روضة24
روضة24
 الخصال العشرة لمنع النصرة قام طاغية الشام بالقتل والتنكيل والتشريد  وقام أتباعه بهدم البيوت وهتك الأعراض  فارتفعت الأكف بالدعاء على الظلمة قاتلهم الله أنى يؤفكون في هذا المقطع يشير الشيخ توفيق الصائغ حفظه الله تعالى إلى الخصال العشرة التي تمنع النصرة !!   http://www.ashfa.com/vb/t25755.html#post1972
 الخصال العشرة لمنع النصرة قام طاغية الشام بالقتل والتنكيل والتشريد  وقام أتباعه بهدم البيوت...

أنا ثائرة حمصيّة... ولا أوزّع التفاؤل بالمجّان...
أثق بأنّ الله سينصرنا، وإن كُنّا لا نستحق.. لأجل أبرياء قُتّلوا.. لأجل أطفالٍ ذُبّحوا.. لأجل فتياتٍ ذُقن ويلات الظّلم... لأجل جحيم نعايشه منذ قرابة عام... لحظة بلحظة...
سينصرنا الله بدعاء المظلومين... بعدالته وسننه الكونية، بنقمته على الظّالم..
سينصرنا وهو يعلم أن دمنا لن يصبح ماءً مهما حاولوا أن يفعلوا..
سينصرنا لأنه يرى فئة قليلة مُخلصة تُصارع الموت في سبيله...وتضحّي بكلّ ما تملكه من أجل إعلاء رايته... تتحدّى كلّ العوائق، تألم وتحزن، لكنها لا تلبث تداوي الجراح بالكثير من العمل...
.
.
سينصرنا رغم الفُرقة والنّزاع والشّقاق والنّفاق والشّتات...
سينصرنا لأنّ العالم كلّه تنكّر لنا، ولأننا لجأنا إليه وحده دون سواه...
سينصرنا لأنه يتقبّل الطّيّب من العمل... وليس من عملٍ أطيب ولا أطهر من هذه الثّورة المُباركة...
لذلك فأنا أتألم، وأبكي، وأحترق لكلّ ما أراه وأعايشه، لكنني أجد كلّ ذلك تمهيداً لدرب النّصر، وتمحيصاً للمؤمنين.. وأرى كلّ ذلك مدعاة للتفاؤل...

Iman Muhammad
روضة24
روضة24
أنا ثائرة حمصيّة... ولا أوزّع التفاؤل بالمجّان... أثق بأنّ الله سينصرنا، وإن كُنّا لا نستحق.. لأجل أبرياء قُتّلوا.. لأجل أطفالٍ ذُبّحوا.. لأجل فتياتٍ ذُقن ويلات الظّلم... لأجل جحيم نعايشه منذ قرابة عام... لحظة بلحظة... سينصرنا الله بدعاء المظلومين... بعدالته وسننه الكونية، بنقمته على الظّالم.. سينصرنا وهو يعلم أن دمنا لن يصبح ماءً مهما حاولوا أن يفعلوا.. سينصرنا لأنه يرى فئة قليلة مُخلصة تُصارع الموت في سبيله...وتضحّي بكلّ ما تملكه من أجل إعلاء رايته... تتحدّى كلّ العوائق، تألم وتحزن، لكنها لا تلبث تداوي الجراح بالكثير من العمل... . . سينصرنا رغم الفُرقة والنّزاع والشّقاق والنّفاق والشّتات... سينصرنا لأنّ العالم كلّه تنكّر لنا، ولأننا لجأنا إليه وحده دون سواه... سينصرنا لأنه يتقبّل الطّيّب من العمل... وليس من عملٍ أطيب ولا أطهر من هذه الثّورة المُباركة... لذلك فأنا أتألم، وأبكي، وأحترق لكلّ ما أراه وأعايشه، لكنني أجد كلّ ذلك تمهيداً لدرب النّصر، وتمحيصاً للمؤمنين.. وأرى كلّ ذلك مدعاة للتفاؤل... Iman Muhammad
أنا ثائرة حمصيّة... ولا أوزّع التفاؤل بالمجّان... أثق بأنّ الله سينصرنا، وإن كُنّا لا نستحق.....
حمص مسائية حي الخالدية 12 3 2012رااائعة


WIDTH=400 HEIGHT=350
الحيـاة أمـل
الحيـاة أمـل
الله أكبر: استقبال الأهالي للجيش السوري الحر في منطقة الموحسن بعد الإعلان عن توحيد السرايا و تشكيل كتائب الموحسن في جزيرة الشام الفراتية

WIDTH=400 HEIGHT=350
لوحةجيوكيندي
لوحةجيوكيندي
ياربي ويامولاي فانت قلت عن نفسك في كتابك(نعم المولى ونعم النصير)اللهم تولى اهلنافي سورياواحرسهم بعينك التي لاتنام
روضة24
روضة24
حمص مسائية حي الخالدية 12 3 2012رااائعة WIDTH=400 HEIGHT=350
حمص مسائية حي الخالدية 12 3 2012رااائعة WIDTH=400 HEIGHT=350

نريد ضمانات لحماية الأكثرية:

مجاهد مأمون ديرانية

الغرب يريد ضمانات لحماية الأقليات، الاتحاد الأوربي يريد ضمانات لحماية الأقليات، وزيرة الخارجية الأميركية تريد ضمانات لحماية الأقليات، وأخيراً -وفي أثناء لقائه مع قيادة المجلس الوطني قبل أيام- شدّد وزير الخارجية التركي، داود أوغلو، شدّد على “ضرورة تطمين الأقليات” في سوريا.

السادة العباقرة مسؤولي ووزراء أميركا وأوربا وتركيا: لقد مللنا منكم ومن آرائكم ومن اقتراحاتكم ووجهات نظركم، ومللنا بشكل خاص من هذه الجملة المكرورة، فنرجو أن تعيرونا صمتكم، ونتمنى أن تحتفظوا بآرائكم ونصائحكم لأنفسكم، ونأمُل أن تتابعوا الأخبار لأنكم -فيما يبدو- لا تقرؤون الجرائد ولا تشاهدون الفضائيات. ثم إننا نحب أن نسألكم (لو كنتم تجرؤون على الجواب):

كم عائلةً علوية في سوريا ذُبح فيها الأب والأم والأطفال ذبحَ النعاج والدجاج، وكم عائلةً درزية أو إسماعيلية أو مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية لقي أفرادها هذا المصير؟

كم اغتُصب في سوريا من نساء وفتيات علويات، وكم اغتُصب في سوريا من نساء وفتيات درزيات أو إسماعيليات أو مسيحيات أو يهوديات أو بوذيات أو هندوسيات؟

كم حياً علوياً في سوريا قُصف بالمدافع وراجمات الصواريخ وهُدمت بيوته فوق ساكنيها، وكم حياً درزياً أو إسماعيلياً أو مسيحياً أو يهودياً أو بوذياً أو هندوسياً قُصف بالمدافع والصواريخ؟

إن كنتم لا تعرفون الجواب -أيها السادة- لأنكم لا تقرؤون أخبار الحاضر فلعلكم قرأتم أخبار الماضي، فأخبرونا إذن: من أين جاء ملايين العلويين والدروز والإسماعيليين والمسيحيين الذين يعيشون اليوم في سوريا؟ أجاؤوا مع الفرنسيين يوم احتل الفرنسيون بلاد الشام؟ أم وُلدوا بعد ذلك من غير آباء ومن غير أمهات؟ هل هؤلاء في سوريا أقليات أم أكثريات؟ أمَا عاشوا الدهرَ الأطول مع المسلمين من أهل الشام في عافية وأمان؟

لو كان مسلمو سوريا بحاجة إلى دروس في “حماية الأقليات” لما عاش في سوريا هذا العدد الكبير من أبناء الأقليات، وما هم إلا أحفادُ الأجداد الذين عاشوا مع أجدادنا وأولادُ الآباء الذين عاشوا مع آبائنا، الذين كانت ديارُنا لهم دياراً وكانت بلادنا لهم البلاد.

لا يا أيها السادة، إنكم لم تفهموا المسألة ولم تحسنوا الخطاب. افتحوا أعينكم -لو كانت لكم عيون- وانظروا تَرَوا أن الذين تُقصَف أحياؤهم وتُهدّم بيوتهم على رؤوسهم، والذين يُذبَح أطفالهم وتُغتصَب بناتهم، والذين يحاصَرون ليموتوا جوعاً ويُمنَع عنهم العلاج لتفتك بهم الإصابات والأمراض، كل أولئك ليسوا من أبناء الأقليات، إنهم أبناء طائفة واحدة لو كنتم تبصرون!

أيها السادة: نحن في سوريا نريد ضمانات لحماية الأكثرية، فمن منكم يجرؤ على تقديم هذه الضمانات؟؟؟؟