ღ سحر الجنوب ღ
الله
الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر .. الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
عاشقة الصداقة
الله
الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر .. الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر ..الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
الله أكبر ..الله أكبر ..
عاشقة الصداقة
لو أني رأيت هذه الصورة في صحيفة أجنبية , وكنت في أقصى الأرض لعرفت أن المكان في بلدي والشيخ من بلدي . ياأيها الشيخ الجليل الذي يبكي , كما مطر السماء والشمس مشرقة , مثل ذوب الثلج في الضياء , وكالنبع من صخرة عتية . يأيها الشيخ الذي يروي وجهه تاريخنا في بؤسنا وحزننا , في عراقتنا وكنا أول من ولد من رحم الكون وأول من ولد اللغة والفن والعلم والحضارة والقيم وهبطت عليه الأديان . أيها الوجه النبيل الذي يبكي ابنا مات ووطنا يرزح تحت وطأة الجهالة والهمجية , وطفلة ماكان يجب أن تراه مثقلا بالسؤال فلا تقدر على السؤال !! أيتها الهامة الجبارة كالسنديانة هناك في جبال الساحل . والحورة على الضفاف الشفيفة لبردى , وكزهرة برية في البادية الشامية تميل مع العاصفة فتعطر البلد ولاتكسر . ياوالدي وشقيقي ورفبقي وصديقي : حتى وأنت تبكي تزلزل الأرص تحت عرش البرابرة , تعد الأيام والدقائق واللحظات بنصريتلوه نصر ويليه انتصار . أيها الوجه , الوجع , الحزن , الألم , الندم , الصمود , البطل : منك يلوح الفجر القادم على أكف الأحرار والحرائر وفي عيون الخدج والرضع والزاحفون والحابون ومن يخطون نحو المجد الخطوة الأولى



عاشقة الصداقة
بربكن مو كل يوم ومع كل قصه بيزيد فخرك بانك سوري أكتر أكتر ..أبوس رب الأحرار والأبطال بربي يحميكن وأمثالكن يا رب ...اسمعوا هالقصه الحقيقية
"بابا عمـــرو اســـــطورة الصمـــود وكــرامــات في الانســـحاب"
حين حزم الشباب في بابا عمرو أمرهم وقرروا الانسحاب بعد أن أمنوا قدر استطاعتهم خروج أهالي بابا عمرو.
كان لابد من بقاء مجموعة لتغطية الانسحاب فاستبقوا 49 رجلاً ممن نذروا حياتهم لله عز وجلّ.
بقي هؤلاء الأشاوس الـ 49 يناوشون عصابات الأسد وقطعانه على مدى عدة ايام، وخلال هذه المناوشات لم تستطع قطعان الأسد التقدم شبراً واحداً داخل الحي.

وأخيراً وفي ليلة مقمرة توكلوا على الله وركبوا جميعهم في عربة جرار زراعي ومضى بهم تجاه أحد القرى، كانوا يدركون حجم المخاطر وليس معهم من الذخيرة إلا اليسير.
مرّ الركب على بعد 30 متراً من أحد تجمعاتهم والمؤللة بالدبابات وقد ألقى الله في آذانهم الصمم فلم يسمعوا هدير المحرك وفجأة غرّز الجرار الذي يقلهم، وإذا بعسكري يظهر لهم فجأة وتقدم بصمت وهم يرونه ويراهم وحمل صخرة ووضعها تحت الإطار المنغمس بالوحل مما أدى لخروجه من الغراز،
ابتسم العسكري وقال لهم "امضوا إلى سبيلكم بحفظ الله أنا أخوكم مجند من دمشق"
تابع الركب سيره إلى نقطة بات من المستحيل أن يسير بها التراكتور، وكان هناك العديد من تجمعات العدو الأسدي وبدأ الشباب مرة يزحفون على بطونهم ومرة يمشون مشية البطة، المسافة بين العدو وبينهم كانت تصل أحياناً لأقل من خمسة أمتار

أكد أكثرهم أن عيونهم جاءت في عيون الأعداء لكن قدرة الله تجلت بأن عميت أبصارهم عن هؤلاء الأبطال
كانوا أثناء تقدمهم يقرأون الآية:
{وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ}







امي جنتي وناري
صلاة الوتر
ولاتنسون الدعاء لاخواننا في سوريا وللمسلمين كافة