمة إلى الشعب السوري بكافة أطيافه لنقول لهم : اجتمعوا ولا تفترقوا ، فإن عدوكم لا يزعجه شيء مثل اجتماعكم ، فالاتحاد قوة ، والتفرق ضعف . 5ـ ونخص المجلس الوطني السوري بكلمة أيضاً فنقول لجميع القائمين عليه : لقد وضعتم أنفسكم اليوم في مقام المسؤولية العظيمة ، فانطلقوا متكاتفين ، واضعين المخافة من الله تعالى نصب أعينكم ، ومصلحة بلدكم قبل كل شيء إنكم وضعتم أنفسكم في موطن التكليف لا التشريف ، فالتزموا بمطالب الشعب فهو مرجعكم في هذه الثورة المباركة ، وأخلصوا العمل لله تعالى ، وترفَّعوا عن طلب المراتب والمكاسب ، وفقكم الله لكل خير . وقبل الختام نتوجه وبكل عزة وإباء إلى العالم أجمع ونخص جميع الدول العربية والإسلامية للقيام بواجبها الدولي والإنساني بتأييد هذه الثورة والوقوف معها وإلى جانبها ، للسعي إلى حقن الدماء ، وحماية هؤلاء المواطنين المسالمين ، وتحقيق مطالبهم في إسقاط هذا النظام ، وهذا من أوجب الواجبات عليهم . وعودة إليكم أيها الثوار الأكارم : لنشد على أيديكم وأنتم تسيرون على بركة الله تعالى ، لا فضل لأحد عليكم ، ولا منة لقريب أو غريب في أعناقكم ، لقد قمتم بإذن الله ، وتحركتم بفضل الله ، وتقدمتم وحققتم ما وصلتم إليه بإخلاصكم لله ، أيدكم الله وسددكم ، وعجل بالنصر على أيديكم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ). والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، والحمد لله رب العالمين . 1ـ فضيلة الشيخ /د . محمد علي الصابوني رئيس رابطة العلماء السوريين. 2ـ فضيلة الشيخ/د . عبد الحميد عمر الأمين 3ـ فضيلة الشيخ /د . محمد حاتم الطبشي 4ـ فضيلة الشيخ /د. محمد نور الرهوان 5ـ الشيخ /د . محمد شهيد قاطرجي 6 ـ الشيخ /د . عبد الحفيظ حداد 7ـ الأستاذ الدكتور / رياض الخوام 8- الأستاذ / محمد ضياء الدين الصابوني 9- الشيخ / د . محمد نبهان حسين مصري. ( شاعر طيبة ) يتبع اسماء اعضاء رابطة العلماء السوريين والأساتذة والمفكرين وحسب الترتيب الأبجدي : ___________________________________________________________ 1- د . إبراهيم الحريري 2- أ . أحمد إسماعيل سعود 3- الشيخ أحمد بلال بيانوني 4- د . إسماعيل قاضي 5- أ . أيمن عبد الفتاح ابو غدة 6- د . بشر موفق لطفي 7- د . حسين عبد الهادي 8- أ . خالد باكير 9- د . خالد هنداوي 10- أ . رائد شفيق حليحل 11- أ . سليم عبد الفادر عبد الله زنجير 12- م . سليم ابو لبن 13- د . صلاح الدين الإدلبي 14- د . صلاح الدين عبد اللطيف 15- د . صلاح الخالدي 16- د . صالح محمد المبارك 17- د . طارق باكير 18- أ . طارق عبد الحميد قباوة 19- د . عامر سلامة 20- أ . عاصم عبد العزيز مشوح 21- د . عبد الإله ياقتي . 22- أ . عبد المحسن البوعريب 23- م . عبد الستار منلا 24- أ . د . عبد الرحمن الكيلاني 25- د . عبد العزيز مشوح 26- الشيخ عبد المعز الحامد 27- الشيخ عبد النافع الرفاعي 28- أ . عبد الرحمن بيبي 29- أ . عثمان بيطار 30- أ . علي صدر الدين البيانوني 31- أ . عمر عبد العزيز مشوح 32- د . فتحي ابو الورد 33- الشيخ / د . مجد مكي 34- الشيخ محمد فاروق البطل 35- الشيخ محمد ياسر مسدي 36- د . محمد بشير حداد 37- د . محمد جمال مراد 38- د . محمد سرحان 39- د . محمد الحريري 40- د . محمد محمود حوى 41- د . محمد نور دشان 42- د . محمد عبد القادر شواف 43- أ . محمد عبد الرحمن بيبي 44- الشيخ مصطفى بلال 45- أ . معتز الخطيب 46- د . الشيخ . منير الغضبان 47- د . منذر قحف 48- د . موسى إبراهيم الإبراهيم 49- أ . موفق الغلاييني 50- أ . السيدة نوال السباعي 51- د . هيثم رحمة 52- الشيخ وليد صبحي قدوبيان من علماء ومفكري سوريا في الخارج من الشيخ محمد علي الصابوني في 24 نوفمبر، 2011، الساعة...
WIDTH=400 HEIGHT=350
يارب انصر اخواني في سوريا نصر عاجلا غير اجل
يارب احقن دمائهم واحفظ اعراضهم
اللهم عليك ببشار فانه لايعجزك اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك
يارب استودعتك اخواني في سوريا يامن لاتضيع ودائعه
يارب احقن دمائهم واحفظ اعراضهم
اللهم عليك ببشار فانه لايعجزك اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك
يارب استودعتك اخواني في سوريا يامن لاتضيع ودائعه
الصفحة الأخيرة