في خضم البلاء الذي أصابنا في أبنائنا وأعراضنا، لا يزيدنا يقيناً في النصر إلا وعد الله، بسم الله الرحمن الرحيم
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )(البقرة 214 ). صدق الله العظيم
في خضم البلاء الذي أصابنا في أبنائنا وأعراضنا، لا يزيدنا يقيناً في النصر إلا وعد الله، بسم الله...
في خضم البلاء الذي أصابنا في أبنائنا وأعراضنا، لا يزيدنا يقيناً في النصر إلا وعد الله، بسم الله الرحمن الرحيم
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )(البقرة 214 ). صدق الله العظيم