
اااخ ياسوريا ماغبتوا عن بالنا ابد واعذرونا مابيدينا الا الدعاء والله يصبركم وينصركم يارب ...
حاسه كان احد قاعد يعصر قلبي اااااه يالقهر حسبي الله ونعم الوكيل فيك يابسطار الكلب كيف انام اليوم بعد اللي شفته وسمعته
عيال الكلب الشبيحه خذوها تسليه اعتقال وقتل ثم سلب واغتصاب
لاحول ولاقوة الابالله
اللهم انصر الشعب السوري والجبش السوري الحر اللهم أيدهم بنصر كبير وفتح مبين
اللهم عليك بالطاغيه ماهر الأسد والاراجوز بشارر
قتلوا المسلمين واغتصبوا النساء وذبحوا الشيوخ والاطفال
اللهم يارب فاجعلهم أية وعبره للعالمين
حاسه كان احد قاعد يعصر قلبي اااااه يالقهر حسبي الله ونعم الوكيل فيك يابسطار الكلب كيف انام اليوم بعد اللي شفته وسمعته
عيال الكلب الشبيحه خذوها تسليه اعتقال وقتل ثم سلب واغتصاب
لاحول ولاقوة الابالله
اللهم انصر الشعب السوري والجبش السوري الحر اللهم أيدهم بنصر كبير وفتح مبين
اللهم عليك بالطاغيه ماهر الأسد والاراجوز بشارر
قتلوا المسلمين واغتصبوا النساء وذبحوا الشيوخ والاطفال
اللهم يارب فاجعلهم أية وعبره للعالمين

- موضع القنوت :-
الأمر في ذلك واسع فيجوز القنوت قبل الركوع وبعده في الركعة الأخيرة ، وقد بوب البخـــــاري : باب القنوت قبل الركوع وبعده ، لكن القنوت بعد الركوع أكثر في الأحاديث النبوية كما نص على ذلك جماعة من أهل العلم.
6- صفة القنوت :-
يدعو الإمام جهراً وقد نقل الحافظ الاتفاق على ذلك في ( فتح الباري (2/491)) ويؤمن من خلفه كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما وتقدم ويرفع يديه ويرفع المأمومون أيديهم ، وقد صح هذا عن عمر أخرجه البيهقي وصححه البخاري في جزء رفع اليدين.
وبعد الدعاء لا يمسح الإمام وجهه ولا المأمومون وجوههم وهكذا في كل الدعاء ، وأحاديث مسح الوجه باليدين بعد الدعاء ضعاف لاتقوم بها حجة ،والأحاديث الصحيحة المتواترة في رفع اليدين ليس فيها مسح الوجه فلا يشرع هذا بل هو من البدع.
7- صفة الدعاء :-
ينبغي أن يدعو بما يناسب النازلة وبما يفي بالمقصود .
** قال شيخ الإسلام ابن تيميه ( 23 /109) : " فسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين تدل على شيئين:-
1- أن دعاء القنوت مشروع عند السبب الذي يقتضيه ، ليس بسنة دائمة في الصلاة.
2- أن الدعاء فيه ليس دعاء راتباً ، بل يدعو في كل قنوت بالذي يناسبه ، كما دعا النبي صلى الله عليه وسلم أولا، وثانياً كما دعا عمر وعلي - رضي الله عنهم- لما حارب من حاربه في الفتنة، فقنت ودعاء بدعاء يناسب مقصوده ، والذي يبين هذا أنه لو كان النبي صلى الله غليه وسلم يقنت دائماً ، ويدعو بدعاء راتب ، لكان المسلمون ينقلون هذا عن نبيهم ، فإن هذا من الأمور التي تتوفر الهمم والدواعي على نقلها ، وهم الذين نقلوا عنه في قنوته ما لم يداوم عليه، وليس بسنه راتبه ، كدعائه على الذين قتلوا أصحابه ، ودعائه للمستضعفين من أصحابه، ونقلوا قنوت عمر وعلي على من كانوا يحاربونهم ".
** وقال الحافظ ابن حجر في بذل الماعون في فضل الطاعون ( ص 334 ) ما نصه " لم أقف في شيء من كتب الفقهاء على ما يدعو به في القنوت في النوازل ، والذي يظهر أنهم وكلوا ذلك إلى فهم السامع ، وانه يدعو في كل نازله بما يناسبها" .
** وانظر( مجموع فتاوى ابن عثيمين ( 14/182))
الأمر في ذلك واسع فيجوز القنوت قبل الركوع وبعده في الركعة الأخيرة ، وقد بوب البخـــــاري : باب القنوت قبل الركوع وبعده ، لكن القنوت بعد الركوع أكثر في الأحاديث النبوية كما نص على ذلك جماعة من أهل العلم.
6- صفة القنوت :-
يدعو الإمام جهراً وقد نقل الحافظ الاتفاق على ذلك في ( فتح الباري (2/491)) ويؤمن من خلفه كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما وتقدم ويرفع يديه ويرفع المأمومون أيديهم ، وقد صح هذا عن عمر أخرجه البيهقي وصححه البخاري في جزء رفع اليدين.
وبعد الدعاء لا يمسح الإمام وجهه ولا المأمومون وجوههم وهكذا في كل الدعاء ، وأحاديث مسح الوجه باليدين بعد الدعاء ضعاف لاتقوم بها حجة ،والأحاديث الصحيحة المتواترة في رفع اليدين ليس فيها مسح الوجه فلا يشرع هذا بل هو من البدع.
7- صفة الدعاء :-
ينبغي أن يدعو بما يناسب النازلة وبما يفي بالمقصود .
** قال شيخ الإسلام ابن تيميه ( 23 /109) : " فسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين تدل على شيئين:-
1- أن دعاء القنوت مشروع عند السبب الذي يقتضيه ، ليس بسنة دائمة في الصلاة.
2- أن الدعاء فيه ليس دعاء راتباً ، بل يدعو في كل قنوت بالذي يناسبه ، كما دعا النبي صلى الله عليه وسلم أولا، وثانياً كما دعا عمر وعلي - رضي الله عنهم- لما حارب من حاربه في الفتنة، فقنت ودعاء بدعاء يناسب مقصوده ، والذي يبين هذا أنه لو كان النبي صلى الله غليه وسلم يقنت دائماً ، ويدعو بدعاء راتب ، لكان المسلمون ينقلون هذا عن نبيهم ، فإن هذا من الأمور التي تتوفر الهمم والدواعي على نقلها ، وهم الذين نقلوا عنه في قنوته ما لم يداوم عليه، وليس بسنه راتبه ، كدعائه على الذين قتلوا أصحابه ، ودعائه للمستضعفين من أصحابه، ونقلوا قنوت عمر وعلي على من كانوا يحاربونهم ".
** وقال الحافظ ابن حجر في بذل الماعون في فضل الطاعون ( ص 334 ) ما نصه " لم أقف في شيء من كتب الفقهاء على ما يدعو به في القنوت في النوازل ، والذي يظهر أنهم وكلوا ذلك إلى فهم السامع ، وانه يدعو في كل نازله بما يناسبها" .
** وانظر( مجموع فتاوى ابن عثيمين ( 14/182))

الصفحة الأخيرة
ياااااربي فرّج عن المسلمين السنة هذا الذل والقهر